mirror of
https://github.com/Helsinki-NLP/OPUS-MT-train.git
synced 2024-12-11 10:23:20 +03:00
5001 lines
243 KiB
Plaintext
5001 lines
243 KiB
Plaintext
لم أرى سيارة بهذا القدم بهذه الحالة الجيدة.
|
||
يبدوا لي أنه يعلم السر
|
||
سأعيدك للمنزل كي تبدّل ملابسك.
|
||
لا أحد يصدق ما يقولهُ توم بعد الآن.
|
||
لا دخان بدون نار.
|
||
هذا شيء عادي بالنّسبة لي.
|
||
عاش الكثير من التجارب السيئة.
|
||
اريد التحدث معها على انفراد.
|
||
هل لي أن أستعير مظلتك؟
|
||
على المرء أن يستحمّ.
|
||
هَل تُحِب الْغِنَاء؟
|
||
إن أمطرت فلن أذهب.
|
||
أشك في أن يستطيع أحد فعل ذلك.
|
||
سيتولّى فاضل صادق إدارة المخبر.
|
||
بينما كنت ذاهبا إلى العمل، التقيت بخالي.
|
||
من فضلك لا تبكِ.
|
||
أنا أتعلم التركمانية.
|
||
اتّصل سامي بصديق كي يقلّه.
|
||
نحن نفتح الباب.
|
||
كيف نِمتَ الليلة الماضية؟
|
||
واصلت ليلى السّباحة فحسب.
|
||
أجابت ليلى برسالة من عندها.
|
||
لنلعب الورق.
|
||
كان يجب عليك أن تبقيها سراً.
|
||
أودّ معرفة سبب فعلك لذلك.
|
||
أريد العيش في قرية.
|
||
للطيور اعشاش ، وللعناكب شباك ، وللناس الصداقات .
|
||
يا لها من مفاجأةٍ سارةٍ!
|
||
تَحَكَم بنفسك.
|
||
أعلم أنّه يبحث.
|
||
لنضبط ساعاتنا على نفس التوقيت.
|
||
ماذا أفعل في هذه العيادة القذرة؟
|
||
احجزِ تلك الكلاب.
|
||
هل تبدو بخير؟
|
||
الأرملة هي امرأة مات زوجها.
|
||
لدي العديد من الصور.
|
||
أنتم أطول مني قامة.
|
||
هرب كأرنب خائف.
|
||
من فضلك أحضر لي جريدة اليوم.
|
||
نحن في الخريف الآن.
|
||
أنت تسأل كثيرا عن شؤون الغير.
|
||
استقرّ سامي في تلك الوظيفة.
|
||
إنك تعطي المسألة أكثر مما تستحقه.
|
||
بديهية كول: مجموع الذكاء في العالم ثابت؛ عدد السكان يزداد.
|
||
جاء توم إلى بوسطن عام 2001.
|
||
سامي أحمق لعين و لا يستحقّ دموعكِ.
|
||
يجب أن أذهب.
|
||
"هلّا أغلقت الباب؟" "حسنًا."
|
||
بدأ سامي يسمع صوتا يصدر من العلّيّة.
|
||
ما الذي أردت فعله؟
|
||
هذا ليس من عاداته أبدا.
|
||
افتح الباب.
|
||
لم لا نقوم بذلك؟
|
||
أخبر الجميع
|
||
نحن ذاهبون إلى المسجد.
|
||
أوافقه الرأي.
|
||
إنه راعي كأبيه.
|
||
لمن هذا الرّقم؟
|
||
لم يرد سامي أن يتحدّث عن ذلك.
|
||
ولد جدي عام ألف و تسعمئة و عشرين للميلاد.
|
||
تكفّل أربعة جرّاحين بمعالجة جروح ليلى.
|
||
عُثِر على حذاء سامي في صندوق نفايات.
|
||
تظاهرتُ بالسّعادة.
|
||
ليلى و سامي كانا في الشّاطئ.
|
||
هل لديك عنوان؟
|
||
اتركوا الأمر لي يا رفاق.
|
||
وجدتُ لمّا عملتُ بدوام جزئي في سوق أن بعض الزبائن كانوا مؤدبين فيما كان غيرهم على حال غيرِها.
|
||
أنا متأثّرة كثيرا.
|
||
كان سامي يضاجع نساء مختلفة.
|
||
هذه المياه ليست للشرب.
|
||
الخطاب الذي ألقاه الرئيس أمس أسعد أنصاره.
|
||
ليس لدى توم خيار إلا أن يثق بنا.
|
||
تغيرتَ كثيرًا.
|
||
داوم العدو على الهجوم طوال الليل.
|
||
لم أقصد أن أوذيك.
|
||
قم بعملك بنفسك.
|
||
سأحضر بعض كؤوس الشرب.
|
||
ليس مهماً.
|
||
تساقط شعر سامي.
|
||
أتساءل عمّا حدث له و لجمال.
|
||
لم اكن وحيدة.
|
||
رنّ الجرس عندما كنت أتغدّى.
|
||
سيقتلني توم إن عرف أنّي قلتُ لكَ هذا.
|
||
أنا أشعر بالعطش.
|
||
تحتل الكتب أكبر مساحة في غرفته.
|
||
أحسنت!
|
||
ذهبت إلى أوروبا مرة.
|
||
هل تمانع أن أدخن هنا؟
|
||
كانت الضّجّة صاخبة جدّا.
|
||
أنتما أطول مني قامة.
|
||
لم الجو حار هكذا؟
|
||
في الولايات المتحدة، يتحدث الناس بالإنجليزية.
|
||
هم يستمعون للمذياع.
|
||
بالغ سامي في ردّة فعله.
|
||
السلاحف ليس عندها أسنان.
|
||
بناءً على الاتجاه الذي سار فيه، أظن أنه كان متجهًا إلى البلدة.
|
||
لم يكن جائعا.
|
||
سأذهب الآن.
|
||
أُعجب سامي بالحياة الرّيفيّة.
|
||
وافق سامي.
|
||
أولى سامي انتباهه لليلى.
|
||
سأفتقد بوسطن.
|
||
هىَ لا تخرق القانون.
|
||
قرّرت ليلى أن تشتري ذلك المنزل.
|
||
لنتحدث بالإنجليزية.
|
||
هل أنهيت واجباتك؟
|
||
يتحدث مايك اليابانية جيداً.
|
||
تصرّف بشكل غريب.
|
||
متشرف بمعرفتك.
|
||
عادت ليلى إلى البيت.
|
||
أمي وأبي عندهما مزرعة كبيرة هناك.
|
||
الفرصة الضائعة لا تتكرر
|
||
لعبا سامي و ليلى لعبة أوراق.
|
||
مضى شهران منذ وصولي إلى طوكيو.
|
||
إغسل الصحون يا بن.
|
||
لم يكن مدرّسي.
|
||
أتانا زوّارٌ غيرُ متوقعين.
|
||
لدي كحة.
|
||
قال ديما: "أقصد... حياتي، المهم هذه 3,000,000 روبلًا بلّاروسيًّا في هذه الحقيبة."
|
||
هذا بالضبط ما أردته.
|
||
حقاً؟ لماذا؟
|
||
حاول توم أن يقتلني.
|
||
خذ حبتين من الدواء بعد الأكل.
|
||
فستانك جميل جدا.
|
||
لقد زرت الجزائر.
|
||
سامي يستحقّ أكثر من ذلك.
|
||
من يحب الحرب؟
|
||
تمتع بأدنبرة!
|
||
سامي يركب حافلتي.
|
||
رائع، صحيح؟
|
||
تحسن الوضع.
|
||
خصوصيتك مهمة لنا.
|
||
لكم سامي ليلى أمام ابنتها.
|
||
لهذه القصّة نهاية حزينة.
|
||
لن تؤذي ذبابة.
|
||
اِندلعت الحرب فجأة.
|
||
كان عند سامي كلب أصغر.
|
||
رئيسي في العمل يكبرني عمراً بمرتين.
|
||
ليلى سمينة و قبيحة.
|
||
سنناقش هذا فيما بعد.
|
||
ذلك مثير للإهتمام.
|
||
الكل ينتظرك.
|
||
عليّ أن أساعده.
|
||
كان سامي مفزوعا.
|
||
لماذا إستغرقَ هذا وقتاً طويلاً؟
|
||
قدّم سامي المال للجميع.
|
||
سامي يريد يريد التائكد (انها / انه) تعمل
|
||
صَبَاح الْخَيْر جَمِيْعاً.
|
||
لم يخبرني أحد بوجودكن هنا.
|
||
سامي يملك الكثير من المال.
|
||
شربَ فنجانا من الحليب.
|
||
عانت ليلى من اكتئاب شديد.
|
||
كُنتُ أتمنى أن تتطوّع.
|
||
لست مشغولاً.
|
||
علي أن أنهض على كل حال.
|
||
كان سامي في الطّابق السّفلي و هو نائم نوما عميقا.
|
||
لم أكن أعلم بأنه على توم فعل ذلك.
|
||
كما تعرف.
|
||
أنتَ تريد الطلاق, أليس كذلك؟
|
||
هل انت مع توم؟
|
||
كان سامي شخصا مثاليّا.
|
||
أهذا ما تعنيه الحياة بالنّسبة لك؟
|
||
كلّ الأمور في يد الله.
|
||
أذلك كتابك الجديد؟
|
||
كن متأكدا من انتقاء كلامتك قبل أن تلفظهم.
|
||
إنه يسكن في طوكيو.
|
||
هل يهم؟
|
||
سأشاهد التلفاز هذا المساء.
|
||
الجزائر بلد شاسع.
|
||
ماذا يحدث يا سارا؟
|
||
أصبحا زوجاً و زوجة.
|
||
ارتبك سامي
|
||
لقد أنهيت واجباتي.
|
||
توم يحبك
|
||
كان الجو بارداً البارحة.
|
||
لدى سامي صديق مسلم.
|
||
انظر إلى الأمور من كل الجوانب.
|
||
يتكلم الفرنسية أيضاً.
|
||
منذ أن دخلا إلى هناك، لم يكفّا عن التّخاصم.
|
||
ظنّ سامي أنّ ليلى أحببته.
|
||
يا لسوء حظي.
|
||
وافقتها الرأي.
|
||
لا تنس مطرّيتك.
|
||
أنا من طوكيو.
|
||
يا لها من مفاجأة!
|
||
التمس الحذر وأنت تعبر الطريق.
|
||
بدأت ليلى تتكلّم معه.
|
||
لقد تسللت من خلفي.
|
||
كان سامي يريد أن تكون ليلى صادقة معه.
|
||
سعيدون لرؤيتك.
|
||
إنهم أتون إلي منزلنا, نحن لن نذهب إلي منزلهم.
|
||
عمّد سامي أبناءه.
|
||
هل سبق لك و أن زرت المكسيك؟
|
||
لماذا لم تأتي لتزرني؟
|
||
ظل الولد ساكناً.
|
||
ذلك هو المكان الذي كنت أعمل فيه.
|
||
وُضِعَ سامي تحت رعاية أسرة حاضنة.
|
||
الصنبور المسرب يهدر الكثير من الماء
|
||
إنها مشهورة في اليابان وأمريكا أيضًا.
|
||
لم يكن سامي يتكلّم.
|
||
لا أفهم.
|
||
ماذا تريد الآن؟
|
||
توم كان جالسا على طاولة قريبة.
|
||
هل تفهَمُها؟
|
||
وقعت سنّي الأمامية.
|
||
ماذا تطبخ؟
|
||
أحضر لي المدرّس ماءا.
|
||
للأرنب أذنان طويلتان.
|
||
هل سمعت ذلك الصوت؟
|
||
أنت ملاك
|
||
بدأ سامي صراعا مع الاكتئاب.
|
||
أنت ذئب في ثياب خروف.
|
||
يبدو أن العصافة هدأت.
|
||
كان سامي محبوبا جدّا عند أهل البلدة.
|
||
عندما دخلت الغرفة كان قد مضى على ابني ساعات يكتب.
|
||
إنها غاضبة.
|
||
نزلت عن السقف.
|
||
سأحتاج إلى المزيد من الوقت.
|
||
هل هذا ممكن؟
|
||
إلى أين يذهب القمر عندما لا يكون في السماء؟
|
||
تعرّض سامي للاحتراق بينما كان في غيبوبة.
|
||
لن يعرف أحد.
|
||
كيف وجدت هذه الكتب النادرة؟
|
||
اعتقد غير ذلك.
|
||
حصل ذلك منذ سنوات عدة.
|
||
إلى أين ذهبت؟
|
||
أنا كبير بما فيه الكفاية لأصوت.
|
||
من المتوقع أن يطرح الرئيس سياسةً جديدةً للطاقة.
|
||
غادرت ليلى النّادي الرّيفي برفقة سامي.
|
||
قدّم سامي قرصا لليلى.
|
||
سامي يستمع للموسيقى المسيحيّة.
|
||
هو يعارض هذا المشروع.
|
||
إنّ سامي يغرق في المسبح.
|
||
قال توم بأنه لا يعرف كيف يحل المشكلة
|
||
كانا سامي و ليلى يتخاصمان دائما.
|
||
أُدين سامي و حُكِم عليه قضاء بقيّة حياته في السّجن.
|
||
أنا أيضاً كنتُ في نيويورك.
|
||
آسف، أحبك
|
||
هذه ليست زوجتي.
|
||
كان سامي يملك دخيرة ستيرويدات تكفيه مدى الحياة.
|
||
إن الجو قارس.
|
||
لن يجيب جون على السؤال.
|
||
لم يعد سامي يحبّ فيسبوك.
|
||
نسي (توم) أن يدفع الفاتورة.
|
||
ما نوع البيتزا المفضّل لديك؟
|
||
صفق الجميع.
|
||
وعلاوة على ذلك حدا التغيير الكاسح الذي رافقته الحداثة والعولمة بالعديد من المسلمين إلى اعتبار الغرب معاديا لتقاليد الإسلام
|
||
إنه يتكلم أكثر مما يجب.
|
||
هي لم تزر أحدا.
|
||
أسرع سامي إلى الدّاخل.
|
||
أعلم بأني مخطئ.
|
||
تَبِعْتُها إلى الغرفَة.
|
||
على سامي الاستقالة.
|
||
خلع سامي حذاءه.
|
||
كان سامي يدرّس العربيّة في مدرسة مسيحيّة.
|
||
هل أنهيت واجباتك؟
|
||
تخاصما سامي و ليلى حول مشكل إدمانها على الكحول.
|
||
لكل فرد الحق في التمتع بنظام اجتماعي دولي تتحقق بمقتضاه الحقوق والحريات المنصوص عليها في هذا الإعلان تحققا تاما.
|
||
أريد أن تروي لي كلّ ما حدث.
|
||
سامي بحاجة للمساعدة.
|
||
يلعب التلفاز دوراً هاماً في الحياة اليومية.
|
||
أريد أن أتعلم المزيد عن بوسطن.
|
||
أنا ذاهب إلى الحديقة
|
||
سمحت الشرطة لفاضل كي يقابل دانية.
|
||
لا أعلم ما حدث في العيادة.
|
||
مرحبا بك في الجزائر.
|
||
استأجر محامي سامي طبيبا شرعيّا.
|
||
أين عربات الأمتعة؟
|
||
إحذر!
|
||
أنا أنام في الساعة العاشرة.
|
||
يجب أن يبقى سامي مع ليلى.
|
||
الديانات السماوية الثلاث هي الإسلام واليهودية والمسيحية.
|
||
قفزت ليلى عبر النّافذة كي تنجو بحياتها.
|
||
اعتاد سامي على حياته المزدوجة إلى حدّ كبير.
|
||
كان سامي تائها و مشوّشا.
|
||
ألا تبعد يدك عني؟
|
||
لن أنس أبدا ما فعلته من أجلي.
|
||
لا أريد أن أتحدث بشأن هذا الآن.
|
||
أريد من توم أن يخبركَ لماذا فعلَ ذلك.
|
||
ما الذي تريده الآن؟
|
||
والسبب هو أننا نرفض ما يرفضه أهل كافة المعتقدات: قتل الأبرياء من الرجال والنساء والأطفال. ومن واجباتي كرئيس أن أتولى حماية الشعب الأمريكي
|
||
من الجميل محادثتك.
|
||
هل ستذهب إلى الحفلة الليلة؟
|
||
غادر سامي المسجد.
|
||
تحلق الطيور.
|
||
وقعت مرآة الرؤية الخلفية .
|
||
ذلك البيت ملكه.
|
||
الكلب صديق الإنسان الوفي.
|
||
هناك مخطط لتوسيع الشركة.
|
||
طرح سامي أسئلته.
|
||
ابتسمت وقبلت هديتي الصغيرة.
|
||
اشترت البيض بالدزينة.
|
||
اهدأ يا بني.
|
||
لقد روّع اغتبال ليلى الوحشي أهل تلك البلدة الهادئة.
|
||
لا تلمس الزهور.
|
||
أنت أدنى مني منزلة.
|
||
متى تخرّج توم من الكلية؟
|
||
هو يجري
|
||
إنها تحب الأطفال.
|
||
تفطّن سامي لهذا.
|
||
اصطحب منّاد باية إلى موعدها مع الطّبيب.
|
||
إبنٌ يَحتَاجُ إلى أن يَطُعُ وَالِدَهُ
|
||
أحب الرقص.
|
||
يُقال أن ذاك المنزل مسكون.
|
||
لماذا شربت تلك الأقراص؟
|
||
غمست اصبعي في العسل.
|
||
كرسيك مطابقٌ لكرسيي.
|
||
عند سامي جزمات سوداء.
|
||
أحب الإنجليزية أكثر من الرياضيات.
|
||
لم تقبل الشّرطة بلاغ الشّخص المفقود الذي قدّمه سامي.
|
||
كان بوسع ليلى أن تقتل سامي.
|
||
أضاع سامي هاتفه.
|
||
أذكر أني أعطيته المفتاح.
|
||
كان سامي بحاجة لنظّارات.
|
||
يُباركك.
|
||
هذا الكتاب صعب الفهم
|
||
لم يبال سامي أن لا يكون يومه مليئا بالأشغال.
|
||
عليك البدء في الحال.
|
||
حتّى الشّرطة تقول أنّه أنت من قالم بذلك.
|
||
تجول السياح حول المحلات التجارية .
|
||
أردت قراءتهم.
|
||
ماذا للغداء؟
|
||
ما رآه سامي كان صادما.
|
||
ليس ذلك باستطاعتي.
|
||
كان ذلك أجمل يوم في حياتي.
|
||
ساعد نفسك و سيساعدك الله.
|
||
كان سامي بحاجة لسيّارة إسعاف.
|
||
هي اليوم أحسن بكثير مما كانت عليه البارحة.
|
||
لدينا حادث في ورشة البناء.
|
||
سمع سامي كلبا ينبح.
|
||
كنت مشغولاً بكتابة قصة قصيرة.
|
||
لتوم الكثير من المال، ولكنه يفتقر للأصدقاء.
|
||
بإمكان الانتقام أن يكون لذيذ الطّعم.
|
||
كان سامي يستمع للرّسائل الصّوتيّة التي تلقّاها.
|
||
لا يوجد ما يدعو للإعتذار.
|
||
بريكينغ باد هو مسلسلي المفضل.
|
||
أود التحدث مع المدير.
|
||
إن كنتَ رجلا، فتصرف مثل الرجال.
|
||
طلبت مني السيدة سميث الذهاب إلى المدينة.
|
||
هنالك العديد من السياح في البلدة .
|
||
فرغ سامي من الأكل.
|
||
دار ماضي سامي عليه.
|
||
لم يتقرر شئ بعد.
|
||
أنا طويل جدا.
|
||
وفقاً لما يعتقده "أهل الحق"، يتألف الكون من مادة واحدة فقط، و ما نسمي بـ"الأجيال" و "الفساد" و "الموت" و "الحياة"، كل ذلك مجرد اختلاط أو انحلال هيئات تلك المادة.
|
||
اعتنت بكلبي.
|
||
لا أعلم أين أنا.
|
||
ما الخيارات الأخرى التي أمامي؟
|
||
تركت لك ملاحظة.
|
||
لقد ضاجعت مدرّستي.
|
||
ذهب سامي لوحده.
|
||
أحتاج لهذا من أجل اختبار حمل.
|
||
إلى أين تذهب الشمس ليلًا؟
|
||
بإمكانك المذاكرة هنا.
|
||
أنا أُحب الحيوانات, على سبيل المثال, القِطط والكلاب.
|
||
رأيت رجلاً يتّجه نحوي.
|
||
كانت ليلى طفلة مثاليّة.
|
||
الأبطال دائماً يصلون متأخرين.
|
||
المدينة تكتسب شعبية كوجهة سياحية كبيرة .
|
||
لا يوجد عمل.
|
||
لن يأتي أحد.
|
||
هل يكون هذا مكتب سامي باقر؟
|
||
تاكل المرأة خبزاً.
|
||
هتف الجمهور عندما سجل هدفاً.
|
||
أهداني سامي هذه في عيد ميلادي.
|
||
إلى أين أنت ذاهب؟
|
||
هل ستغني؟
|
||
سوف يلعب كرة المضرب مع أصدقائه.
|
||
دخلت السّجن بسبب صفعي لليلى.
|
||
اكلت قطا.
|
||
هل لديك موعد معه؟
|
||
أنا فقط ذهبت لفحص شيئا ما.
|
||
هبط سعر البترول هذا الأسبوع.
|
||
تحب لوسي لعب التنس.
|
||
كلا الطالبين لم ينجحا الإختبار.
|
||
إغلق كل النوافذ والأبواب!
|
||
انسى أمري.
|
||
من تكون تلك الفتاة الجالسة هناك؟
|
||
لا أعلم لم فعلت ذلك.
|
||
الصورة معلقة على الحائط.
|
||
لقد أعطى دمه لكى يساعد أخته.
|
||
هي سعيدة
|
||
هي لا تحب الثعابين و الرياضيات.
|
||
كان لديّ مدرّس عنصري.
|
||
نظر سامي إلى المرآة.
|
||
لا يحتاج الأطفال غرفًا خاصة بهم.
|
||
متى ستغادر؟
|
||
أليس أسوداً؟
|
||
ينبغي أن تقدّم لي أزهارا.
|
||
نجا توم.
|
||
توم لا ينسى أبدا أن يقول شكرا.
|
||
تعرّف سامي على العديد من الطّلبة المسلمين في تورونتو.
|
||
كان فاضل يريد بقية المال.
|
||
سأشتري السيارة بشرط أن يصلحوا المكابح أولاً.
|
||
أنا متزوجة.
|
||
لم يكن سامي يعلم لماذا تركته ليلى.
|
||
هل تستطيع أن تريني غرفة أخرى؟
|
||
أحب الرز
|
||
أتسكن هنا؟
|
||
لا أحد بالداخل.
|
||
هذه الأشياء التي أخبرتك بها أعرفها من خبرة.
|
||
أعد الكتاب إلى مكانه الذي وجدته فيه.
|
||
لن أغادر حتّى تخبرني بما أريد معرفته.
|
||
ماذا قالت؟
|
||
إني أعتمد على وعدك.
|
||
هذا بيت و ذلك مسجد.
|
||
هذا الكتاب لديه الكثير من الكلمات الأمازيغية النافعة.
|
||
لم يرد سامي إنفاق ماله على الخيول.
|
||
لا تخبر أحدأ أنّي هنا.
|
||
رؤية الدم جعلها تنفعل.
|
||
واضح أنه مذنب.
|
||
كتب "مع أطيب التحيات" في آخر الرسالة ثم وقع اسمه.
|
||
تلقّى فاضل حكمين بالمؤبّد.
|
||
أنا من كندا.
|
||
لم يكن فاضل يعيش حياة مثاليّة.
|
||
أحتاج لمزيد من الوقت لأنهي واجبي.
|
||
أهي طبيبة؟
|
||
ظننت أننا لن نذهب إلى هناك.
|
||
الصلصة كانت حارة جداً ، انها حرقت لساني.
|
||
هو يرجع إلى بيته.
|
||
اشترى سامي مسكنا يحتوي على ثلاث غرف نوم في القاهرة.
|
||
أتسمح لي أن أشاركك الجلوس على الطاولة؟
|
||
كان سامي في مكان غير مسموح للسّباحة.
|
||
انتظر سامي هناك.
|
||
طلب توم من ماري إيقاف السيارة.
|
||
من الذي اتصل بآن.
|
||
أخبرني أنه سيذهب إلى فينس.
|
||
نسيت ليلى دواءها في المخيّم.
|
||
كان الأمر صعبا جدّا بالنّسبة لسامي كي يجد منصب شغل.
|
||
اعطاني معلومات دقيقة عن كيفية اجتياز الدببة لموسم الشتاء .
|
||
أمشي إلى المدرسة دائماً.
|
||
تزوّج فاضل بعجلة.
|
||
ولد سامي في مجتمع ريفي.
|
||
كان سامي يحبّ أن يتباهى.
|
||
لا احب الكريم في قهوتي
|
||
أعتقد أنه ينبغي عليك أن تقرأه بنفسك.
|
||
هناك ست جمل باللغة المنغولية على موقع تتويبا حتى الآن.
|
||
هل كنت ستعيدها؟
|
||
حصل سامي على توصيلة.
|
||
عليّ أن أخلد إلى النوم.
|
||
تلك الكلاب ضخمة.
|
||
استحقّ سامي هذه الوظيفة.
|
||
ضحّت ليلى بسامي لتنجو بنفسها.
|
||
ستنجو ليلى.
|
||
لم يصدّق أحد قصّته.
|
||
لا تعجبني هذه الملاحظات.
|
||
لربما تركتها على الطاولة.
|
||
وهذا ما سوف أحاول بما في وسعي أن أفعله وأن أقول الحقيقة بكل تواضع أمام المهمة التي نحن بصددها اعتقادا مني كل الاعتقاد أن المصالح المشتركة بيننا كبشر هي أقوى بكثير من القوى الفاصلة بيننا
|
||
لا يمكنني فهم ما تعنيه هذه الجملة بالضبط.
|
||
كلّ المال الذي تربحه دانية يذهب مباشرة إلى جيب فاضل.
|
||
هذا ليس مكانا للأطفال.
|
||
اليوم ممطر.
|
||
ذلك ليس بإمكاني.
|
||
أراد سامي أن يعلم ما حدث في العيادة.
|
||
هذا هو السبب أن أُشارك هذه الأخبار.
|
||
اتصل بالطبيب!
|
||
تغيّرت حياتي بشكل هام.
|
||
ذلك لن يغير شيء.
|
||
كان سامي يحدّق بغضب.
|
||
ذهبت إلى المقهى بالأمس.
|
||
كرة القدم أحب رياضة إلى قلبي.
|
||
أسرع و لن تتأخر على المدرسة.
|
||
فلسك
|
||
أين زوارق النجاة؟
|
||
استمرت الخطبة ثلاثين دقيقة.
|
||
لا تخف. فلن أؤذيك.
|
||
إنها مُستعدة الأن.
|
||
إفحص هذا.
|
||
لقد كانت هناك لتكون شاهداً على باصات مونتغمري، وخراطيم إطفاء الحريق في بيرمنغهام، وجسرٍ في سالما ، وقسٍ في أطلانطا يقول للناس "ستكون لنا الغلبة على الصعاب." أجل نستطيع.
|
||
يُقال أن التدخين سيئ للصحة.
|
||
شكّل سامي رقم الطّوارئ تسعة واحد واحد.
|
||
الجو بارد جدا فى استانبول.
|
||
اعترف سامي بكلّ شيء.
|
||
لا يطرح سامي أسئلة أبدا.
|
||
سامي يحاول حماية ليلى.
|
||
اتّصلت ليلى بصديقتها.
|
||
يسمح بالدخول للطلاب فقط لا غير.
|
||
فلسطينيّو غزّة يعيشون تحت حصار لاإنساني فُرض عليهم من طرف إسرائيل.
|
||
أكيد سأنتظر.
|
||
عليك أن تصغي لما يقوله توم.
|
||
سأنتقل الشهر التالي.
|
||
إنها صعبة في البداية.
|
||
تعرّف فاضل على امرأة مسلمة.
|
||
وعلى فكرة، يمكنك مناداتي بِ "توم."
|
||
هل تلسع هذه الحشرات؟
|
||
كوكب المريخ يشبه كوكبنا في نواحي عدّة.
|
||
يجب أن لا تلعب.
|
||
عمل سامي في مطعم أبيه و هو يقشّر البطاطا لساعات طويلة.
|
||
كنت هنا البارحة لمدة ثلاث ساعات.
|
||
كانت الثّامنة و النّصف و لم يكن هناك أثر لفاضل بعد.
|
||
أنت محقّ.
|
||
لديَ الكثير من كلمات السر لأتذكرها.
|
||
لم أعد أحبّك بعد الآن.
|
||
توم ليبرالي.
|
||
هذه القاعة لا تتسع لذاك المكتب.
|
||
انتقل سامي للعيش في مكان آخر.
|
||
يحاول الانفصاليون تطوير سرد زائف من أجل تبرير مشروعهم السياسي.
|
||
ربّما تخبرينني عن مكانٍ أجد فيه توم.
|
||
ينبغي لكتب راسل أن تغلف بلونين، فتعطى الكتب التي تتحدث عن المنطق الرياضي بالأحمر، وأحث كل طلاب الفلسفة على قراءتها. وتلك التي تتحدث عن الأخلاقيات والسياسة بالأزرق، ولا ينبغي أن يسمح لأحدٍ بقراءتها.
|
||
قبل سامي بالإسلام.
|
||
ليس بتلك الصعوبة.
|
||
قررت كتابة 20 جملة في تتويبا كل يوم.
|
||
نعم أنا أعلم
|
||
إنها صغيرة جداً.
|
||
منذ متى وأنت تلعب كرة القدم؟
|
||
لقد نسيتَ بقية الحساب.
|
||
فرّت ليلى مع سامي.
|
||
هل هذه كلابك؟
|
||
هل تصدق أن الأشباح موجودة؟
|
||
النتيجة واحد مقابل واحد.
|
||
لن تشعر أبداً بالملل في صحبتها.
|
||
لأنهُ عاش في الولايات المتحدة لخمس سنوات.
|
||
أنا قبائلي.
|
||
ما الساعة الآن؟
|
||
صاح سامي بأعلى صوته.
|
||
يجتمع المجلس مرتين في الشهر.
|
||
جِم مواطن كندي.
|
||
إنهم يكرهونك.
|
||
لم يكن لديها ما تفعله بالأمس.
|
||
منّاد بحاجة للمساعدة.
|
||
كان سامي يستعير من أخيه لمدّة طويلة.
|
||
كانت حياتي فوضى.
|
||
أعلم أنّك لا تستحقّ ذلك.
|
||
يجب عليك أن تدرس بجد أكثر.
|
||
استمروا بمكافحة الحريق على حساب حياتهم.
|
||
لم يستطع التغلب على الرغبة في سيجارةٍ أخرى.
|
||
لدى سامي كلب واحد.
|
||
هل أريتها والديك؟
|
||
اذهب و قف أمام سيارتك.
|
||
توقف عن مضايقة أخيك!
|
||
هي تسبح مثل السمكة
|
||
من الأفضل أن تقرّر إن كان هذا هو المنزل المناسب لك أم لا.
|
||
أشعل الضوء. لا يمكنني أن أرى شيئاً.
|
||
انا احبك
|
||
سيحاول سامي.
|
||
كان سامي يعمل في شركة لبطاقات الاعتماد.
|
||
إنهم يغسلون أيديهم.
|
||
لا أعتقد أنّني أعرف هذا المكان.
|
||
حمداً لله.
|
||
تعالَ بالداخل.
|
||
بدأ سامي يتفطّن لهذا.
|
||
مساء الخير!
|
||
كان سامي ينتظر في فندق مجاور.
|
||
حمدًا لله أنّك بخير.
|
||
إنه أخي.
|
||
سواء كان المشكل مهما أو غير مهم، يجب عليك أن تحله.
|
||
أكره الكلاب.
|
||
مع أن هذه الجملة خالية من الأخطاء النحوية، إلا أنها على الأرجح لن تستخدم في الواقع.
|
||
توم خلف كل شخص في الرياضيات.
|
||
ترجم سامي القرآن من العربيّة إلى الإنجليزيّة.
|
||
أعلم أنّني لن أنساك أبدا.
|
||
لا تقذفني.
|
||
لا يبدو على توم أنه مقتنعٌ.
|
||
ما عنوانك؟
|
||
أُدعى بوب.
|
||
من الأحسن لك أن تسير على الطرق القانونية.
|
||
بكت بحرارة.
|
||
هو تركنا.
|
||
اشتريتِ الطعام، فإن اشتريتُ أنا الخمرة فسنكون متعادلين.
|
||
تعلمت الكثير عن الحضارة الإغريقية.
|
||
أخي يسكن في طوكيو.
|
||
طلبت منه أن يبعث إلينا بالكتاب.
|
||
ابق في البيت.
|
||
أهذه هي الطّريقة التي اكتشفتها من أجل محاربة الاكتئاب؟
|
||
كتبت ليلى رسالة لصديق.
|
||
إنهُ عاملني بسوء.
|
||
أنا أقوم بكل ما بوسعي لأنسى أنّ ذلك قد حدث.
|
||
لم يكن لسامي دين.
|
||
إنها تتكلم الإنجليزية بطلاقة شديدة.
|
||
على الشرطة ألا تقبل الرشاوي.
|
||
ضبط سامي منبّهه كي يستيقظ لصلاة الفجر.
|
||
يمكن ان تبدو النظريات النسبية غامضة حتى على الناس الضليعين في العلوم .
|
||
لديهم بطانية واحدة فقط.
|
||
هذا كتاب صغير.
|
||
توم لم يكن مدعوّاً إلى المأدبة.
|
||
كان سامي يعيش حياة عاديّة للغاية.
|
||
الرياضيات مادة مثيرة للاهتمام.
|
||
فقدت العلكة طعمها.
|
||
هناك برتقالة على الطاولة.
|
||
تريد ليلى أن تشارك في مسابقة الجمال.
|
||
أهذا كل ما أردت قوله؟
|
||
سررتُ بمعرفتكَ.
|
||
مات مليون شخص في الحرب.
|
||
ليلة سعيدة يا أُم.
|
||
ابدأ في التّصفيق.
|
||
غير سامي حياته.
|
||
كَمن يبحث عن إبرة في كومة قَشّ.
|
||
هل تظن أن السمك يسمع؟
|
||
هل أنتِ ابنة سامي؟
|
||
علي التكلم مع أحد.
|
||
ما الذي حدث؟!
|
||
لنذهب إلى هناك بسرعة.
|
||
اختبأ سامي خلف شجرة صنوبر.
|
||
المفتاح عند سامي.
|
||
ساعدنا بعضنا.
|
||
سأذهب إلى أثينا.
|
||
هو لا يعلم.
|
||
كم مرّة عليّ تكرار ذلك؟
|
||
أنا أريد فقط أن أدعكِ تعرفين أني أعتقد أنكِ أكثر إمرأة جمالاً رأيتها على الإطلاق.
|
||
لا تنس الاتصال بأمّك.
|
||
أضعت ساعتي فعليّ الآن أن أشتري واحدة أخرى.
|
||
انشر الخبر
|
||
كان توم يعمل عندي.
|
||
اهدنا الصراط المستقيم.
|
||
ظهر سامي و دافع عن ليلى.
|
||
متى ولدت؟
|
||
كان سامي يعيش في حيّ سكني.
|
||
متى ذهبت إلى هناك؟
|
||
يحب الآنسةَ سميث جميعُ طلابها.
|
||
هذه الإسورة أغلى من تلك.
|
||
اقترض أخي الأكبر مالاً من مرابي
|
||
بدى سامي صادقا.
|
||
لقد أعجبت سامي.
|
||
كان النّاس يريدون الحياة السّعيدة.
|
||
أغلب الطلبة يهتمون بالمالية أكثر مما يهتمون بالصناعة.
|
||
سامي بحاجة لاستعارة سيّارة ليلى.
|
||
بإمكانكنّ أن تخترن أيّ طريق تردنه.
|
||
ليس هنا!
|
||
هذا لا يبدو لي منطقيا.
|
||
عليك الانتباه إلى إشارة المرور.
|
||
هلّا أخبرتني عن سبب وجود توم في بوسطن؟
|
||
بيته قريب من النّهر.
|
||
لمحتها.
|
||
أعدّ سامي دروسه.
|
||
"أعتقد أن تحب عملك." "بخلاف ذلك، اكرهه."
|
||
أنا قرأت الرسالة.
|
||
المنزل يحترق.
|
||
ظننت أنك قد تود الذهاب معي.
|
||
وزع علينا الورق.
|
||
الأبواب مفتوحة.
|
||
أدخلت رسالتك السعادة على قلبي.
|
||
هل تعلم إن كنت ستذهب إلى الشاطئ فيما بعد، و إن كان كذلك، فمتى ستذهب؟
|
||
ليس السمك لذيذاً.
|
||
ومنذ ذلك الوقت عاشوا جميعا بسعادة.
|
||
لا تنس تذكرة السفر.
|
||
لا يزال كلا الأخوين على قيد الحياة.
|
||
عمل توم ذات مرة كمرشد سياحي .
|
||
لم ألعب الجولف بتاتا.
|
||
لا تتدخل.
|
||
هل تفضل الشاي أم القهوة؟
|
||
من فضلك أغلق الباب.
|
||
جعلني المدرّس أبكي.
|
||
سنحتاج مساعدتك.
|
||
لقد اتّخذ سامي قرارا و لا أحد يستطيع أن يجبره على التّنازل.
|
||
كثيراً ما تشرب أختي الكبرى الشاي بالحليب.
|
||
وصلت البارحة.
|
||
فاضل من مصر.
|
||
و هنا تكمن المشكلة.
|
||
بكي سامي عندما سمع ليلى تنطق بالشّهادة.
|
||
قام سامي بالطّلب ثم انتظر.
|
||
أسرع، و إلاّ برد الأكل.
|
||
هناك صورة معلقة على الحائط.
|
||
دمّر سامي حياة ليلى.
|
||
"هل اشترت ساعةً؟" "أجل."
|
||
أرسل سامي رسالة شديدة اللّهجة للمصرف.
|
||
ربما ستأتي.
|
||
عمر سامي الآن خمس و أربعون عاما.
|
||
لا أعرف إسمه.
|
||
من بحث وجد.
|
||
تعرّض للإصابة عندما كان يلعب الركبي.
|
||
ماذا ستفعلين الليلة؟
|
||
أنا أعتقد أن الحب غير موجود.
|
||
أيمكنني أن أناديك بوب؟
|
||
عندما سَمِعَ الأخبار, تحولَ شاحباً.
|
||
أتى الجميع باستثناء توم.
|
||
لقد غار.
|
||
إنه غاضب.
|
||
بقي عندي بعض الوقت.
|
||
لا تستطيع أمي أن تركب الدراجة.
|
||
لقي سامي حتفه.
|
||
"أين كنتِ؟" "كنت في اجتماع." "في اجتماع في الشّاطئ مع سامي؟"
|
||
اعتبر فاضل اللّغة العربيّة جدّ معقّدة للتّعلّم.
|
||
متى بُني هذا المعبد؟
|
||
لا داعي للقلق.
|
||
هذا كتاب قديم.
|
||
سألني سائق الحافلة بالأمازيغية: "إلى أين أنت ذاهب؟"
|
||
لا بد أنه مشتاق إلى بيته.
|
||
المدينة نائمة
|
||
مرحباً. إذا لم أكُن مُخطِئاً, أنتِ جارتنُنا الجديدة, اليس كذلك؟
|
||
أنوي أن أنظف غرفتي.
|
||
مر القطار السريعة بسرعة فائقة بالكاد رأيناه.
|
||
هل ستعود غدا؟
|
||
ماذا تبحث هناك؟
|
||
التقى الأب بابنه بعد فراق طويل.
|
||
لم يكن سامي يطبخ أبدا.
|
||
أريد تعلم الأيرلندية.
|
||
إلى كل أولئك الذي يتساءلون إن كان ضوء أمريكا ما يزال يشع بنفس السطوع: أثبتنا الليلة مرةً أخرى أن قوة أمتنا الحقيقية لا تأتي من قوة جيوشنا أو حجم ثروتنا، بل من القوة الدائمة لمبادئنا: الديموقراطية، والحرية، والفرص وأملنا الثابت.
|
||
أنت أحمق.
|
||
أنتَ, ربما محق مرةً أخرى.
|
||
اعترف بالهزيمة.
|
||
تعجبني شجاعتك.
|
||
أفعله مباشرة
|
||
أين ساعتي؟
|
||
من الصعب إقناع جوناثن.
|
||
هل ستمطر غدا؟ لا أتمني ذلك
|
||
تفقدت ما حولي.
|
||
انهار منزل سامي.
|
||
القائمة لانهائيّة.
|
||
اختفى سامي ثانيةً.
|
||
حلقت الطيور في كل اتجاه.
|
||
طُرد هنري بسبب تقدمه في العمر.
|
||
كيف تعرفت على توم؟
|
||
إنّ الحوادث تحدث.
|
||
كان سامي يعذّب القطط.
|
||
بالنسبة لبيتي الجديد أريد أرضًا في حدود 15 متر عرضًا و 35 طولًا. إذا وجدت أرضًا للبيع هنا, كم يمكنني أن أتوقع دفعه لأرض مثل هذه؟ ما هو متوسط سعر المتر المربع هنا؟
|
||
لا أحد أعرفهُ يرتدي ربطة العُنُق بعد الآن.
|
||
تعال لتراني عندما يكون لديك وقت.
|
||
بوب و توم إخوة.
|
||
ابني الآن في المرحلة الثانوية.
|
||
عاصمة أسبانيا هي مدريد.
|
||
يستحق توم ترقيةً.
|
||
اليوم هو الجمعة.
|
||
حاول سامي أن يبقى هادئا.
|
||
جاء سامي إلى المنزل.
|
||
كان سامي راغبا في سماع صوت ليلى.
|
||
صنع لي بِل فستانًا جميلًا.
|
||
هل كتبت هذا الكتاب؟
|
||
ملأت الكأس بالخمر.
|
||
قلق سامي كثيرا لهذا الشّأن.
|
||
قتل دان زوجته ليندا كي يتزوّج عشيقته.
|
||
كعكتك شهية.
|
||
أتى ليطلب منا المساعدة.
|
||
لا تستطيع الحكم على شخص إن لم تعرفه جيدا.
|
||
هذه القارورات فارغة.
|
||
تتحدث الموسيقى الجيدة عن نفسها.
|
||
توم و بيل يلعبان التنس كلاهما الآن.
|
||
لولا حزام الأمان لما كنت حياً الآن.
|
||
سامي هو الشّخص الوحيد الذي يفهمني.
|
||
كان لا يزال الظّلام مخيّما.
|
||
تقبّل فاضل الإسلام كجزء من حياته.
|
||
أنا لست عاطشا.
|
||
دخل المدرّس.
|
||
أخَذْتُ الكِتابَ
|
||
تم قبوله في الجامعة بعد أن رسب في امتحان القبول مرتين.
|
||
أنت أطول مني قامة.
|
||
كان سامي مدمنا على مواقع التّواصل الاجتماعي.
|
||
سامي هو أفضل مدرّس أعرفه للّغة العربيّة.
|
||
ماري وتوم يلعبون ما جونج.
|
||
لن أطلب المساعدة من توم مرة أخرى.
|
||
انظر مرة أخرى
|
||
بحثَ فاضل في المنزل كي يعثر عن المال.
|
||
أنا اؤمن بالله.
|
||
وضع سامي نفسه في الخطر بفعله هذا.
|
||
أخذ فاضل الكلب لنزهة.
|
||
"هل يستطيع أحدٌ مساعدتي؟" "سأفعل."
|
||
أراد فاضل إخافة ليلى.
|
||
أنا فوق ثمانية عشر عاماً.
|
||
القطط حيوانات في غاية النظافة.
|
||
لنفكر في أسوأ ما قد يحصل.
|
||
هذه معضلة.
|
||
ما الذي تفعله؟
|
||
في أيامنا هذه، بإمكان أي واحد أن يحصل على الكتب.
|
||
مشينا في الغابة
|
||
أتَ لا يمكنك تحدث الإنجليزية؟
|
||
لدي أصدقاء.
|
||
بكى الطفل حتى نام.
|
||
إفحص كُل واحد.
|
||
على توم أن يرتدي ملابسه كي يذهب للعمل.
|
||
كان سامي في صفّي.
|
||
انتقل إلى هنا.
|
||
كان يعيش هنا.
|
||
حياتي صعبة للغاية.
|
||
هذه عيادة و ليست قاعة رياضيّة.
|
||
مرّر إليّ الملح إذا سمحت.
|
||
أنتَ تبدو بحالة جيداً جداً.
|
||
ليس هناك طريق مختصرة إلى القمة، فقط إلى الهاوية.
|
||
لدى توم وشم في ذراعه الأيمن.
|
||
غادر سامي قبل انتهاء الموسيقى.
|
||
لقد عاش سامي هنا طوال حياته.
|
||
لم يكن أحد في البيت.
|
||
قدّمت ليلى المال لسامي.
|
||
لا زلتُ أتعلّم الأمازيغية.
|
||
كانت لسامي أسرار.
|
||
أرسل توم بريدًا إلكترونيًّا لرئيسه بدل حبيبته.
|
||
هو يعارض هذه المبادرة.
|
||
كان سامي يحبّ قتل النّاس.
|
||
هم يخططون أن يستقروا في نيوزلندا.
|
||
هذا يبدو مقرفا بالفعل.
|
||
هل تريد أن تعلم؟
|
||
هم يحتاجون المزيد من المساعدة.
|
||
ذهب سامي ليحضر حصّة لتعلّم الطّبخ المصري.
|
||
هلا جلبت لي كأسا من الماء من فضلك؟
|
||
ضاجعت مدرّستي.
|
||
أريد أن أصبح طبيبة أو ممرضة أو مدرسة.
|
||
بإمكانك الاعتماد عليّ يا فاضل.
|
||
لا تقرأ في هذه القاعة.
|
||
هي تعمل بجد.
|
||
لم يثق فاضل بذلك الدّواء.
|
||
هناك بعض المستثقطنين يعيشون في ذلك المنزل المتداعي.
|
||
أي فصل من فصول السنة تحب أكثر؟
|
||
فكّرت الشّرطة في جميع الاحتمالات.
|
||
جئت هنا بالأمس.
|
||
أين سنأكل؟
|
||
نظرت البنت حولها.
|
||
أنا ملحد.
|
||
لقد كنتُ معلمة لعامين.
|
||
كتبت لها رسالةً صباح أمس.
|
||
يبدون سعداء
|
||
كان سامي ثملا.
|
||
كنت أعلم أنك ستقول لا
|
||
هذه وسادة سامي. وسادتك على الأريكة.
|
||
إذا سمحت، أريد إبدال هذا بمقاس أكبر.
|
||
إنّ الدّبّ يأكل تفّاحة.
|
||
هو أصم، لكنه يعرف كيف يقرأ الشفاه.
|
||
قلبي متوجّع على موت الطيور
|
||
ألديك قلم؟
|
||
فشِل بسبب قلة المال.
|
||
إليزابيث الثانية هي ملكة إنكلترا.
|
||
سجّل سامي نفسه.
|
||
لقد وجدتك أخيرا.
|
||
اشترى فاضل منزلا جديدا في الرّيف.
|
||
لن تصل هناك على الوقت إن لم تستعجل.
|
||
إفعل كل ما أخبركَ توم أن تفعله.
|
||
أنا لو كنت غنياً, كنت أود أن أعطيكِ مال.
|
||
هل تملك قاموساً؟
|
||
كانت لدى سامي درّاجة ناريّة.
|
||
لا يعيش هذا الطائر في اليابان ولا في الصين.
|
||
هل تحبني؟
|
||
بدونك أنا لا شيء.
|
||
كم يجني السبّاكون؟
|
||
ستُغلق العيادة.
|
||
ترجم الجمل التي تحتها خط.
|
||
انتهى الفصل الدراسي الثاني.
|
||
أنا جائع.
|
||
هذا المدرّس وغد و أحمق.
|
||
انتقل سامي للعيش في ولاية آخرى.
|
||
توم رأى ماري تقوم بذلك
|
||
لا أعرف شيئاً عن ماضيه.
|
||
كم من مرة ذهبت؟
|
||
كان لدى سامي أوشام في شتّى نواحي جسمه.
|
||
هل لك ان تذهب للسباحة عارياً.
|
||
أطلقت ليلى النّار على سامي لإنقاذ حياتها.
|
||
سقطت و أصيبت في ركبتها.
|
||
هذا لا يغير شيء.
|
||
لا يستطيع الناس في الجزء الخلفي من الغرفة سماع المتحدث .
|
||
لقد لفتت انتباهي.
|
||
إنها تبحث عن مفاتيح سيارتها.
|
||
كان فاضل شخصا محترما في البلدة.
|
||
أتريد مني مساعدتك في ذلك؟
|
||
اشتريت ساعة.
|
||
لا تتحدى من ليس لديه ما يخسره.
|
||
صديقتي هنا.
|
||
انا فقط لا اعلم ماذا اقول
|
||
خافت من عبور الشارع.
|
||
أجهشت بالبكاء.
|
||
إتبع تلك السيارة.
|
||
نادانا المعلم بأسمائنا واحدا واحدا.
|
||
توم وماري متشابهان كثيراً.
|
||
لا تفتح هذه الرّسالة حتّى تغادر البلد.
|
||
لم أرد استعمال الهاتف.
|
||
أنا أيضا سائح.
|
||
قد ينزل الثلج
|
||
أتذكر البيت الذي نشأت فيه
|
||
كانت المدرّسة تبكي.
|
||
فرح فاضل كثيرا.
|
||
يبدو توم في حيرة.
|
||
من لا يرحم الناس لا يرحمه الله.
|
||
من اخترع الهاتف؟
|
||
اتصل بي غداً.
|
||
غيرت نمط حياتي اليومي.
|
||
أريد أن تروين لي كلّ ما حدث.
|
||
بارد كالثلج.
|
||
أنا لا أؤمن بالحكايات الخرافية.
|
||
أنهيت قراءة الكتاب للتو.
|
||
ما دخلك في حياتي؟
|
||
من الأفضل لك أن تذهب.
|
||
يجب أن يحضر الاجتماع أحدنا، إما أنا أو أنت.
|
||
لا أرى شيئاً.
|
||
الصحة أهم من المال.
|
||
هذا المدرّس متزوّج.
|
||
ترك سامي أغراضه في الشّاطئ.
|
||
سيفوز بيل، أليس كذلك؟
|
||
توم ليس سعيدا.
|
||
انغمست ليلى في الدّين.
|
||
مثير للإهتمام.
|
||
أنا مقتنع أنه بريء.
|
||
قَصَدْتُهُ مِِثلَ نُكتَةٍ.
|
||
عشنا في أوساكا عشر سنوات قبل مجيئنا إلى طوكيو.
|
||
كان سامي يستمتع.
|
||
قام سامي بعمليّة جراحيّة غيّرت حياته.
|
||
ما الذي يحدث؟
|
||
أفرش أسناني مرتين في اليوم.
|
||
هل بإمكاننا الرّحيل الآن يا رفاق؟
|
||
من فضلك تحدث ببطء, كي أفهمك.
|
||
غادر فاضل البلد في الثّالث و العشرين من أغسطس.
|
||
لا أعرفه.
|
||
أنا امرأة.
|
||
هل هذا حلم؟
|
||
ربطت الشّرطة سامي بالجريمة.
|
||
كنت أضاجع مدرّستي.
|
||
البركة عميقة جدًّا.
|
||
عاد سامي إلى عاداته القديمة.
|
||
كانت ليلى تعيش حياتها فقط.
|
||
متأكد من نجاحه.
|
||
ها هي بصحتك.
|
||
ليس سيئاً.
|
||
الحياة في هذه الكلية ليست كما توقعت البتة.
|
||
حاول توم قتلي.
|
||
تبدو أوروبا الآن مثل الجنة.
|
||
لم أقابله من قبل.
|
||
كان سامي يعتبر فريد صديقا له.
|
||
نُقِلت ليلى إلى مستشفى بالقاهرة لتلقّي العلاج.
|
||
تعثرت مفاوضات السلام مجدداً.
|
||
لا عجب أنّ البعض يشعرون بالتوتر عند دخولهم المستشفى.
|
||
تعال لتستريح قليلا.
|
||
سامي ينتظر في الصّف.
|
||
أتمنتى فقط لو أستطعتُ تكلّمَ الفرنسيّةِ.
|
||
لم لم تقم بذلك كما عرضت الأمر عليك؟
|
||
كانت ليلى تتطلّع لقضاء يوم مع حبيبها.
|
||
اللّغة الأمازيغيّة لديها الآن أكاديميّة في الجزائر.
|
||
الجو بارد.
|
||
هذا لطف منكِ يا ليزا.
|
||
منح سامي مقابلات للصّحفيّين.
|
||
كان ينظر إليها.
|
||
هذه المشاكل تجعلني أفكّر في مغادرة المنزل.
|
||
تُوفي مخرج الأنمي ساتوشي كون إثر سرطان في البنكرياس، في الرابع و العشرين من أغسطس عام ألفين و عشرة للميلاد، قبل أيام قليلة من عيد ميلاده السابع و الأربعين.
|
||
هل تذكر جريمة القتل الغامضة؟
|
||
انه ثقب الاسود.
|
||
نسيت أن أسأله.
|
||
إقرأ أسفل الصفحة.
|
||
اعتدى فاضل على ليلى.
|
||
أصلح الأغلاط ، إذا وُجدت.
|
||
ذهبا سامي و ليلى لزيارة النّوادي اللّيليّة.
|
||
درس سامي البيولوجيا.
|
||
لا تتدخل في ما لا يعنيك.
|
||
رائع!
|
||
وصف المقال الإخباري المتهَم أنه مذنب بالرغم من إثبات براءته.
|
||
أتمشى في الحديقة.
|
||
يا لك من ولد جميل!
|
||
لن يعجبك ما سأقول.
|
||
تحتاج ساعتي إلى الإصلاح.
|
||
لقد كان الرجل الأناني مكروها من طرف زملائه.
|
||
أفهم التركية.
|
||
أنتَ لستُ في موقف يسمح لتسأل عن أي شئ.
|
||
أيمكنك فتح النافذة؟
|
||
دعنا لا نشاهد التلفاز.
|
||
لنأكل شيئا قبل أن نخرج.
|
||
استعارت ليلى مسدّسا من سامي.
|
||
يجب أن أعتذر لتوم.
|
||
تستطيع البحث عن الكلمات والحصول على ترجماتها. لكنه ليس قاموسًا عاديًّا.
|
||
ليس مجددا
|
||
توقفي عن غيظ أُختِك!
|
||
ماري اقنعت توم بالذهاب معها الي بوسطن
|
||
لا مانع عندي من البقاء.
|
||
الجميع يحبها.
|
||
غابت لأنها مريضة.
|
||
حقا، أنت لست غبيا.
|
||
لم أحب علوم الأحياء أبداً.
|
||
معلمي في القيادة يقول بأني يجب أن أكون صبوراً أكثر من ذلك.
|
||
آخِرُ شخصٍ أخبرتُه فكرتي ظنّنِيْ مجنونًا.
|
||
السّفينة تحترق.
|
||
الصمت علامة على الرضا.
|
||
سامي يتيم.
|
||
أنا أفضل السباحة على التزلج.
|
||
يجب أن أعرف لماذا تحتاج هذا.
|
||
بإمكانِكَ تعلّم الأمازيغية.
|
||
قررا الزواج الشهر المقبل.
|
||
تجاهل ما قاله. مقد كان يمزح فقط.
|
||
ما هو الجينز هذا
|
||
احتفظ بالسر.
|
||
صديق في اليد خير من اثنين على الشجرة!
|
||
هل أنت هنا مع أي شخص؟
|
||
كان سامي يريد أن يستعيد حياته السّابقة.
|
||
في أي سن بدأت عندك الدورة الشهرية؟
|
||
نادى سامي باسم ليلى.
|
||
أعلم أن لا مال لديك.
|
||
في هذه المرحلة لا توجد بعد سياسةُ طاقةٍ واضحة لجلب الطاقة غير المركزية إلى المناطق الريفية.
|
||
صحح نطقي من فضلك.
|
||
كلنا نريد التفوق.
|
||
توم مستعد لمساعدتك.
|
||
كانت ليلى تتحدّث مع رجل في سقيفة منزلها.
|
||
ألديك أقلام كثيرة؟
|
||
كان أب سامي في انتظاره.
|
||
أحب توم لأنه أمين.
|
||
لا يعزف المسلمون الموسيقى في المساجد.
|
||
كانا سامي و ليلى أصدقاءا مقرّبين لزوج تعرّفوا عليه في الكنيسة.
|
||
سامي يتعلّم العربيّة منذ سنتان.
|
||
ابني مراهق متمرد.
|
||
أتت إلى هنا فور ما سمعت بالأمر.
|
||
توم أراد أن يغير حياتهُ.
|
||
جون ليس أخي ، بل ابن عمي.
|
||
زميل العمل ادعى أن الحافلة فاتته.
|
||
يتميّز سامي بكلّ شيء عدى الكمال.
|
||
شكل كوكب الأرض كالبرتقالة.
|
||
ما الذي تريده؟
|
||
عاك سعيد!
|
||
يبدو أنه ليس موافقا.
|
||
دعني أخرُج!
|
||
توم دائما ما يرتدي ربطة عنق إلى العمل، فيما عدا يوم الجمعة.
|
||
أمر بتغيرات.
|
||
والدتك في حالة حرجة.
|
||
أريد الذهاب إلى إيطاليا.
|
||
فرشي أسنانك.
|
||
توم اخبرني بانه يخطط لترك زوجته.
|
||
كانت ليلى مستاءة كثيرا.
|
||
إنه يحب القهوة من دون سكر.
|
||
لماذا تقول ذلك؟
|
||
هل أصبت بعيار ناري؟
|
||
"هي، هل تحاول مخادعتي؟" "لا، أنا أحاول أن أذهب في نزهة. أنا لا أعرف من أنت حتّى."
|
||
مرحباً, هل تناولتم الطعام؟
|
||
هيا بنا! سنتأخر.
|
||
سأبقى هنا هذا الشهر كله.
|
||
لن يُلقى القبض عليّ.
|
||
القط نائم على الكرسي.
|
||
وُضِعت جُثّة ليلى في كيس.
|
||
فجّر توم البالونة.
|
||
لقد دعوت كي يسامحك أبناؤك.
|
||
لا يمكنني أن أبقى في السّرير طيلة مدّة هذا الحمل.
|
||
انتظر سامي إلى حين غادرت ليلى.
|
||
كانت لدى سامي عربة جديدة.
|
||
يعيش سامي في الرّيف.
|
||
توفي توم.
|
||
هي تريد تعلّم الأمازيغية.
|
||
بكم يُستأجر هذا البيت؟
|
||
ذهب سامي ليصطاد اليوم.
|
||
بيت السيد جونسون بالقرب من بيتي.
|
||
هناك ما يقارب الثّلاثة آلاف مسجد في إسطنبول.
|
||
تم.
|
||
لا ينبغي عليهما أن يتكلما هنا.
|
||
لا شيئَ مثالي.
|
||
هي غبية, ولكن صادقة.
|
||
فقدتْ ابنها الوحيد في حادث مروري.
|
||
يجب عليك أن تختار وظيفة تتعلق بمواهبك واهتماماتك.
|
||
حظه يسبق ذكاءه.
|
||
والدي غير مبالٍ بالآلام العاطفية التي تسبب بها سوء معاملته لي.
|
||
أراد سامي أن تراسله ليلى عبر الهاتف.
|
||
تلك المرأة العجوز تسكن لوحدها.
|
||
اختصّ فاضل في الطّب الشّرعي للأطفال.
|
||
هل تتحدث العربية؟
|
||
كلفونا بهذا العمل.
|
||
سامي يحبّ قيادة قارب الكانوي.
|
||
هل تعرف ما الذي حصل؟
|
||
أطلق سامي النّار على ليلى مرّتين عبر وسادة.
|
||
"سامي يعرف كلّ كلمات النّص." "يتوجّب عليه ذلك، فهو ممثِّل ذو خِبرة."
|
||
أقفل الأبواب.
|
||
أنا من طوكيو عاصمة اليابان.
|
||
أريد أن أنساها.
|
||
ليست النّساء مجبرات على تغطية وجوههنّ.
|
||
ربما أنت محق.
|
||
هل استمتعت بالامس؟
|
||
سمعتُ إسمي.
|
||
هي زوجتي.
|
||
ألحّ سامي.
|
||
لأنني أمّ الطفلة عليها العيش معي.
|
||
أعزف على البيانو بعد العشاء.
|
||
أنا سعيد لأنّه لا يوجد أحد هنا.
|
||
لا أستطيع تذكر اسمِهِ.
|
||
توم يحب الشاي أكثر من القهوة.
|
||
اكتب!
|
||
يستطيع الدب تسلق الشجرة.
|
||
ترامب رئيس مكروه جدّا.
|
||
أطفئ النور إذا سمحت.
|
||
ما أهمّيته حتّى؟
|
||
سامي ليس في العيادة.
|
||
يذهب سامي إلى المسجد خمس مرّات في اليوم.
|
||
الأدب مستقبل دولة.
|
||
هناك اثنا عشر شهرًا في السنة.
|
||
كان سامي الأوّل في قسمه.
|
||
كم من الوقت بقي لتناول الإفطار؟
|
||
الرجاء الإنتباه!
|
||
كوكب الأرض كوكبٌ جميل.
|
||
إنهُ غبي, ولكن ظريف.
|
||
أعلم أنّ سامي في العيادة.
|
||
بدأ سامي يشكّ أنّ ليلى كانت تواعد رجالا آخرين.
|
||
ما من شيء آخر بإمكان الشّرطة أن تقوم به.
|
||
أسرعت إلى فتح التلفاز قبل أن تفوتني المباراة.
|
||
يتألف المجلس من أربعة أعضاء.
|
||
أيمكنني الجلوس هنا؟
|
||
كانت حياة فاضل ستأخذ منعرجا مأساويّا.
|
||
ستنطلق الحافلة بعد خمس دقائق.
|
||
حملت ثلاثة كتب.
|
||
ذهبت ليلى إلى الكنيسة كي تصلّي من أجل سامي.
|
||
فلنلعب!
|
||
هل لديك سيارة؟
|
||
أُقفلت تلك العيادة عام 2006.
|
||
كل ما عليك القيام به هو الإنتظار.
|
||
متلازمة باريس هي نوع من الصدمة الحضارية. إنه مصطلح نفسي يوصف به الأجانب الذين يبدأون العيش في باريس، مجذوبين إلى صورة المدينة بوصفها مركزًا للموضة، ثم لا يستطيعون الاندماج جيدا مع التقاليد والثقافة المحليين، فيفقدون توازنهم العقلي وتظهر عليهم أعراض قريبة من الاكتئاب.
|
||
هل كان توم بحاراً؟
|
||
منعني أبواي من مقابلة توم مرة أخرى.
|
||
تصبح على خير.
|
||
كم أكره هذا الطقس!
|
||
أعتقد أنّ هذا الرّجل الصّينيّ مسلم، فهو يستمع للقرآن.
|
||
بإمكان سامي سماع كلّ شيء.
|
||
أرسل سامي رسائلا لليلى لكن لم يتلقّ أجوبة عليها.
|
||
هل قبّل توم مريم؟
|
||
أظنه جيدًا أن الكتب ما تزال موجودة، لكنها تجعلني نعسانًا.
|
||
مرحبا بك في فريق التسيير لشركة أي بي سي اليابان.
|
||
لم يكن سامي يعرف الكثير من المسلمين.
|
||
ماذا تفعل؟
|
||
أيمكنني أن أستعير مضرب التنس خاصتك لليوم؟
|
||
أصبحت سعيدة.
|
||
حصل على الكرة.
|
||
لقد صَنَعَ حِفنةً من المال.
|
||
أنا أرفض الموافقة على تلك الخطة.
|
||
احتاج سامي لبعض المال.
|
||
ينبغي على سامي أن يتولّى المسؤوليّة.
|
||
يبدو المعطف الأحمر جميلاً عليك.
|
||
احتفظ بهذه المعلومة لنفسك.
|
||
تعرّف فاضل على ليلى في حافلة.
|
||
إن الازدهار في بلد يعتمد على مواطنيها.
|
||
متى ستتزوج؟
|
||
ضع سلاحك على الأرض.
|
||
لديه الكثير من المال في المصرف.
|
||
أخذ سامي حياة ليلى.
|
||
سامي مدرّسنا في الرّياضة.
|
||
اذهب لمساعدة فاضل.
|
||
كان سامي يصطحب الفتيات، يقتلهنّ ثمّ يرمي جثثهنّ في الغابات.
|
||
غيّرَت كلاً من ايران و افغانستان نشيدهما الوطني عدة مرات خلال القرين العشرين.
|
||
سأفكّر في الأمر.
|
||
تقع المسؤولية علي.
|
||
هل لتوم ابنة اسمها ماري؟
|
||
لديّ عشرة أقلام.
|
||
أنا أحبُّ أنْ أدرسَ اللغاتَ الأجنبيةَ.
|
||
لسنا صغارًا جدا إلى درجة عدم فهم ماهية الحب.
|
||
يخطط توم للدراسة بالخارج السنة القادمة.
|
||
استُقبل سامي من طرف كلب ليلى الذي كان يهرّ عليه.
|
||
أريد حذاءً أحمراً.
|
||
ما أذنت لك أن تمس الفن
|
||
فكّر سامي أنّه ربّما لهذا الأمر علاقة بوفاة ليلى.
|
||
سينتظروننا.
|
||
لا تضغط علی الارز.
|
||
لم أتعلم كيف أقود السيارة بعد.
|
||
يعمل توم في مقهى.
|
||
لا تهاجم الذئابُ الناسَ عادةً.
|
||
عليك النوم.
|
||
توم هو أستاذ ماري.
|
||
أسرع سامي كي يقلّ ليلى من المدرسة.
|
||
هذا سرير.
|
||
طُرد سامي من النّادي اللّيلي فقرّر أن يتجاوز الأمر و يواصل قضاء سهرته ذاهبا لمكان آخر كي يقضي وقتا ممتعا.
|
||
ليست طفلة.
|
||
الشاحنة صدمت الكلب.
|
||
أنا أطبخ, لكن لا أفعل هذا بمتعة كبيرة.
|
||
لقد عدت إلى البيت
|
||
أعجبت ليلى سامي.
|
||
ليس بإمكاني أن أتحمل الألم أكثر.
|
||
حاولنا أن نغير رأيه لكننا لم نستطع.
|
||
يبدو لذيذا.
|
||
انها ابنتي.
|
||
أُلزِم سامي على كتابة رسائل اعتذار لأسر الضّحايا.
|
||
سأنظّف هذا بنفسي.
|
||
أحضرها لي.
|
||
لم يسبق لسامي و أن رأى سلاحا ناريّا في حياته.
|
||
إنتحرت.
|
||
ولكنني سأكون دائماً أميناً معكم حول التحديات التي سنواجهها. وسأصغي إليكم، خاصة حينما نختلف. وفوق كل ذلك، سأطلب منكم المشاركة في الجهود الرامية لإعادة بناء هذه الأمة على نفس النحو الذي اِنتُهِجَ منذ مئتين وواحد وعشرين عاماً؛ حجراً بحجر، وطوبةً طوبة، ويداً أخشنها العمل فوق يد.
|
||
لدي شعور أنه محق.
|
||
هذه مردسة للبنات الصغار.
|
||
هذا الفندق أفضل من ذاك الفندق.
|
||
هناك سيالة بين التفاحة و الكتاب.
|
||
أعمل كل يوم ما عدا يوم الأحد.
|
||
استعار سامي مالا من شركته.
|
||
كي يسبح إلى الجزيرة الأخرى، كان على سامي أن يعبر حوضا مليئا بأسماك القرش.
|
||
اتّصل سامي بسيّارة إسعاف.
|
||
عمّن تتحدثين؟
|
||
هناك الكثير مما أود قوله لك.
|
||
لم تطلعها؟
|
||
فاز فريق مانتشستر يونايتد بأربعة أهداف مقابل إثنين.
|
||
سامي هو هدف هدف حياتي.
|
||
تمّ العثور على شعر سامي في ساحة الجريمة.
|
||
لم يعاني سامي من الألم بسبب مرض طبيعي بل بسبب تعرّضه للتّسمّم.
|
||
كنت في الجبال.
|
||
لقد ضربتني.
|
||
تآمرا فاضل و ليلى لقتل رامي.
|
||
أكثر من 90 بالمئة من زيارات صفحة وِب من محركات البحث.
|
||
قُتلتا في المعركة.
|
||
أنا أخلع ملابسي.
|
||
هذا كتاب من قصص الأطفال.
|
||
دعني و شأني!
|
||
المكيّف لا يعمل.
|
||
إقتربت القطة من الفأر بحذر.
|
||
إنك فتى لطيف.
|
||
توقّف سامي عن حبّ ليلى.
|
||
هل تلك شاحنة إطفاء؟
|
||
أعلمت أن السباغتي ينمو على أشجار السباغتي؟
|
||
سيقضي سامي بقيّة حياته في السّجن.
|
||
عمل سامي في مطعم للأكل الخفيف.
|
||
أحتاج لتقول لي أين أذهب.
|
||
من تلك الفتاة الجميلة؟
|
||
إنها تنادني كنجي.
|
||
لا أحد ينتظر منك أن تكون مثيرا طوال الوقت.
|
||
من فضلك ساعدني في حل واجبي.
|
||
استجاب سامي بطريقة عنيفة.
|
||
إذا ابتسم المهزوم أفقد المنتصر لذة الفوز.
|
||
لن نخسر.
|
||
أنا رجلٌ.
|
||
لفتت ليلى انتباه سامي.
|
||
كان دواء ليلى ضروريّا كي يحتفظ قلبها بنبض منتظم.
|
||
لقد قام بقتل ذاك الرجل.
|
||
من يولد في اسبانيا يكون اسبانياً .
|
||
أخرج من وظيفته إلى أن يجدوا مزيدا من الأعمال.
|
||
هم صغار.
|
||
قتل سامي ليلى خنقا.
|
||
أفهم كلماتك.
|
||
أنا أقرأ كتابك
|
||
أُقدم استقالتي.
|
||
قدّمت ليلى قُبلة سريعة لسامي ثمّ نزلت من الحافلة.
|
||
سامي يحبّ الموسيقى الصّوتيّة.
|
||
ليس بإمكاني القيام بهذا العمل بمفردي.
|
||
تحب المطر ، صحيح؟
|
||
أنا أتساءل أين توم ومع من.
|
||
لا أجيد ممارسة الرياضة .
|
||
نصب سامي فخّه.
|
||
لا تقلق بشأن ذلك.
|
||
أنتَ حقاً لا تريد أن تعرف.
|
||
هو لبس كامرأة.
|
||
غطاه الوحل من رأسه حتى قدميه.
|
||
من ذلك الصبي؟
|
||
كان سامي يحسب حبّات مسبحته.
|
||
ألا تستطيع مساعدتي بأي شيء؟
|
||
لم يتلفّظ سامي و لو بكلمة.
|
||
لا أستطيع مغادرة المكتب.
|
||
بسرعة يا توم؟
|
||
لقد وجدنا فاضل.
|
||
لَقَد حَقَقوا هَدَفَهُم.
|
||
كانت جميع الأوراق في يد فاضل.
|
||
سأفعل أيّ شيء لأجلك يا ماري.
|
||
لا يجب على مدرّس أن يضحك على تلميذ ارتكب خطأ.
|
||
لا تفتح الباب.
|
||
كان سامي يتطلّع كي يصبح أبا.
|
||
"هل تريد الذهاب معي إلى الكنيسة, داودي؟" "لا, أبي. أنا لا أريد اليوم. سأذهب بمفردي غداً."
|
||
تسببت العاصفة بخسائر فادحة.
|
||
إنها سُلحفاة توم, إنها تُدعى ماري.
|
||
نرفع الأعلام في الأعياد الوطنية.
|
||
أريد المزيد
|
||
لم يعرف أحد من فعلها.
|
||
أصابت ليلى سامي.
|
||
هل مات توم؟
|
||
لا أعلم متى سيصل بالضبط.
|
||
الجزائر تصنّع الأسلحة.
|
||
بدى الأمر جنونيّا.
|
||
كانت ليلى تريد الطّلاق.
|
||
تلك الدمية هدية من عمتي.
|
||
في اكثر الاحيان تكون المنطقة المخصصة للدراجات الهوائية في مؤخرة القطار .
|
||
كيف يستطيع الترمس معرفة كيف يبقي الأشياء الحارة حارةً؛ والباردة باردةً؟
|
||
سرقوا مني حبيبتي و كل ألوان الفرحة.
|
||
رائع
|
||
تلقّى سامي حكما بالحبس المؤبّد.
|
||
هذه الخبزة صلبة كالصخر.
|
||
لا يمكنني حل هذه المشكلة.
|
||
لا طعام لمن لا يعمل.
|
||
وقعوا واحداً تلو الآخر.
|
||
كان المدرّس متظاهرا بحسن الخلق و ودودا جدّا مع والديّ.
|
||
لم أرغب أبداً أن تتورط فى هذهِ الفوضىَ.
|
||
أنا أكره جيراني.
|
||
من فضلك افعل هذا حالا
|
||
رفضت دعوته.
|
||
كيوتو يزورها الكثير من السياح .
|
||
حتى اليوم درجة الحرارة تحت الصفر.
|
||
أحب ممارسة الألعاب الرياضية.
|
||
النشالون يستهدفون السياح .
|
||
فما يركز عليه هي الجمل، وليست الكلمات.
|
||
انا لست عضوا بالناد .
|
||
كان سامي يأخذ كلبه إلى كلّ مكان.
|
||
أنا حقّا لا أفهم لماذا تفكّر بهذه الطّريقة.
|
||
إنه يبيع السيارات.
|
||
سأطلق النار عليه.
|
||
إنه فرنسي.
|
||
شكرا مرة أخرى
|
||
أعطت الممرضة توم لقاح الانفلونزا.
|
||
أظنّك اتصلت بالرقم الخطأ.
|
||
لا يعلم إن كانت هذه الشجرة حقيقية أم لا.
|
||
انتظر سامي ليلى في العيادة.
|
||
لو تزوّجت بأمّها لما دخلت مستشفى للأمراض العقليّة.
|
||
من يملك قطعة الأرض هذه؟
|
||
هل كنت مملاً بالفعل؟
|
||
لم تكن عند سامي أبدا أفكار سيّئة عن الإسلام و المسلمين.
|
||
إنك لا تعرف من أكون.
|
||
إني شاكر لك من أعماق قلبي.
|
||
تناول علي الإفطار في منزل سامي.
|
||
إن التحدث بالإنجليزية أمر ممتع.
|
||
أنتَ لديكَ أنف كبير.
|
||
اتّصل سامي بثانويّة ليلى.
|
||
كَم مالاً حَصَلتَ عَلى لِلماسِ؟
|
||
هل سبق أن ذهبت إلى أمريكا؟
|
||
لنتقابل هنا مرة أخرى في الغد.
|
||
لقد بدأ ذلك عندما كان سامي صغيرا.
|
||
لم يبقى لدى سامي خيار آخر.
|
||
كان سامي مصدوما و مشوّشا.
|
||
يجب أن تعتمد على نفسك فقط. لكن، ليس كثيرًا.
|
||
غطس.
|
||
من فضلك أرسلها عن طريق الفاكس.
|
||
بماذا تفكر؟
|
||
توم مطلوب بتهمة القتل.
|
||
كم شخص أخبرتِ؟
|
||
استمر المطر بالهطول لمدة أربعة أيام.
|
||
أعرفُ كَم يعني لكِ.
|
||
هناك مئات الآلاف من النّساء في السّجون الأمريكيّة في أيّة لحظة.
|
||
لليد خمسة أصابع.
|
||
ما أغرب الحياة!
|
||
درس سامي في الثّانويّة.
|
||
حكم عليه القاضي بالإعدام.
|
||
صلّى سامي صلاة العصر خلف فاضل.
|
||
البرازيل تتالف من ستة و عشرين ولاية.
|
||
السوشي جيد، لكن الأطباق التايلاندية أفضل.
|
||
لا تحشر أنفك في ما لا يعنيك.
|
||
توم اراد ان يراها.
|
||
ألديك الكثير من الوقت؟
|
||
مرحبًا، أردت أن أخبرك أن المشكلة قد حُلَّتْ.
|
||
أذكر أني لمحتها مرة على الطريق.
|
||
عندي منها رسالة لك.
|
||
أنت تسمع هذه الأصوات في رأسك فقط.
|
||
المعذرة، لا أريد التحدث عن الموضوع.
|
||
كيف هي جزيرة لانزاروتي؟
|
||
كُن مُحترماً.
|
||
هذا الكتاب لك.
|
||
سباحة ممنوعة
|
||
تمّ إطلاق سراح فاضل بكفالة.
|
||
دفع سامي بالكلب إلى الخارج.
|
||
لا نعلم لم اضطرّ للمغادرة.
|
||
لقد قاد مرض سامي النّفسي لارتكاب شيء لا يمكن تصوّره.
|
||
أنظر إلى ذلك المبنى الأحمر.
|
||
من الأفضل أن تتسلّح بالشّجاعة الكافية لإخباره اللّيلة.
|
||
ناقشنا الخطة معه.
|
||
ضحّى سامي بحياته كلّها من أجل ليلى.
|
||
سلّم سامي نفسه للسّلطات.
|
||
كان عندي مدرّسون متعسّف.
|
||
إنها موهوبة جدا.
|
||
ليس ذلك من شأنك.
|
||
إنهم كبار جداً
|
||
من كسر هذا القلم؟
|
||
هذه خدعة قديمة.
|
||
فقدت ليلى مفتاح غرفتها في الفندق.
|
||
على سامي أن يكون مستعدّا.
|
||
لقد تحدثت معه.
|
||
شعرت دانية بالضّغط.
|
||
كلما تقابلا بدآ بالجدال.
|
||
أيمكنني الدفع عن طريق بطاقة الإئتمان؟
|
||
كان من المفترض أن ترفض عرضه.
|
||
أهنّئك بنجاحك.
|
||
نحنُ ذاهبون للتحقق من ذلك علي الفور.
|
||
تبدو شاحب الوجه.
|
||
ختم سامي القرآن في شهر رمضان.
|
||
سرق فاضل مال ليلى و سيّارتها.
|
||
الكل يوافقك الرأي.
|
||
هل لديه كتب كثيرة؟
|
||
اللعنة
|
||
بالكاد أستطيع العزف على البيانو.
|
||
تأكد جيدا من اغلاق الباب قبل ان تغادر.
|
||
يجب أن نقرأ هذا الكتاب تكرارا و مرارا.
|
||
هل لك أن توصلني إلى البيت؟
|
||
يجب أن يتمّ إخلاء العيادة.
|
||
يحتاج ذلك القميص إلى الكوي.
|
||
لا تنمْ والأنوار مضاءة.
|
||
من شأن هذا الدواء أن يخفف من شأن حدة صداع رأسك.
|
||
كنا دائما نحتقره.
|
||
ما هو برنامجك التفزيوني المفضل ؟
|
||
لم يكن توم يستمع.
|
||
تعرّف سامي على أبي.
|
||
بإمكانك أن تأخذ كل ما تريد.
|
||
سأذهب إلى هناك حتى و لو أمطرت.
|
||
وُلدت في كيوتو سنة ١٩٨٠م.
|
||
سجد سامي لله.
|
||
قم به بنفسك وبالطريقة الصحيحة.
|
||
لقد كنت مسرورا جدا لكى أنام.
|
||
كان عليك أن تخبرني أبكر.
|
||
هل الحمّام جاهز؟
|
||
أذكر أني قابلت ذلك الرجل من قبل في كامبردج.
|
||
علي أن أخبر جمال بما سمعته.
|
||
لا يوجد أسئلة حول هذا!
|
||
لا أعلم لم اختار سامي ذلك الشّاطئ.
|
||
لدي أخت
|
||
أخي يعزف على الغيتار.
|
||
لست متأكدا على ماذا أنظر.
|
||
أتمنى لك يوماً لطيفاً.
|
||
صديقي قد وصل.
|
||
لا يوجد أمل.
|
||
كانت عند سامي ستّ حصص دراسيّة ذلك اليوم.
|
||
هل تهتم بالرياضة؟
|
||
لم آكل منذ الإفطار، وأنا جائع جدا.
|
||
أنا طالب جديد
|
||
هذا السؤال ليس سهلاً.
|
||
سجّل سامي نفسه و ركب الطّائرة.
|
||
لا أعرف كيف، لكنّي فعلتها.
|
||
الصبي قال ان سيارة الاجرة اختفت في الضباب.
|
||
حاول فاضل أن يركّر على أسرته.
|
||
البارحة كان عيد ميلادي.
|
||
بالنسبة لي فانه ليس أخاً ولا صاحبا.
|
||
أنت تعلَمُ جيّدا ما تُريدُهُ هيَ.
|
||
ستنساني في نهاية المطاف.
|
||
لم تكن تحبّني تلك المدرّسة.
|
||
كان سامي يريد أن يمضي وقتا أكثر مع ليلى.
|
||
كان سامي يقلّد أباه المتعسّف.
|
||
كلب كين أبيض.
|
||
ذلك قطي.
|
||
كن هادئاً وقت الدرس.
|
||
تحبني كل عائلتي.
|
||
هذا هو المكان الذي تسكن فيه.
|
||
استمرت الحرب قرابة السنتين.
|
||
حضرت الشرطة خلال دقائق
|
||
تم ترقيتها.
|
||
يذهب معي كلبي إلى أي مكان أذهب إليه.
|
||
طلب سامي من ليلى أن تصطحبه بسيّارتها.
|
||
إنك تشرب الكثير من القهوة.
|
||
كانت قلقة بشأن صحته.
|
||
ينبغي أن تحاول تكوين عادةٍ لاستخدام قواميسك.
|
||
توقّفت سيّارة ليلى أمام منزل ليلى.
|
||
أخذ سامي دروسا للتّبشير المسيحي في مدينة تورونتو الكنديّة.
|
||
هل تشاجرت؟
|
||
هذا الطّعام مليء بالمواد الحافظة.
|
||
يا لوقاحتك!
|
||
هذا عشوائي جداً.
|
||
يمكنك إضافة ترجمة حرفية.
|
||
لديّ مشاعر تجاه ليلى.
|
||
ستضل طريقك.
|
||
جدي من أهل أوساكا.
|
||
أستخدم الحاسوب.
|
||
شكراً لك. من فضلك قم بزيارتنا مرة أخرى.
|
||
أحقاً تريد أن تعمل في بوسطن؟
|
||
لم تكن تلك هي الحقيقة.
|
||
حلمها هو أن تصبح ممرضة.
|
||
قد لا أملك الكثير من المال، لكن علي الاقل أنا أعيش بشروطي الخاصة
|
||
تماماً!
|
||
أبحث عن عمل.
|
||
سامي على قيد الحياة.
|
||
أنا مطلقة.
|
||
اِرجع إلى البيت قبل السادسة.
|
||
ماذا احتاج توم؟
|
||
احتاج ان اتحدث معك الآن.
|
||
كانت عند سامي خطّة و تحلّى بصبر كبير.
|
||
أين تشاهد التلفاز؟
|
||
لربما كنت محقاً.
|
||
كانت ليلى تمارس رقص التّعرّي و تربح المال.
|
||
هو يحبّ الطّقوس.
|
||
قارورة مياه ، من فضلك.
|
||
تعهّد سامي أن لا يتّصل أبدا بعائلته.
|
||
هل أنت مهتم باللغة الأمازيغية؟
|
||
دعونا نصنع تجارة.
|
||
ابتعد من هنا.
|
||
اتّهمت ليلى فاضل بمواعدة نساء أخرى.
|
||
تفضّل خذ واحدة.
|
||
لقد سأمت من الحياة إلى أبعد الحدود.
|
||
كنت أقول فحسب!
|
||
يجب أن تُخلى العيادة.
|
||
لماذا السياح الصينيون فظين لدرجة ؟
|
||
ليس من الضروري أن تتكلم بصوت عالٍ.
|
||
هل بإمكاني مرافقته؟
|
||
لا يوجد أحد في المنزل.
|
||
تعال العام المقبل.
|
||
حاولنا إقناعه بالعدول عن رأيه لكننا فشلنا.
|
||
انطفأت الأضواء.
|
||
كان سامي مشوّشا.
|
||
ستحتاج جسرًا مؤقتًا.
|
||
صفعته على وجهه.
|
||
ذكر تقرير جديد أن احتمال أن تواجه الفتيات سوء التغذية والفقرَ والعنف والحرمان من التعليم أكثرُ من الأولاد.
|
||
ألا ترى؟
|
||
أنا فخورة جداً بكِ.
|
||
أنا لا أنام كثيرا.
|
||
كانا فاضل و دانية يتخاصمان بصوت مرتفع.
|
||
صفع سامي ليلى.
|
||
لم أجب على رسالتك بسبب انشغالي.
|
||
أتريد صورتي؟
|
||
تضرب الزلازل اليابان بكثرة.
|
||
هل بإمكاني أن أصبح واحدا من أصدقائك الجدد أيضا؟
|
||
لم يكن عند فاضل أحد يطلب منه المساعدة.
|
||
إنها كانت في موقع الجريمة.
|
||
تعال هنا.
|
||
انت تكره السياح ، أليس كذلك ؟
|
||
هل استرحت قليلا؟
|
||
لدي الكثير من الأسئلة.
|
||
لا أريد العمل.
|
||
سألتني إيميلي سؤالاً.
|
||
لا أريد أن أفكّر في أيّ شيء يخصّه.
|
||
تتويبا هو قاموس لغات.
|
||
ذهبت هذا الصباح إلى الكنسية.
|
||
لم تنهِ قهوتك.
|
||
سامي يقرع على باب ليلى.
|
||
أشكرك على مساعدتك مقدمًا.
|
||
ألا تكره هذا النوع من الأفلام؟
|
||
انتظر سامي حتّى اليوم التّالي.
|
||
بدأ سامي يقرأ و هو في الثّالثة من عمره.
|
||
هاملت مسرحية لشكسبير.
|
||
توم و ماري يقولون بانهم لم يفعلوا ذلك ابدا.
|
||
انتظرت قرابة النصف ساعة.
|
||
شرحت له الامر.
|
||
انجذب سامي لسحر جمال جيني الجنوبي.
|
||
هنا أم تأخذها معك؟
|
||
كيف أصل إلى شارع بارك؟
|
||
تتويبا مفتوح المصدر.
|
||
كتبت إلى أمي.
|
||
توم ليس هنا
|
||
أثار شهر رمضان اهتمام سامي.
|
||
إنجليزيتك تتحسن.
|
||
سنتحدث حول ذلك غداً.
|
||
علا وجه نانسي التعب.
|
||
إن المكان مُزدحم، دعنا نستقل القطار القادم.
|
||
سألته إن كان سعيدا.
|
||
ليس لي أخ.
|
||
هل أنهيت الملأ؟
|
||
هل أنت دائما في المنزل في المساء؟
|
||
أنا رجل.
|
||
يؤمن فاضل بربّ الإسلام.
|
||
أنا أعرف من هو والدك.
|
||
هل هذا يعني أننا فزنا؟
|
||
لا تخبري أي أحد بأني حامل.
|
||
أتساءل أين يختبئ.
|
||
وصلتني رسالتك بالأمس.
|
||
أريد منك مغادرة منزلي.
|
||
سأقرضك مالً هذه المرة فقط.
|
||
شيد الجسر على يد الروم.
|
||
خاف سامي.
|
||
لست من الهند.
|
||
هذا هو مدرّس العلوم.
|
||
كشفت ليلى عن وجهها.
|
||
اِندلعت الحرب عام ١٩٤١م.
|
||
الأرض و المريخ و المشتري كواكب.
|
||
اتّصل سامي بأمّي.
|
||
لم الإستسلام الآن؟
|
||
ساعدني في تنظيف البيت من فضلك.
|
||
بإمكانك البقاء لتناول العشاء.
|
||
هل افتقدتني؟
|
||
لدي قط واحد.
|
||
إنه على وشك المغادرة إلى كندا.
|
||
الكتب هي أعز أصدقائي.
|
||
لماذا لا تريدون أن تقولوا لنا الحقيقة؟
|
||
أعدها!
|
||
لتوم ندب على وجهه.
|
||
دُفعت ليلى إلى الجدار.
|
||
جرح يده اليسرى بسكين.
|
||
بحث سامي عن الفيديو على قناة ليلى في اليوتوب.
|
||
أتى سامي إلينا و حيّانا.
|
||
قتل سامي أمّه.
|
||
أُعجب سامي بهذا المكان.
|
||
كانت تعزف على البيانو عندما دخلتُ إلى الغرفة.
|
||
هل تتكلم العربية؟
|
||
سأل توم ماري ما إن كانت تخطط لشراء سيارة جديدة.
|
||
كان سامي يتابع ليلى على الإنستغرام و كانت تتابعه هي أيضا.
|
||
بِسْمِ اللهِ الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ.
|
||
لم يصب أحد بأذى.
|
||
لا تبكِ من فضلك.
|
||
دعه ينه كلامه!
|
||
لقد أُتُهم بسرقة عظام الديناصورات.
|
||
هو ليس متديّنا.
|
||
سأشتاق إليك.
|
||
لننسى الأمر.
|
||
لا أقدّر فكاهية توم.
|
||
رفضت الضحية إقامة دعوى قضائية.
|
||
إن الجميع يحترمك.
|
||
الجزار يوزن اللحم
|
||
لقد رأيت مجموعة من السياح الذين يتكلمون التركية .
|
||
لا اتفق معك.
|
||
لماذا لا أفعل ذلك؟
|
||
أنا أعمل في بلدة بالقرب من روما.
|
||
هناك خمسون مقاطعة في الإتحاد الفدرالي.
|
||
اتصلت به بالأمس.
|
||
لا أحد كان يعلم ماذا يقول.
|
||
كان سامي مستيقظا.
|
||
دخلت ليلى فخّا بدون أن تعلم.
|
||
أنا كذلك
|
||
بالطبع، يجب ان اخبرها.
|
||
لقد أُغميَ عليّ.
|
||
كيف لي أن أنسى شيئا كهذا؟
|
||
يتكلّم سامي العربيّة قليلا، لكن لا يعرف قراءتها.
|
||
فكّر جّيدا يا سامي.
|
||
ألن تخبر توم؟
|
||
من يدرب الفريق؟
|
||
كل جهد يستحق مكافأة.
|
||
إبحث و ستجد.
|
||
كم عمره؟
|
||
هذه السيارة جديدة تماما.
|
||
أعطى رئيس العمل الكل إجازة.
|
||
تحرّك سامي.
|
||
قعدنا في وسط الحجرة.
|
||
النهار يتبع الليل.
|
||
توم مرهق بوضوح
|
||
عادةً ما يفطر جدي عند السادسة.
|
||
لم ألقَ منها رفضًا قطّ.
|
||
من فضلك أبقِ ذلك سراً.
|
||
ماذا تعلّمتنّ؟
|
||
من فضلك تعال.
|
||
المنزل معزول بشكل مناسب.
|
||
كانت قد بدأت تظلم.
|
||
أتريد شرب شيء ما؟
|
||
لا تنس الوصل.
|
||
في ايام الصيف الطويلة جلست في الشمس وراقبت الاشجار وهي تكتسي بالاوراق ، والاقحوان الابيض الذي يغطي التل .
|
||
غادر سامي.
|
||
بالنسبة لي إن ذلك شيء مهم.
|
||
مُلئت الحافلة.
|
||
أحببني المدرّس.
|
||
طالبوا بتعويض من السائق.
|
||
سامي يقضي حكما بالمؤبّد.
|
||
دخله الكبير يمكّنه من السفر كل سنة إلى الخارج.
|
||
لم يتمكّن المحقّقون من إيجاد من أطلق النّار.
|
||
لا أستطيع أن أخبرها، لم يعد الأمر بسيطًا.
|
||
الطريق طويل.
|
||
ربّما بإمكانك أن تخبرني عن مكان وجودها.
|
||
لا تلمس البضاعة.
|
||
لي صديق أباه ممثل مشهور.
|
||
نحن نأكل لنعيش، لا نعيش لنأكل.
|
||
اشترىت عدد قليل من الكتب من المكتبة.
|
||
حسب علمي، لم تترجم الرواية إلى اليابانية.
|
||
كانت لدى سامي علاقة صداقة مع ليلى لمدّة ستّ أشهر فقط.
|
||
يمكنك أن تذهب أينما شئت.
|
||
قرأ الكتاب من الجلدة إلى الجلدة.
|
||
لقد أمضى توم 3 أعوام في السجن جزاءاَ لما قام به
|
||
نُقِلت ليلى إلى المستشفى.
|
||
كان سامي يرقص بشكل جميل.
|
||
المال ليس كل شيء.
|
||
سأكون هنا طوال اليوم
|
||
كانت تلك الوثيقة بأكملها بالعربيّة.
|
||
من ذلك الرجل الذي يعزف على البيانو؟
|
||
"هاه؟" ديما لم يفهم. "لكن ألستَ الصائب؟ وألست تشرب فانتا وتسكّت النوبز؟"
|
||
لقد وجدت الفندق مزدحم بالسياح الاجانب .
|
||
هل الهنود هم من اخترع السيجار؟
|
||
أطلق سامي النّار على كلب متشرّد.
|
||
قام الطّبيب الشّرعي بفحص جثّة سامي و نُقِلت بعدها إلى دار الجنائز.
|
||
ماذا تعني؟
|
||
كانا فاضل و دانية يتخاصمان بصوت عال.
|
||
هل جربت أن تلعب كرة القاعدة من قبل؟
|
||
لقد طَلَبَ كوب من الماء.
|
||
ركّزت على شيء واحد.
|
||
يفهم توم المخاطر.
|
||
لديك أخ؟
|
||
لم يعِش فاضل في أسرة يعمّ فيها الحبّ.
|
||
انس ما يحزنك.
|
||
إنها من فرنسا.
|
||
أحيانا، يصعب التفريق بين الحقيقة و الخيال.
|
||
يا رجل, إذا لم يكن الأكبر, فبالتأكيد هو أخطر الحيوانات المفترسة. إنه يقتل من أجل المتعة.
|
||
ظنت أني طبيب.
|
||
إنها مع جمال.
|
||
هل أستطيع البقاء في منزلك؟ ليس لي مكان أذهب إليه.
|
||
مساء الخير.
|
||
سأرفع عليك قضية.
|
||
وضع سامي كلّ هذا خلفه.
|
||
يجهل "توم" الفرق بين الحقيقة و الخيال
|
||
لم أكن أعلم بأنك تستطيع الطبخ بهذه البراعة.
|
||
على أي سرير تريد أن تنام؟
|
||
لا تتخلى علي.
|
||
يبدو أنه رجل أمين .
|
||
إنّ هذا الدّواء يدمّر حياتي.
|
||
قرّر سامي أن يقتل نفسه.
|
||
إسرائيل لديها الحق في "الدّفاع" عن نفسها حتّى بقتل الأطفال في منازلهم بالأسلحة الكيمياوية.
|
||
أما زلت تذكر؟
|
||
الطريقة الجديدة لم تكن مثاليةً البتة.
|
||
لم يكن بإمكان سامي أن ينجب أطفالا.
|
||
هل يمكنك معالجة هذا الامر؟
|
||
أنا من كيوتو.
|
||
هل بإمكاني مقابلتك يوم الإثنين؟
|
||
هل تكلمني؟
|
||
ظننت أنه لم يحن الوقت بعد.
|
||
الموقف أسوأ مما نظن.
|
||
هذا هو أفضل كتاب قرأته في حياتي.
|
||
تدل الأرقام على أن ثلثي الصيادين تقريبا لا يهتمون بالسياسة.
|
||
كانا وقفين في صفّ.
|
||
هذا قاموسي.
|
||
أنا بدين جداً.
|
||
هل أنت صحي؟
|
||
إنه يلعب عالم من العلب.
|
||
أريد تعلم الكورية.
|
||
أفضل الخروج على البقاء في البيت.
|
||
سأبقى في البيت.
|
||
توم لا يستطيع أن يفهم لماذا مارى غاضبة.
|
||
إنك تتكلم كثيراً.
|
||
يبدو سامي مشغولا.
|
||
نُقِل سامي بسرعة إلى المستشفى لكن الأوان كان قد فات.
|
||
ليس شيئًا يمكن لأيّ شخص فعله.
|
||
ستحصد ماري قمحها في تموز.
|
||
لقد ربح توم.
|
||
اترك لي بعض المثلجات.
|
||
كفّ عن خلق المشاكل.
|
||
ينبغي على سامي أن يستمع إليّ.
|
||
عملهن هو تجميل الفنانين.
|
||
هل متحف الفن في هذه المنطقة؟
|
||
أطلق سامي النّار و لم يصب.
|
||
لم يستطع أن يجعل نفسه تطلق على الأيِّل.
|
||
كان هناك قليل من الحليب المتبقي في الزجاجة.
|
||
دعني أساعدك في حمل الطاولة على الأقل.
|
||
لماذا يتناول سامي هذه الأقراص؟
|
||
ظننتك ستحبه.
|
||
مرحباً بك في المنزل.
|
||
بإمكانك المجيء إن أحببت.
|
||
ضاع حذاء سامي.
|
||
تقع كرواتيا في الجزء الجنوبي الشرقي من أوروبا.
|
||
اننا ذاهبون إلى سينما ، فتعال معنا.
|
||
إنه ليس مدخنا.
|
||
كان سامي مقيما في الحيّ الجامعي.
|
||
ما اسمكِ؟
|
||
كيف قُتِل توم؟
|
||
لقد تم سرقتها.
|
||
كنت أنتظر هذا السؤال.
|
||
أُرسلت الصحون إلى الطاولة الخطأ.
|
||
سامي و ليلى كانا مسيحيّين قد عادى من مهمّة تبشيريّة.
|
||
أود أن أعرف اسمها.
|
||
وصل إلى هناك أخيرا.
|
||
يا نساء العالم عيدكن سعيد!
|
||
جلبت لي عمتي بعض الأزهار.
|
||
لا أريد أن تنتهي علاقتنا.
|
||
أراد سامي أن يموت و هو مسلم.
|
||
ماذا يوجد في الحقيبة؟
|
||
إنه هنا ليحميك.
|
||
متى تستيقظ؟
|
||
فصل سامي ليلى عن حياته.
|
||
دعى سامي لله كي يسامحه.
|
||
كنت أسكن في قطر.
|
||
لن أردّ على الأسئلة.
|
||
سيكون هنا في أي ثانية
|
||
تلقّى سامي حكما بالسّجن المؤبّد.
|
||
عدنا بالمرور من خلال هونج كونج.
|
||
توم شكرني على الهدية.
|
||
على الرغم من الصراحة الشديدة ، شديدي التدقيق لا يشكلون الاغلبية في موقع تاتويبا.
|
||
كان سامي يهوى ليلى.
|
||
العربي بن مهيدي جزائري.
|
||
شهد حصول الجريمة.
|
||
لا أستطيع أن أشكركِ بما فيه الكفاية.
|
||
لا تنادي مثليي الجنس "شواذ"
|
||
لو أخبرني بالحقيقة لكنت سامحته.
|
||
هذا المنتزه جميل و نظيف حقاً.
|
||
شعر سامي أنّ حياة ليلى كانت في خطر.
|
||
لن يسدّدها سامي.
|
||
قبعات النساء غالية.
|
||
قفز فاضل إلى العمل.
|
||
ذلك لأن الفقاعة تلاشت في الهواء.
|
||
سامي شخص غامض.
|
||
إني أقرأ كتاباً عن الحيوانات.
|
||
غرفة الاستعجالات في الطّرف الآخر من العيادة.
|
||
سامي يحبّكِ.
|
||
أحببت ذلك الكلب.
|
||
أنا لا أهتم للربح
|
||
أراد سامي أن تعطيه ليلى المزيد من المال.
|
||
لا تنظر إلى الوراء.
|
||
لدي الآس الكوبا.
|
||
إني متعب بعض الشيء.
|
||
قابلته البارحة.
|
||
أنا من روسيا.
|
||
ذَهبَ الولَدُ إلى المدرَسةِ.
|
||
تلقّى سامي عمليّة جراحيّة في المستشفى.
|
||
هذه المنتوجات من نفس الجودة.
|
||
أبي في المطبخ لأنه يطبخ.
|
||
هل اليوم هو السبت؟
|
||
احجز تلك الكلاب.
|
||
كانت الأم خجِلةً من تصرفات ابنها السيئة.
|
||
المستشفى مزدحم.
|
||
لقد فعل هذا لابنتي.
|
||
دفع سامي الثّمن بحياته.
|
||
أرادت أن تكون معلمةً.
|
||
يبدو كأنه شخص مثير للشك.
|
||
أمضى سامي رمضانه الأوّل في مصر.
|
||
كلٌّ منهم لديه سيارته الخاصة.
|
||
كان سامي معرّضا لحكم تلقائيّ بالسّجن المؤبّد إن أُدين.
|
||
أعجبته تلك القيثارة.
|
||
سيكلفك ذلك ثلاثين يورو.
|
||
هذا جيّد، لكنّك نسيت شيئا.
|
||
كان سامي ينتظر بالقرب من هناك.
|
||
لم يعد بعد.
|
||
عاد سامي للعيش في منزله.
|
||
لم يتردد في قول الحقيقة لزوجته.
|
||
الأرمل هو رجل ماتت قرينته.
|
||
هل ستذهب إلى أمريكا السنة القادمة؟
|
||
لا يظهر توم مشاعره دائما.
|
||
سامي ينتظر في الخارج.
|
||
ولد إيطاليا.
|
||
محصول الطماطم جودته عالية.
|
||
أي ساعة تنام؟
|
||
أمر رائع أن تكون لديك أسرة.
|
||
أهلاً كيف حالك؟
|
||
سامي ينتظر إدانته.
|
||
كان عمري ثماني عشرة سنة حينها.
|
||
أريدك.
|
||
عَمِلَ توم بِجِدٍّ.
|
||
إسرائيل تسيطر على الضّفّة الغربيّة.
|
||
لا يعرف أحد اسمه.
|
||
لحسن الحظ، كان هناك محل "أرماني" قريبًا من الرواق الذي نام فيه ديما.
|
||
بما أننا نتحدث عن السيد تاناكا، هل رأيته مؤخراً؟
|
||
القبائل يتكلمون اللغة الأمازيغيّة التي يُطلق عليها محليّا القبائلية. بالنسبة للإنفصاليين، يتكلمون، يكتبون و يقرأون بالفرنسية أمّا الأمازيغيّة فهي غريبة بالنسبة لهم مثل الروسيّة.
|
||
قد يكون هذا ألذ عصير شربته في حياتي.
|
||
إنه يتصرف بغرابة.
|
||
أخذ سامي خاتم الألماس ذاك معه.
|
||
لم يسبق لسامي و ليلى أن زارا هذا المطعم من قبل.
|
||
شيئاً فشيئاً تزداد معرفتنا باللغة الإنجليزية.
|
||
سأعود قريباً.
|
||
لي صديق يدرس في الخارج.
|
||
كان فاضل ينتظر أن تتّصل به ليلى.
|
||
هل هذه سيارتك؟
|
||
الحقيقة أني أخاف البرق
|
||
ضحكت.
|
||
فتحتُ الباب وخرجت من السيارة.
|
||
ما أقدر أتذكر أسمه .
|
||
اِغسل رجليك.
|
||
كنت أحبّ مدرّسّيّ.
|
||
ابقي معي يا ليلى. إنّ سيّارة الإسعاف قادمة.
|
||
علمت أنه سيقبل.
|
||
نحتاج إلى مساعدتك.
|
||
كل ما يحصل، يحصل لسبب.
|
||
أنت تطلب مني أن أفعل المستحيل.
|
||
هذا قرصي.
|
||
تدرس أختي في الجامعة.
|
||
لقد رسّخ سامي احترام الآخرين في ذهن أبنائه.
|
||
أعطى توم الشرطة عنوانا خاطئا.
|
||
تحرك عقرب الثواني الخاص بالساعة .
|
||
تركني سامي كالغبيّة في ذلك النّادي.
|
||
توقّفت حياة سامي.
|
||
قررا أن يتزوجا.
|
||
إتّفقوا على سعرٍ مُعيّن.
|
||
سامي في سوق والمارت.
|
||
توم لم يأخذها معه.
|
||
لم أجد صعوبة في العثور على مكان بيتك.
|
||
أنا امرأة.
|
||
لقد وصلنا.
|
||
كانت تلك الأصوات توحي برسائل محبطة لفاضل.
|
||
الصّبيّ على ما يرام.
|
||
أشعر أنّي سمين جدّا.
|
||
لا تنس القيام بواجاتك، اتّفقنا؟
|
||
أتوقعت أن يقول الحقيقة؟
|
||
أنتَ تحتاج أن تنظر إلى الأُمور من زاوية مختلفة, إنها ليست كارثية كما تظن.
|
||
غالباً ما يشتري السياح الهدايا التذكارية من هذا المتجر .
|
||
صنعتُ هذا الكرسي.
|
||
بإمكانك استخدامها في أي وقت.
|
||
أحب جون و ماري بعضهما.
|
||
استعار سامي مئات الدّولارات من أمّه.
|
||
لم أحصل على خيار.
|
||
تعلّم العربيّة ليس بتلك الصعوبة.
|
||
رأيت توم داخلا المصرف.
|
||
هناك دوما بعض المهام المتعلقة بامور المنزل التي ينبغي القيام بها .
|
||
هل تملِكونَ لوحة المفاتيح الأمازيغية على حواسيبِكُم؟
|
||
ذلك لأن الفقاعة تلاشت في الهواء.
|
||
آمل أن تأتي عطلة الصيف بسرعة.
|
||
انظر، إنه قاقُم!
|
||
ليس هناك أطباق نظيفة.
|
||
ما زالت تمطر منذ ليلة البارحة.
|
||
أنا أتصرّف كالبلهاء.
|
||
كشف سامي عن معلومات صادمة في غرفة الاستجواب.
|
||
أرسلت لي برقيّة عاجلة للغاية.
|
||
كانت عند سامي مفاتيحه.
|
||
لماذا تركت عملك في المزرعة؟
|
||
أحبّ دراسة اللّغات.
|
||
كان سامي يعلم أنّ ليلى كانت في خطر.
|
||
أنا لا أحب السباحة في المياه المالحة
|
||
بدا سامي عاديّا جدّا.
|
||
كان فاضل يريد المزيد من المال.
|
||
قابلتها منذ ساعة.
|
||
عليك أن تعطيَني 500 دولار في الحال.
|
||
أتمنى أن أرى.
|
||
بإمكانكما أن تختارا أيّ طريق تريدانه.
|
||
لقد جئت كسائح .
|
||
آمل أن تتحقّق كلّ أحلامك.
|
||
أظن أنه من الأفضل أن أعود إلى الورشة.
|
||
صديقي لا يلعب التنس.
|
||
لدي أربعة أضعاف ما عندك من الأقراص المدمجة.
|
||
كان سامي يريد أن يثير إعجاب ليلى.
|
||
هي أنفقت كل مالها على الملابس.
|
||
هذه فكرة جيدة!
|
||
تأتي الثروة إلى من يجعل الأشياء تحدث لا إلى من يترك الأشياء تحدث.
|
||
هناك العديد من الجامعات في كيوتو.
|
||
لم يكن بإمكانهم فعل شيء إلا الوقوف والمشاهدة.
|
||
سمعت صوت اصطدام حوالي العاشرة ليلة الأمس.
|
||
قطك لا يريد أن ينزل من مكتبي.
|
||
تصرّف بغرابة.
|
||
واصلت الشّرطة تفتيش عربة فاضل.
|
||
الكثير من الفلسطينيين ممنوعين من العيش مع أزواجهم في إسرائيل لكن، و بطبيعة الحال، يواصل البعض في الادّعاء أن إسرائيل ليس دولة تمارس سياسة الأبارتايد.
|
||
صه!
|
||
رسم خطاً مستقيماً على الحائط.
|
||
ذلك الكتاب صغير
|
||
عاد فاضل إلى حياة ليلى.
|
||
حقّق سامي في ماضي ليلى.
|
||
كان الرجل يحتضر.
|
||
ذكّرتني القصة بأبي.
|
||
آسف لأنني لم أجبك مبكرا، لقد كنت مشعولا.
|
||
ذهبت للتبضع يوم السبت الماضي.
|
||
لن أكلمه من الآن فصاعداً.
|
||
بوب أتى إلى هنا أليس كذلك؟
|
||
هل أنت في علاقة؟
|
||
علينا الذهاب إلى هناك شئنا أم أبينا.
|
||
استمر النقاش في وزارة الخارجية حول سياسة تقبل و استيعاب الأجانب في المجتمع الياباني.
|
||
لا تبدو سعيدا جدا لرؤيتي.
|
||
تعاون فاضل مع الشرطة.
|
||
ربّما أحببتها بشكل مفرط.
|
||
قُبض عليه و هو يغش في الإمتحان.
|
||
الجمل بعد هذه هي جمل أضافها مساهمو تتويبا.
|
||
من الأفضل لك التوقف عن التدخين.
|
||
لا تخاطر.
|
||
لم يقابل سامي قطّ مسلما في حياته.
|
||
لم يأكل سامي شيئا طوال اليوم.
|
||
عرفت أن توم سيأتي.
|
||
البيت من ثلاث طوابق.
|
||
هل بإمكانك الكلام؟
|
||
حرثت الحقل.
|
||
ضرب سامي ليلى و كسّر لها ضرسا.
|
||
مرّ على المنزل.
|
||
لقد تحرك توم.
|
||
قدّم فاضل ليلى لرامي.
|
||
أنا بخير, شكرا لك
|
||
لقد شاهدت كل أفلامه
|
||
حاول توم إخباري شيئًا، لكنّ ماري قاطعته قبل أن ينطق ببنت شفة.
|
||
ليس كل الناس يحبون الكلاب.
|
||
من الضروري أن نحجز مقدمًا.
|
||
يحب الموسيقي.
|
||
كان سامي يدفع العربة.
|
||
أحبّ سامي ليلى.
|
||
حكم القاضي نهائي.
|
||
شكرا يا جيم.
|
||
لماذا لا يلعب جمال معنا؟
|
||
إنها جميلة جداً.
|
||
أردى الصيادُ الثعلبَ.
|
||
أنا متعب و لا أستطيع مواصلة السير.
|
||
يا لها من جملة!
|
||
بدأ سامي يقوم بأعمل لمحاربة الاتّجار بالمخدّرات في حيّه.
|
||
من أين حصل على هذه الكنزة؟
|
||
سامي يحبّ المأكولات البحريّة.
|
||
لم يرد فاضل أن يتناول ذاك الدّواء.
|
||
أستمع إلى الراديو كل ليلة.
|
||
لهذا تركت وظيفتي.
|
||
لم أكن أتوقع بأن "توم"سيقع في حب "ماري"
|
||
أنا مشغول.
|
||
قل أنك تحبني.
|
||
سأقتل هذه العادة أو أموت محاولا.
|
||
لم نحب بعضنا البعض
|
||
إمش بسرعة، وإلا فاتك القطار.
|
||
هل قالت شيئا؟
|
||
أنا لا أريد أن أتحدث إلى توم الآن.
|
||
تمّ إطلاق سراح سامي بكفالة.
|
||
كان سامي يحبّ أن يستمتع.
|
||
إن لم تقم بواجباتك فلن تستعمل الحاسوب اللّيلة.
|
||
لم أقصد أن أؤذيك.
|
||
كلا سامي و ليلى مسلمين.
|
||
تبدو مشغولاً.
|
||
أغلق فمك!
|
||
حاولت أن أغير الموضوع.
|
||
تقلق.
|
||
أحبّ هذا السّؤال.
|
||
لدينا أخبار جيدة.
|
||
تمّ تعيين ليلى كمراقبة جديدة للممرّضات.
|
||
أنهى فاضل دراسته الثّانويّة في القاهرة.
|
||
سأراقبك عن كثب.
|
||
إننا لا نعرفها.
|
||
هذا غير صحيح.
|
||
قال توم أنه يحتاج إلى أن يتصل بالشرطة.
|
||
اسمي جاك.
|
||
كانت دانية تعشق الأمومة.
|
||
لا أظنّ أنّ بوسعي فعل ذلك، لكنّي سأحاول.
|
||
لماذا تستخدم تاتويبا؟
|
||
أغلب الظن أنها تنتظر منك أن تعتذر إليها.
|
||
عادة ما تكره القطط الكلاب.
|
||
منعني المدرّس من الخروج.
|
||
أتحس بوجع في بطنك؟
|
||
لما وصل إلى تجربة الرقم 966، كان ديما قد بدأ باليأس.
|
||
كان سامي يشعر بفراغ بداخله.
|
||
اختارا فاضل أن ليلى أن يمضيا وقتهما معا كحبيبان.
|
||
كان لديّ مدرّس متعسّف.
|
||
لم يفهم معنى الجملة.
|
||
كل ما عليك فعله هو قراءة هاتين الصفحتين.
|
||
مذهل.
|
||
لا يمكن ان اُرى معك .
|
||
نحن آسفون جداً
|
||
أين الغسيل؟
|
||
علم يامي أنّ ليلى كانت في السّادسة عشر فقط.
|
||
كانت تلبس بلوزة حمراء وتنورة بيضاء
|
||
لدينا مدرّس مسنّ.
|
||
أين نظارتي؟
|
||
كانت على وشك الخروج.
|
||
ربّما أتى إلى هنا كي يقابل ليلى.
|
||
ألم ننس شيئاً؟
|
||
تبدو حزينا. ما الأمر؟
|
||
اقل من 40% من الطلبة فقط يذهبون الى الجامعة.
|
||
ماذا ؟
|
||
انت بحاجة لأكل ألياف أكثر.
|
||
أعلن سامي حربا على سكّان الحيّ بأكمله.
|
||
سامي يعيش حياة مجنونة بالفعل.
|
||
أمسك كلّ من سامي و ليلى يد الآخر.
|
||
أنا لن ألومه على الحادث.
|
||
إنها قادمة.
|
||
كان سامي يسافر في الدّرجة الأولى.
|
||
لم أفهمه على الإطلاق.
|
||
إنه لطيف جدا!
|
||
ليس في قاموسي كلمة مستحيل.
|
||
كان فاضل يحصل على نتائج جيّدة في العربيّة.
|
||
كيف حال أبيك؟
|
||
لا تنس أن تأخذ أغراضك معك.
|
||
سأسافر إلى الصين الأسبوع القادم.
|
||
دلّل سامي صديقته.
|
||
راسلت توم البارحة
|
||
ينبغي أن تقرأ كتبًا مشابهةً إذ أنها نافعة لك.
|
||
كان سامي طبيبا جيّدا من وجهة نظر تقنيّة، لكنّ مشكل إدمانه على الكحول منعه من ممارسة مهنته.
|
||
أصبح مدرّس رياضيّات.
|
||
لم يرد سامي قضاء يوم آخر في مصر.
|
||
سامي مشاغب صغير.
|
||
هل من أحد يعطيني ملعقة؟
|
||
هل تُبث أفلام على متن هذه الطّائرة؟
|
||
لم يكن ينبغي على سامي تناول الكحول.
|
||
أين هو مكتب السياحة؟
|
||
أركض كل يوم.
|
||
كيف حالك؟
|
||
عدد الناس المسجلين في الفيسبوك أكبر من عدد سكان الولايات المتحدة.
|
||
توم ينظر إلينا الآن، أليس كذلك؟
|
||
أشعر بالملل. سأشاهد التّلفاز.
|
||
الشخص الجوال هو عندما يسمى الغني سائحاً.
|
||
لا أعتقد أنها ستمطر غدا.
|
||
لا أريد أن أتكلّم عنه.
|
||
كان ساني يريد قضاء عطلته في جزيرة مداريّة.
|
||
لاحظت ليلى وجود سامي.
|
||
أنا أقول الحقيقة.
|
||
كيفً ستسدد ديونها؟
|
||
هل سبق لك أن حلمت بالطيران في السماء؟
|
||
ذاكرتهُ تُدهِشُني.
|
||
لم تولي ليلى اهتماما لأي شيء.
|
||
كان سامي مسيحيّا قبل أن يعتنق الإسلام.
|
||
عرفنا الآن ما حدث.
|
||
اشتهرت كاليفورنيا بفواكهها.
|
||
سؤال جيد.
|
||
كان سامي يقصرني في الطول.
|
||
هل هذا واضح؟
|
||
كانت ليلى ستغادر سامي.
|
||
الصلصة حرقت لساني.
|
||
الثِقة بالنَفس هي العُنُر الرَئيسي لِأي مَسعى كبير.
|
||
كان سامي يأخذ دروسا.
|
||
كان سامي يلعب لعبة مع الشّيطان.
|
||
إستطلاع يُظهر أن العديد من رجال الأعمال يتخطون الغداء.
|
||
كان لدى سامي شعر طويل.
|
||
اللغة الإنجليزية هي لغة العالم.
|
||
المؤتمر إنتهى قبل ساعتين.
|
||
أنت لا يمكنك تحدث الإنجليزية، صحيح؟
|
||
جواز السفر، لو سمحت.
|
||
ذهب سامي إلى المملكة العربيّة السّعوديّة لأداء الحجّ.
|
||
فقدت مفاتيح سيارتها.
|
||
دائما ما يتصرف جمال بلطف معي.
|
||
توم هو أخوه
|
||
انخفض سامي.
|
||
هل من مشكل يا سيدي؟
|
||
كان سامي يعاني من الرّبو.
|
||
نحن نتعلم العربيه
|
||
هي تذهبُ إلى جامعة تيزي وزّو.
|
||
هذا كتابي.
|
||
ذاقت ليلى دم سامي.
|
||
"مثير للشّهوة" عبارة قذرة.
|
||
ما هدفك الحقيقي؟
|
||
أنا مستعد للأسبوع المقبل.
|
||
أطلق عليّ الرّصاص.
|
||
هم اتهموني بالكذب.
|
||
إبحث تجد.
|
||
فرحت بالخبر.
|
||
صوت بتي جميل.
|
||
ذهب سامي بمفرده.
|
||
كانت ليلى نائمة في غرفة نومها.
|
||
كان لطيفًا جدًّا مع الجميع.
|
||
حاولتُ ولكني فشلت.
|
||
لقد استغل المتطرفون الذين يمارسون العنف هذه التوترات في قطاع صغير من العالم الإسلامي بشكل فعال
|
||
أؤلف أشعاراً في أوقات فراغي.
|
||
سوف أعود بعد قليل.
|
||
بالرّغم من أنّ ليلى درست في الجامعة، تحصّلت على منصب شغل كخادمة.
|
||
لا يبدو أنّ إسرائيل ليدها استراتيجيّة واضحة لغزّة.
|
||
لقد أنهيت غسل الأواني للتّو.
|
||
"أين الطفل؟" "الطفل نائم."
|
||
أين تنوي قضاء عطلتك؟
|
||
أخذ الصغير يبكي طيلة الليل.
|
||
لم نسمعه يغني الأغنية قط.
|
||
أنا لا أستطيع أن أتذكر القصائد الغنائية.
|
||
ارتكبت خطأً فادحاً.
|
||
متى أكلت؟
|
||
توفّي سامي.
|
||
ذلك فندقٌ.
|
||
قرار القاضي قرارٌ فاصل.
|
||
عليك أن تدفع ما عليك من دين.
|
||
لقد حككت بقعه بهذه الأوراق.
|
||
سنتجبين صبيّا.
|
||
مدرّس الرّياضة يناديني بالسّمين.
|
||
علم سامي أنّ ليلى كانت حيّة.
|
||
هذا جمل توم.
|
||
أحتاج للمساعدة.
|
||
يراودني إحساسٌ بأنّي قابلتها في مكانٍ ما سابقًا.
|
||
الكثير من الأزواج ينتهي بهم المطاف إلى الطلاق.
|
||
أين يعيش الشّيطان؟
|
||
أنا تسللت من خَلفِهِ.
|
||
كان سامي ينتظر ليلى.
|
||
كان منّاد يقدّم حصّته التّلفزيونيّة الخاصّة.
|
||
انا فقط سائح.
|
||
تسبّب سامي بمشاكل كثيرة.
|
||
هذه هي المسألة.
|
||
الجمالُ جمالُ النفسِ.
|
||
كان سامي يحبّ مساعدة النّاس.
|
||
غير ممكن!
|
||
ما الذي عليّ فعله الآن بعد أن سجّلت؟
|
||
عليك أن تلتزم بقوانين المدرسة.
|
||
يتكون المجلس من إثنا عشر عضواً.
|
||
أنظر على التعليمات الموجودة على عبوة التابيوكا التي تشتريها.
|
||
ليس لدى آن أصدقاء لتلعب معهم.
|
||
كان سامي يتجمّد.
|
||
إلى من يهمه الأمر.
|
||
اتركني و شأني.
|
||
اسأل طفل في سن السادسة و لا تسأل بالغا في سن الستين.
|
||
إنه أخي الأكبر.
|
||
كانت سارا ترتجف.
|
||
سأوصلك إلى المطار.
|
||
إنه يحب أي شيء حلو المذاق.
|
||
إنني أقوم بذلك من أجلك.
|
||
بدى توم ضجرا.
|
||
لم تتدخّل دائما؟
|
||
أين فصل توم؟
|
||
كل ذلك حصل من قبل و سيحصل مجدداً.
|
||
كيوتو يزورها الكثير من السياح .
|
||
تعرف ما أعنيه.
|
||
الحياة الريفية هي الأكثر هدوءًً مقارنةً بحياة المدينة.
|
||
يعمل في قسم التخطيط.
|
||
عاش سامي و ليلى حياة أثارت غيرة الآخرين.
|
||
قد أكون صديقك الوحيد.
|
||
لقد خُدع سامي من طرف أبيه.
|
||
هل انتظرت كثيرا؟
|
||
لا تقلق ، أنا هنا الآن.
|
||
طلب سامي من الرّبّ أن يغفر له.
|
||
هل يجب علي أن أجيب علی أسئلتك كلها؟
|
||
هذه تفاحة أيضاً.
|
||
أمضيت ساعات و أنا أمشي ذهابا و إيابا في الشّارع.
|
||
هم في حاجة لمساعدتك.
|
||
من فضلك اِرمِ الكرة.
|
||
أنوي الإقامة في فندقٍ من فئة الخمسة نجوم.
|
||
من أين سأحصل على تذكارتي للطّيران؟
|
||
سأرجع حالا !
|
||
لا ألومك على ضربه.
|
||
لدي الآن القليل من المال.
|
||
لم يكن هناك دليل جيني على الرّسالة.
|
||
أغلق سامي على نفسه في غرفة النّوم طوال عطلة نهاية الأسبوع.
|
||
ألعب التنس كل يوم.
|
||
علينا أن نأخذه إلى المستشفى حالًا، إنه مجروح بشدة!
|
||
أنا لن أخبر توم.
|
||
كلّمه و اطلب منه أن يعود.
|
||
هذا المكتب يأخذ مساحة كبيرة.
|
||
أنا تسللت من خلفِها.
|
||
لو سمحت، أضعت طريقي.
|
||
عليك ألا تذهب.
|
||
لتوم المقدرة على فعل ذلك.
|
||
وأعِدَكُم أننا، كشعب، سنحقق ذلك.
|
||
رفض الجندي أن يطلق بندقيته على العدو.
|
||
لا تمزح رجاءً!
|
||
كادت أن تصدمني سيارة.
|
||
لم تلبث ليلى و أن تبنّت الحياة الرّيفيّة.
|
||
أعرف أنني أستحق هذا.
|
||
خيبت أملي فيك.
|
||
توم فائق الجمال وهو يعلم ذلك.
|
||
لا أقصد أن أكون أنانيّاً.
|
||
لولا مساعدتها لم اكن علي قيد الحياه الان
|
||
لقد جعلني سامي حاملا لكنّي لا أريد أن أكون حاضنته البشريّة.
|
||
أنت في مكان آمن.
|
||
خذ وقتك ، لسنا مستعجلين.
|
||
تصريح الرّئيس ترامب بخصوص مدينة القدس دليل على تجاهل تامّ للقانون الدّولي.
|
||
لا أعلم
|
||
أريني جواز سفرك، لو سمحت.
|
||
ذلك فندقٌ.
|
||
كانت مايوكو تتجنب القيام بالأعمال الصعبة.
|
||
اتصل بي توم مرات كثيرة الأسبوع الماضي.
|
||
اشترى تارو سيارة مستعملة الأسبوع الماضي.
|
||
أعرف كيف ألعب كرة المضرب.
|
||
كانت ليلى ترقص و تربح المال.
|
||
تورمت قدميّ و يديّ.
|
||
هل لي أن آكل هذه الكعكة؟
|
||
اللغات ليست مطبوعة في الصخر، بل إنها تعيش فينا.
|
||
وفرنا مساعدات إنسانية للاجئين.
|
||
دعونا نعكس العملة.
|
||
هي قدمت لي بعض الطعام.
|
||
ادعنا للعشاء في مطعم.
|
||
أقام سامي صداقة مع صديق ليلى.
|
||
لم يشعر سامي بالرّاحة.
|
||
كان الماء باردا جدّا.
|
||
لستُ أمزح!
|
||
إنك تبلي حسناً.
|
||
يبدو أنك من الهند.
|
||
هل أنت عضو في فريق البيسبول؟
|
||
سامي قام بهذا.
|
||
أتى عدة مرات.
|
||
على سامي أن يجري فحصا.
|
||
ما الذي تحدّثت عنه؟
|
||
أعرف محطّة شحن غير بعيدة من هنا.
|
||
أنا أحبها
|
||
كم رائعة أنتِ!
|
||
على كم الساعة بإمكاني الوصول إلى هناك؟
|
||
أخذ سامي مالي.
|
||
سوف أسافر في مارس-آذار.
|
||
توم و أصدقاؤه يلعبون البوكير.
|
||
كَم لبثت؟
|
||
أنا جائع جدا
|
||
كان سامي شرطيّا حسن الأخلاق.
|
||
ترجم ما تحته خط.
|
||
أنا أدرس اللغة الفارسية.
|
||
كنت انا وتوم في بوسطن في شهر أكتوبر.
|
||
كان أمرا معروفا في الحيّ أنّ أمّ فاضل كانت عاهرة.
|
||
حان الوقت لفعل شيئاً ما.
|
||
سامي ينام هنا.
|
||
هل تعرف كيف تقود سيارة؟
|
||
تحصّل فاضل على ما استحقّه تماما.
|
||
هذا المدرّس يخيفني.
|
||
سمع المدرّس ذلك بالصّدفة.
|
||
كان ذلك الضّجيج صاخبا.
|
||
لو استطعت لما لكمت سامي بكلّ سرور في وجهه.
|
||
سيُفرج عن الرهائن.
|
||
من أين تشتري ملابسا؟
|
||
لا أتذكّر أين وضعت مفاتيحي.
|
||
تعمل السيارة بالكهرباء.
|
||
سامي يدرّس اللّغة العربيّة في مصر.
|
||
ينظّف سامي غرفته كلّ مساء.
|
||
ليس لدينا غطاء لعلبة بهذا الجسم.
|
||
لقد فقد الأمل بشكل تام.
|
||
سامي حقّا أحمق.
|
||
أين هي كانبيرا؟
|
||
كان عليّ فعل هذا منذ زمن.
|
||
سُق بحذر
|
||
أرادت ليلى أن تربح حبّ سامي.
|
||
كان سامي ينوي الانتحار.
|
||
أقنع سامي ليلى كي تحضر له سلاحا ناريّا.
|
||
لقد فاجأت الجميع.
|
||
إجلسي يا كيت.
|
||
أمّي تعمل.
|
||
وين صوّرت هاي الصورة؟
|
||
ألا تتعرق أبدا؟
|
||
لقد مللت من جنون حياتنا.
|
||
ظنّ سامي أنّ ليلى كانت تنوي إطلاق النّار عليه.
|
||
إنهُ مُسعد الأن.
|
||
علي أن أرتاح لدقيقة.
|
||
توقف الحصان و رفض أن يتحرك.
|
||
الجاذبية هي قوة طبيعية تتجاذب بها كل الأشياء مع بعضها.
|
||
كان سامي شرطي مرور يبلغ من العمر 32 سنة.
|
||
هل تريدني حقاً أن أفعل هذا؟
|
||
"هل تعرّضت لحادث؟" "لا، لم يحدث شيء."
|
||
لا أعتقد أننا سنستطيع أن نحل هذه المشكلة بأنفسنا.
|
||
إنه رجل أناني جدا.
|
||
هذه الوردة جميلة.
|
||
ماهي خططك ليوم الأحد؟
|
||
هدفي هو أن أكون سعيداً.
|
||
كانت على وشك أن تخرج.
|
||
هيا بنا نذهب إلى مكتبي.
|
||
إحمرّ وجهها.
|
||
لقد وُلدت ليلى لتفوز.
|
||
لكن للقصّة جانب آخر.
|
||
سأل ديما وفي صوته لمحة من غضب: "نوبز؟ هذه ليست لعبةً يا صائب! هذه هي الحياة الحقيقية!"
|
||
تقريباً.
|
||
هل يعيشون في الجزائر؟
|
||
يتحدثون الإسبانية في عشرين دولة.
|
||
هل بإمكانك أن توصلني لمنزلي؟
|
||
أراك غداً.
|
||
استمرت في العمل.
|
||
أنتَ تقولُ ذلك كل مرة.
|
||
نحنُ لسنا الوحيدين الذين يعتقدون أنهُ غير مذنب.
|
||
هل تريدني حقاً أن أذهب إلى هناك الأن؟
|
||
تحدّث فاضل و دانية عن الطقس.
|
||
تبدو صحيحة بالنسبة لي.
|
||
اهتمامي مُنصَبٌّ على المستقبل لأني سأقضي باقي حياتي هناك.
|
||
سمعتكما تتخاصمان.
|
||
بنته متحمسة للذهاب معه إلى أي مكان.
|
||
الحياة هي ما يحصل لك و أنت مشغول بالتخطيط لأشياء أخرى.
|
||
إنهم قلقون عليه
|
||
متى غادر فاضل الفندق؟
|
||
أيّتها العاهرة الخائنة!
|
||
ما العجب في ذلك؟
|
||
تحب بتي الموسيقى الكلاسيكية.
|
||
ما نوع الجراحة التي تحتاجها
|
||
ضحك الجميع على جاك.
|
||
قبل كل شيء، يجب ألا نكون أنانيين.
|
||
أنا أحب اللغة الإنجليزية أكثر من الرياضيات.
|
||
صدرت مذكّرات توقيف ضدّ ليلى.
|
||
أزل الغُبار عن المرآة.
|
||
هل هي ميتة؟
|
||
يجب ان نكون مستعدين لأي شيء
|
||
تبع سامي ليلي.
|
||
تبدو الأرض مبلولة.
|
||
كنت أحاول أن أنسَ كلّ شيء.
|
||
إنني أعلم أنكم لم تفعلوا ذلك لمجرد الفوز بالانتخابات، كما أعلم أنكم لم تقوموا به من أجلي. لقد فعلتم ذلك لأنكم تدركون جسامة العمل الذي ينتظرنا. لأننا حتى في لحظة احتفالنا هذه الليلة، فإننا نعلم أن التحديات التي سيأتينا بها الغد هي الأكثر أهمية في حياتنا الراهنة، حيث نشهد حربين، وكوكباً مهدداً بالخطر، وأسوأ أزمة مالية منذ قرن مضى.
|
||
مات فاضل في وقت لاحق من ذلك اليوم.
|
||
كان سامي يتعاطى الماريخوانا.
|
||
إني أنتظرك منذ خمس ساعات.
|
||
لقد انذهل السائحون بالمشهد الرائع .
|
||
أتى إلى أمريكا عبر كندا.
|
||
إنها ذكية جداً.
|
||
ذاك مبلل.
|
||
لا تقلق علي
|
||
الوقاية خير من قنطار علاج.
|
||
قدّم سامي حاسوبه لليلى.
|
||
يستطيع توم الركض بسرعة.
|
||
ذهب سامي إلى مستشفى في نهارة المطاف.
|
||
إننا نبحث عن منزل يضم مرآباً.
|
||
كل ما عليك فعله هو إخبار توم بأن يغادر.
|
||
عليك أن تذهب حالاً.
|
||
أخطرت ليلى الشّرطة.
|
||
بدآ سامي و ليلى يمضيان كلّ يوم معا.
|
||
لست جاهزاً بعد.
|
||
مازال الرسم بعيدا عن الاكتمال.
|
||
المشكلة هي أين يمكن أن يُشترى الكتاب.
|
||
هل يلعب كين التنس؟
|
||
كان سامي يزور ابنته نهاية كلّ أسبوعين.
|
||
هيا بنا نذهب.
|
||
الحديقة العامة مليئة بالأطفال.
|
||
أين تذهب للعمل؟
|
||
توم ليس وحيداً الآن.
|
||
كانت ليلى تريد مال سامي لكن لم تكن تريده هو.
|
||
أنجزت واجباتي مبكراً اليوم.
|
||
اعترف سامي بارتكابه كلا الجريمتين.
|
||
إسرائيل ليست هي الشّعب اليهودي، ناهيك عن أنّها الدّين اليهودي.
|
||
من هو صاحب القاموس الموضوع على الطاولة؟
|
||
لم لم تخبر أحدا؟
|
||
خذ كلّ هذا إلى غرفة نوم سامي.
|
||
لقد أنقذت ليلى حياة سامي.
|
||
إنني على وشك أن أغادر.
|
||
أنتَ قد لا تُريد فِعل ذلك.
|
||
هل لي أن أُلقي نظرة على جواز سفرك؟
|
||
هل أنت قريبه؟
|
||
معذرة إن سألت، لكن ما هذا؟
|
||
سامي يعلم.
|
||
يبدو أن بعض الأناس يتفقون معك.
|
||
أنا لدي جار فرنسي.
|
||
كنت محقا قطعا.
|
||
كانت الشّرطة تقرع الباب بقوّة.
|
||
تعال لتراني.
|
||
كان المتسوّقون واقفين في طابور.
|
||
هذه هي المستشفى التي ولدت فيها.
|
||
ألغى سامي حفله.
|
||
لم يقل جمال شيئا.
|
||
عليك أن تجيب على السؤال.
|
||
هذا بيت جميل.
|
||
لقد وصل سامي للتّو.
|
||
هل من أحد لمساعدتي؟
|
||
كنت متعبا جدا.
|
||
لقد أخلف وعده
|
||
أنت هو حياتي يا بنيّ.
|
||
لا أحد يأتي لزيارتي بعد الآن.
|
||
هناك الكثير من الحيوانات في الحديقة.
|
||
هىَ أتت إلى هُنا مرةً أخرى.
|
||
أحتاج لشراء بعض الطوابع.
|
||
لست خائفا منهم.
|
||
أنا خباز
|
||
متى ستذهب؟
|
||
ارفع القلم من على الأرض.
|
||
لم يكن سامي راغبا في أن يكون الطّرف الخاسر في الطّلاق.
|
||
كان عطشاناً جداً فطلب القليل من الماء.
|
||
كان سامي ينتظر في المطبخ.
|
||
سآخذ إذنا ليومين.
|
||
لم أيقظتني لتخبرني شيئًا بهذه الأهمية؟ الآن، لن أستطيع التركيز على عملي البتّة!
|
||
أتت ليلى من مدينة سكّانها من طبقة أدنى.
|
||
قابل سامي مسلمين من بلدان مختلفة.
|
||
أخذ سامي معه مفاتيحه و هاتفه النّقاّل.
|
||
عندي بيت.
|
||
أريد حقا أن أشاهد هذا الفيلم معها.
|
||
قصفت طائرات العدوّ المدينة.
|
||
أغلق الباب من فضلك.
|
||
لم لم تقبل؟
|
||
هذا الرجل تاجر.
|
||
عليك أن تقلع عن التدخين.
|
||
إنه يصاب بالزكام بسهولة.
|
||
ارسم لي خروفاً!
|
||
استغرقتُ عامين في تعلّم الأمازيغية.
|
||
تعقّبت الشّرطة أثر فاضل إلى فندق خليفة.
|
||
لدى فاضل و ليلى نفس المهنة.
|
||
أنا طويلة جدا.
|
||
وقع الرجل العجوز على الأرض.
|
||
الآلة الآن تعمل.
|
||
كان فاضل خاطبا لمرأة أخرى.
|
||
سأطلق النار عليه.
|
||
ليتني أعود إلى طفولتي مرة أخرى.
|
||
ربّما بالغت في حبّها.
|
||
لم تعد إليّ نقودي.
|
||
أخذتَ مفتاحًا خطأً.
|
||
الحرب هو شيءٌ فظيع.
|
||
تمّ إدخال فاضل إلى مركز صادق الطّبّي.
|
||
هل نحن مستعدون للذهاب
|
||
أنتَ لستُ مسؤؤلاً عن تلك الفوضى.
|
||
اشتريت لها ساعة.
|
||
مكانك في هذه العيادة.
|
||
ستضيع الفرصة ما لم تتخذ قرارا بسرعة.
|
||
نحن لا نتواعد.
|
||
هو أطول من كل الصبيان الآخرين.
|
||
شعر سامي بالارتباك.
|
||
هم من السويد
|
||
ينبغي على سامي أن يرتدي نظّاراتِه طوال الوقت.
|
||
لا أستطيع أن أجد ساعتي.
|
||
أنا سائح.
|
||
هل لك أن تغلق الباب؟
|
||
ينبغي أن تقسم ويدك على الكتاب المقدس.
|
||
اعتقدت أنني طبيب.
|
||
كان يعجبني مدرّس الرّياضيّات.
|
||
خبر عاجل: الناس قبل بضع مئات من السنين لم يتكلموا كما نتكلم الآن.
|
||
لن يحكمني غبي من قسم الموارد البشرية.
|
||
كانت ليلى بين الموت و الحياة.
|
||
أطفأت المذياع.
|
||
شكرا على الكعكة.
|
||
لن أتجاوز عن أخطائك ثانيةً.
|
||
ذهب إلى لندن عام 1970.
|
||
إنك تتكلم كأمك.
|
||
سامي يتبضّع.
|
||
إن ذلك يغيظني حقاً.
|
||
هل شاهد أحدٌ ذلك الفِلم؟
|
||
أشعر و كأني عندي حريق في معدتي.
|
||
هدّد فاضل دانية.
|
||
عليّ أن أتحدّث مع الطّبيب فورا.
|
||
وُلِدتُ و ترعرعتُ في الجزائر.
|
||
وضعت ليلى يدها على يد سامي.
|
||
المعلم الجيد يجب ان يكون صبورا مع طلابه.
|
||
عليّ أن أذهب إلى المسجد.
|
||
لن يأتي أليس كذلك؟
|
||
مظهر توم فظيع.
|
||
ضوء القمر خافت.
|
||
إنه قوي كالحصان .
|
||
هل تعرف أيًا من الأطفال في الغرفة؟
|
||
أراد توم معرفة أين كانت ماري.
|
||
ذهب سامي إلى منزل ليلى كي يقضي المزيد من الوقت معها.
|
||
استمع إلي
|
||
لن أنساهم أبدا.
|
||
سامي هاو مشهور على اليوتوب.
|
||
هل حفظت الخطاب عن ظهر قبل؟
|
||
شكراً لك
|
||
على سامي تنظيف هذه الفوضى.
|
||
الصحة كنز لا يعرف قيمته إلا المرضى.
|
||
بدأ سامي حياة جديدة.
|
||
باستطاعته القيام بذلك.
|
||
لا أحد علم بذلك.
|
||
كل ما كان يحتاجه توم كان حقاً بخصوص عشرة دولارات.
|
||
كين و جو ذهبا إلى المنتزه ليلعبا التنس.
|
||
نظّارات سامي في مكان ما من البستان.
|
||
لقد تم سرقة السياح في جزء ريفييرا الفرنسي من قبل لصوص الذين قاموا بتسميمهم بالغاز و هم نيام .
|
||
اِمضغ طعامك جيداً.
|
||
من الغائب؟
|
||
لم أقم بصيد السمك منذ وقت طويل
|
||
كان سامي يعتقد أنّ كلّ المسلمين يضربون النّساء.
|
||
أراد توم سيارةً اقتصادية.
|
||
لم أعرت مالا لشخص مثلها؟
|
||
حاول فاضل يسهّل للشّرطة مهمّتها.
|
||
لا أصدق أني جالس بجانب توم.
|
||
هل لديه حبيبة؟
|
||
أنا آكل أناناساً.
|
||
كان فاضل مكرّسا حياته للكنيسة و أهل الحي.
|
||
شكرا.
|
||
سامي يقدّر ذلك.
|
||
أعتقد أن شكسبير أعظم كاتب دراما في التاريخ.
|
||
لقد أصبح الانفصاليون أعداءا للغة الأمازيغية.
|
||
دافِعوا عن انفُسَكُم.
|
||
أين هو؟
|
||
تناول سامي أقراص النّوم.
|
||
هذه طريقة سامي في التعامل مع الأمور.
|
||
ماذا فَعَلتَ بِالأمس؟
|
||
أخي يركب هذه الدراجة.
|
||
فنجانا قهوة بالحليب من فضلك.
|
||
لم يلبث سامي و أن علم أنّ فريد شخص خطير جدّا.
|
||
رحل جون إلى فرنسا البارحة.
|
||
دفعت للخياطة ثمن فستانها.
|
||
الشخصيات العظيمة لا تستوفي المعايير العالية، ولكن يأتون بمعاييرهم الخاصة.
|
||
ساُحضِر لكَ شيئاُ لتشربهُ.
|
||
لم يكن فاضل هو الوحيد.
|
||
تمكنت من إقناع ابن عمي على قبول خطتي.
|
||
كان سامي سعيدا بخروج ليلى من حياته.
|
||
لقد أنقذ كلبي.
|
||
سامي لا يعرف ليلى حتّى.
|
||
دعني أذهب وحدي.
|
||
لماذا لم تخبرنا بانك تعرف الفرنسية؟
|
||
كان سامي يريد أن يغيّر حياته.
|
||
قام بإهانتها.
|
||
من أين اشتريت تلك القبّعة؟
|
||
ليس بإمكانك أن تبرهن هذا
|
||
أغمض عيناك الجميلتان.
|
||
لا أحد يعرف توم مثلي.
|
||
كان المنظر من قمة هذا المبنى رائعا.
|
||
توم لا يستسلم أبدا.
|
||
نظر سامي إلى ذلك المال.
|
||
ذهب فاضل إلى منزل دانية.
|
||
توقف و إلا أطلقت النار.
|
||
كنس الخادم الأرض.
|
||
أخشى أنّ الأطبّاء لم يتمكّنوا من تشخيص مرض سامي.
|
||
خرجنا بالرغم من هطول المطر.
|
||
هلأّ أعدت لي يدي؟
|
||
أُعجِب سامي بذلك.
|
||
لا تعجبني هذه الفكرة البتة.
|
||
إنه يريد فقط الحصول على المتعة.
|
||
يجب أن أساعدها.
|
||
هذا كل شيء تقريبا.
|
||
ماذا يفعلون الناس من اجل المتعة في بوسطن؟
|
||
كان سامي سيتزوّج.
|
||
لم يعد سامي صديقا لليلى.
|
||
قال فيليب: تعال و تحقق بنفسك.
|
||
أكل توم شطيرة ماري.
|
||
كان لدى سامي صوت غليظ جدّا.
|
||
يسكر توم جداً.
|
||
أتعلّم اللغة الكورية.
|
||
انا مهندس.
|
||
لا أريد أن أراه بعد الآن.
|
||
لا تكن محرجا يا جمال.
|
||
قال سامي هذا لممرّضة.
|
||
علينا إيصاله إلى المستشفى قبل فوات الأوان.
|
||
الأمر سواءٌ بالنسبةِ لي.
|
||
سامي يتلقّى علاجا بسبب مرض عقلي.
|
||
سامي هو من يردّ على الهاتف.
|
||
تلك النغمة ذاتها ذكرتني بمراهقتي.
|
||
المسلمون يصلّون لله.
|
||
سامي صديق لفريد.
|
||
هل تحب أكل التفاح؟
|
||
بدأت محاضرته في موعدها.
|
||
بدا سامي مستاءا.
|
||
من هذه الفتيات؟
|
||
عرّض فاضل حياة ليلى للخطر.
|
||
سيحصل فاضل على ماله.
|
||
لا تغيّر نفسك بسبب الآخر. كن نفسك و ستعجب الشّخص الحسن على ما أنت عليه.
|
||
درس فاضل الإسلام.
|
||
نستطيع ان نرتاح بعد الغداء.
|
||
لمن هذه الكتب؟
|
||
كانت ليلى تريد أن تحمي سامي.
|
||
متى ستصل الطائرة إلى طوكيو؟
|
||
مدّ يده إلى التفاحة.
|
||
علينا أن نبدأَ من مكانٍ ما.
|
||
نجت ليلى من عقوبة سجن.
|
||
أشار أن تنفيذ الخطة سيكلف الكثير من المال.
|
||
لا تستمع إليه، ما يقوله هراء.
|
||
تعارك توم مع أخي ماري فانكسر أنفه.
|
||
كانت سيّارة سامي متوقّفة على مدخل مرآب ليلى.
|
||
اضطرّ سامي كي يقضي بعض الوقت في السّجن.
|
||
إنّها تغنّي بالأمازيغية.
|
||
هو لا يجري
|
||
هل سيتمكن من القدوم غداً؟
|
||
السماء صافية.
|
||
على سامي انتظار ليلى.
|
||
إن كنت تظن التعليم مكلفًا، فانتظر حتى ترى ما يكلفك الجهل.
|
||
هل تدربت على عزف البيانو هذا الصباح؟
|
||
في هذه المرحلة من تاريخ أمريكا، لا وجود لما يدعى بالصحافة المستقلة. أنت تدري وأنا أدري. لا يجرؤ أي منكم على كتابة آرائه الصادقة، ولو فعل، فإنكم تعلمون مسبقًا أن رأيه الصادق لن ينشر البتة. يدفع لي أسبوعيًّا لأبقي آرائي الصادقة خارج الصحيفة التي أتصل بها. أنتم كذلك يدفع لكم رواتب مشابهةٌ لتفعلوا أمرًا مشابهًا، ومن بلغت به الحماقة أن يكتب آراء صادقةً فسيجد نفسه في الشارع باحثًا عن عمل آخر. لو سمحتُ لآرائي الحقيقية أن تظهر في عدد من أعداد صحيفتي، فستولي وظيفتي قبل مضي أربع وعشرين ساعة. شغل الصحفي الشاغل هو أن يدمر الحقيقة، ويكذب بلا خجل، ويحرف، ويذم، ويطلب الزلفى عند قدمي قارون، وأن يبيع بلده وعِرقه لينال خبز يومه. أنت تدري وأنا أدري، وكم في شرب نخب الصحافة المستقلة من غباوة؟ نحن الدمى التي تُسحب خيوطها فتتراقص. مواهبنا، وإمكانياتنا، ومَعَايِشُنَا كلها ملك رجال آخرين. نحن نمارس العهر العقلي.
|
||
ظننت أنك قد تود مرافقتي.
|
||
لست لا غنيًّا ولا مشهورًا.
|
||
أنا لا أبالي إطلاقا بما تقولونه.
|
||
تعارك توم مع أخ ماري وكسر أنفه.
|
||
أردت حذاء أحمر.
|
||
تساءل النّاس لما كان سامي يتكلّم بالعربيّة.
|
||
ألم تعد تحبّني؟
|
||
تشرق الشمس الآن.
|
||
هو لن يكونَ مُسْتَعدّاً.
|
||
هل تتكلم الإنجليزية؟
|
||
أصبح سامي متطرّفا خطيرا.
|
||
ما الذي يُبَثُّ الآن؟
|
||
كل أصدقائي يحبون لعب كرة القدم.
|
||
كان تقبّل وفاة ليلى صعبا على سامي
|
||
هناك عوامل كثيرة.
|
||
كم الساعة على أي حال؟
|
||
عندما تصفّر الصّفّارة، على الجميع أن يتوقّف عن ما يفعله و يستمع.
|
||
ينبغي أن تُفسخ السّلطة الفلسطينيّة.
|
||
أواجه صعوبةً في التحدث عن مشاعري.
|
||
عُد إلى مقعدك.
|
||
أين هو مفتاحي؟
|
||
أراد سامي قراءة الرّسالة.
|
||
كان سامي الأوّل في قسمه.
|
||
لا أستطيع تذكر اسمه الآن.
|
||
أنواع كثيرة من الحيوانات اختفت من الأرض
|
||
للأرانب آذان طويلة.
|
||
الرياضيات مادة صعبة بالنسبة لي.
|
||
توم إبتسم.
|
||
عند إشارتك. واحد، إثنان، إنطلق!
|
||
سأحضّر بعضاً من القهوة
|
||
من ينام هنا؟
|
||
كتب سامي لليلى الكثير من الرّسائل.
|
||
رائحة فمك كريهة.
|
||
سمعنا ذلك من فلان و فلان.
|
||
سامي يحاول أن ينتحر؟ هذه مجرّد سخافة.
|
||
اتّبع تعليمات الممرضة، من فضلك.
|
||
كانت عند الشّرطة كلّ الأدلّة التّي كانت بحاجة إليها.
|
||
إنه أغلى من هذا.
|
||
يقولون ان في كل سنة اعداد السياح في تشرين الأول تكون الاعظم .
|
||
ماذا تريد أن تأكل اليوم؟
|
||
أعدك أنّي سأتكلّم معه.
|
||
ذلك المصنع ينتج الألعاب.
|
||
يجب عليي الذهاب إلى الحمام
|
||
لم يكن سامي نائما.
|
||
فوزه جعله بطلاً.
|
||
دعينا ننقسم.
|
||
لا أطيق عجرفته.
|
||
اشترى سامي هذا بمئة و ستّين دولارا.
|
||
أقبل ولكن بشرط واحد.
|
||
أنا في انتظار ابنِكِ.
|
||
فوَّتُّ الحافلة الأخيرة، واضطررت للمسير إلى البيت تحت المطر.
|
||
ساعد سامي ليلى في ذلك العمل.
|
||
أصبح رئيسا للشركة في سن الثلاثين.
|
||
كلّ الإتّصالات التي أُجريت أتت من نفس المصدر.
|
||
تزوجَتْ من رجل غني.
|
||
يصعب علي قراءة هذا الكتاب.
|
||
نشأت ليلى في بلدة محافظة.
|
||
إنه صادق دائماً.
|
||
انتشر خبر ذلك هجوم.
|
||
ماذا حصل هنا؟
|
||
لماذا هو موجود هنا؟
|
||
ليس لديك ذلك، أهذا صحيح؟
|
||
سأقاضيك.
|
||
أخبرني، هيا.
|
||
طوله ثلاثون مترًا.
|
||
وإذا سعى بلد واحد وراء امتلاك السلاح النووي فيزداد خطر وقوع هجوم نووي بالنسبة لكل الدول.
|
||
ذهبت إلى حديقة الحيوان البارحة.
|
||
شكراً لكَ على لطفك.
|
||
من أينَ تعرف هذا؟
|
||
نحتاج إلى مساعدتك.
|
||
لقد هيأت نفسها للعبة التنس بالتدريب لساعات كل يوم .
|
||
هل عندك ما تريد قوله؟
|
||
ألمانيا جمهورية برلمانية.
|
||
التوافق هو العنصر الأساسي في التواصل.
|
||
يلعب الأولاد باللعب.
|
||
اخرج من حياتي.
|
||
أنا أعلم
|
||
عضّ تمساحٌ ساقه.
|
||
ركب فاضل حافلة عموميّة.
|
||
اجلس معي.
|
||
أمضى سامي شهر رمضان لوحده.
|
||
لا أعلم إلى أين ذهبت.
|
||
تعافى سامي بشكل كامل.
|
||
أيمكنني استعارة مقصك؟
|
||
إن إرادة الشعب هي مصدر سلطة الحكومة، ويعبر عن هذه الإرادة بانتخابات نزيهة دورية تجري على أساس الاقتراع السري وعلى قدم المساواة بين الجميع، او حسب أي إجراء مماثل يضمن حرية التصويت.
|
||
لا توجد وظيفة بدون فائدة.
|
||
ينبغي أن تلغى منهجيا المشاريع الضارة بالبيئة.
|
||
سُميّتُ على عمي.
|
||
إنه تماماً ما نحتاج.
|
||
أنتَ تفضِّل العيش مع الكتب.
|
||
كم غرفة في بيتك؟
|
||
خضع سامي لتلك اللّعبة الجنسيّة الخطيرة.
|
||
أنتِ كسرتِ القواعد.
|
||
خرج سامي.
|
||
عانى سامي من إحباط شديد.
|
||
نملك لوحة المفاتيح الأمازيغية على هواتفنا.
|
||
طلب فاضل استعادة ماله.
|
||
اِندلعت الحرب أخيراً.
|
||
هو لم يمت عبثًا.
|
||
ملّ سامي من حياته.
|
||
نزعَ سامي نظّاراتِه.
|
||
كان ذاك مدرّسي البديل.
|
||
لا بد أن آندي تدرب كثيراً.
|
||
ها قد أتت!
|
||
هل يمكننى أن أخرج للعب؟
|
||
لا يوجد أي كلب آخر أكبر من ذلك.
|
||
أصبح منزل سامي مسكونا.
|
||
من الممكن فعلاً أن يكون ذلك خطأً.
|
||
تبدو رجلًا صدوقًا.
|
||
أسمعت ذاك الصوت؟
|
||
يمكنك الخروج.
|
||
هم يستحقونه.
|
||
هل انتهيت من استعمال الهاتف؟
|
||
في البداية، فكّرت ماري بتأجير منزلها، ولكن الجميع نصحها ببيعه عوض تأجيره.
|
||
علامَ تضحك؟
|
||
لا نستطيع نسيان ذلك
|
||
كان فاضل يقطن في حيّ سكني بالقرب من القاهرة.
|
||
هذا منزلي.
|
||
سوف اكون سعيد لمساعدتك
|
||
لماذا لا تريدان أن تخبرانا بالحقيقة؟
|
||
دافعوا عن حق أمتهم.
|
||
كان يكذب بشكل صارخ.
|
||
ما هي أكثر الرياضات شعبية في الولايات المتحدة؟
|
||
من فضلك لا تشتّت ذهني عن العمل.
|
||
هل لديكنّ أيّة دروس هذه الظّهيرة؟
|
||
كان سامي يلوّح لليلي بينما كانت راحلة بسيّارتها.
|
||
كل شيء فُقِد.
|
||
تبدو مجهداً.
|
||
أنا هدمت المدرسة.
|
||
الرياضيات أساس الحرية.
|
||
أرني تلك الصّور.
|
||
سامي يدعم إبنا يدرس في الجامعة.
|
||
من الممكن أن يكون سامي قد تعرّض للتّسميم.
|
||
ظننتني أبليت حسنا.
|
||
سأُحَلِق إلى المانيا.
|
||
كانت ليلى تعرف صوت سامي.
|
||
إنها زوجتي.
|
||
توم هو فقط من يمكنه فعل هذا.
|
||
أنا ذاهب إلى ماينتس ثُم إلى كولونيا العام القادم.
|
||
وُلِدَ سامي من علاقة غير شرعيّة.
|
||
كان فاضل طريح الفراش.
|
||
كان سامي مدرّسي للعربيّة.
|
||
لا تلمس آلة تصويري.
|
||
لدي القليل من المال.
|
||
اختفى سامي رسميّا في السّادس من يونيو 2006.
|
||
أريد أن تخرج من المدينة.
|
||
أنا أعرف أين يعمل توم.
|
||
تستطيع النملة أن ترفع أكثر من خمسين ضعف وزنها.
|
||
كان عليك أن تراه.
|
||
هو يكرهني وأنا أكرهه!
|
||
كان سامي يدرس أيّام الثّلاثاء و الجمعة.
|
||
كان سامي في خطر.
|
||
سأزوره غداً.
|
||
إنه يجهز نفسه للإمتحان.
|
||
هلّا رددت على الهاتف؟
|
||
اتهمتني بأني كذبت.
|
||
لا شيء مستحيل على الرجل الذي لا يجب عليه عمله بنفسه.
|
||
من المحتمل أن تكون عندي قرحة.
|
||
قف!
|
||
هذا المدرّس يرهب الأطفال.
|
||
اضطرّ سامي على قضاء اللّيلة في الغابة.
|
||
أعرفه بإسمه الأول.
|
||
كان سامي يتبوّل.
|
||
أتحدث السلوفينية قليلا.
|
||
هل تذكرني؟
|
||
التاريخ يعيد نفسه.
|
||
ذهب إلى الجهة الأخرى.
|
||
أنا والدك.
|
||
إنها لا تعرف شيئاً عن عائلتك.
|
||
عمّد سامي أبناءه.
|
||
ليس لدي نقود
|
||
لما تسحب حافلة سيّارتك؟
|
||
ربّما عليك أن تلقي نظرة أخرى على هذا.
|
||
من تلك الفتاة اللطيفة ؟
|
||
كانت صديقة سامي تخونه.
|
||
كان هنالك ثلاثة رجال.
|
||
آسفة، أنا مشغولة الآن.
|
||
نحن لا نعرف عنه شيئاً.
|
||
هل أصبت بطلق ناري؟
|
||
كان فاضل يريد أن يتحكّم في الجميع.
|
||
هل عندك الفاتورة؟
|
||
اسحب!
|
||
لم أكن أريد أن أرى وجه توم.
|
||
أنا طالب في هذه المدرسة.
|
||
قل خيرًا أو اصمت.
|
||
دعت ليلى لمساعدة سامي.
|
||
ترجم الجملة التي أنت بصدد ترجمتها ترجمةً جيدةً، ولا تتأثر بالترجمات إلى اللغات الأخرى.
|
||
سامي يحبّ أشرطة الهنتاي المرسومة.
|
||
أين تريدني أن أجلس؟
|
||
أحببت طوني.
|
||
توم يحب لعب الشطرنج
|
||
ونظرا إلى الاعتماد الدولي المتبادل فأي نظام عالمي يعلي شعبا أو مجموعة من البشر فوق غيرهم سوف يبوء بالفشل لا محالة. وبغض النظر عن أفكارنا حول أحداث الماضي فلا يجب أن نصبح أبدا سجناء لأحداث قد مضت
|
||
كنت مشغولا جدا الأسبوع الماضي.
|
||
سأحضر.
|
||
هيا بنا نذهب لنرى إذا كان توم يستطيع أن يساعدنا.
|
||
لا أعلم إلى أين أنظر.
|
||
ما زال عندنا ما يكفي من الوقت.
|
||
هل يمكنني أن أسأل, إلى أين أنتَ ذاهب؟
|
||
هذه أكبر حبة فراولة رأيتها حتى الآن.
|
||
أحرق الجسوس الوثائق.
|
||
أحببنا المدرّس البديل.
|
||
سألتني عن عمري.
|
||
كان سامي راكبا الحافلة إلى العمل.
|
||
لا تنسى ميعادنا غدا.
|
||
قد كنت في المحطة.
|
||
توم شاب و أعزب
|
||
أصبحت العصابة أسرة فاضل.
|
||
انها نهاية العالم.
|
||
سأل توم ماري إن كانت ستساعده.
|
||
من الممكن أن لا تأتي.
|
||
ليس هذا ما أردت منك رؤيته.
|
||
توم يشتغل في شركة نفطية.
|
||
بإمكان كليكما أن تحقّقا أهدافكما معا.
|
||
أَنجِبَ سامي من علاقة غير شرعيّة.
|
||
يجب أن تذهب غربا
|
||
أيهما جاء أولاً، الدجاجة أم البيضة؟
|
||
كان توم و ماري محقّان.
|
||
حسناً، دعونا نبدأ!
|
||
هو ذكي.
|
||
في فرنسا إما يقولون تليفون أو يقولون محمول ، لكن - الكلمة - الأخيرة غامضة ، لأن من الصعب عادة تحديد ما إذا كان المقصود تليفونا أو حاسبا أو جهازا محمولا آخر.
|
||
هل تحبان بعضكما بعضاً إلى ذلك الحد؟
|
||
شكرا على انتباهك.
|
||
لقد تم تعليق أهمية كبيرة على إمكانية انتخاب شخص من أصل أمريكي إفريقي يدعى باراك حسين أوباما إلى منصب الرئيس. ولكن قصتي الشخصية ليست فريدة إلى هذا الحد
|
||
إن الأفاعي صماء إلى حد ما، و لكن يمكنها أن تسمع أصواتًا خفيفة جدًا، و هي حساسة بالنسبة إلى الرائحة
|
||
سيتزوجا الشهر القادم.
|
||
خشيت أن أفقدك.
|
||
طلب سامي من الرّبّ أن يسامحه.
|
||
يتوجب عليك أن تشكره.
|
||
أستطيع أن أحمل تلك الحقائب عنك.
|
||
لعبت التنس طوال اليوم.
|
||
لا أحد كان قادرا على التّنبّؤ بذلك.
|
||
هل مازلتِ مُستيقظة؟
|
||
نظّف غرفتك.
|
||
تلك هي سيارته
|
||
هي طالبة.
|
||
اتّصل المدرّس بأمّي.
|
||
هو ليس في الداخل.
|
||
ما لا يقتلني يجعلني أقوى.
|
||
أقلّ سامي ليلى من المطار.
|
||
لم يرد أحد على الهاتف.
|
||
لا يجب عليك أن تتقن لغات عديدة.
|
||
كان فاضل يبلغ سبعة عشر سنة آنذاك.
|
||
تظاهر توم بأنه لم يرى ماري.
|
||
لا أملك أي دليل.
|
||
انتظر في غرفة الانتظار.
|
||
لقد قلت لهم أن يبقوا في غرفتهم.
|
||
قلم مَن هذا؟
|
||
عدد سكان هذه المدينة يتناقص كل عام.
|
||
اتّخذت ليلى بعض القرارات السّيّئة في حياتها.
|
||
نحن ذاهبون إلى وسط المدينة لنأكل البيتزا.
|
||
توم لا يحب مشاهدة البيسبول
|
||
لم يكن سامي مسيحيّا قطّ.
|
||
هو لا يجري
|
||
لديهم بنتان.
|
||
فتح فاضل مكتبه الطّبّي في القاهرة.
|
||
أكملت حديثها.
|
||
هناك العديد من الحدائق الجميلة في لندن.
|
||
لا تقلق بشأن كلبي.
|
||
ما البرنامج الذي تتصفح به الإنترنت؟
|
||
أنا آكل وأشرب.
|
||
أتأكل في صفك؟
|
||
أقفلت ليلى الباب.
|
||
تلك الإشاعة ليست صحيحة.
|
||
أعتقد أنه سيصبح غنياً يوماً ما.
|
||
قالت أنه ينبغي علي أن أعود للبيت مبكرا.
|
||
أنا أتتطلع لأعمل معك.
|
||
ليس لدينا أي فكرة.
|
||
ماذا تظن نفسك فاعلاً؟
|
||
فتح سامي الباب الأمامي.
|
||
تهدّد ليلى بالصّياح بأعلى صوتها إن لم تذهب لمقابلتها.
|
||
أعرف أولئك الفتيات.
|
||
هذا واجبي.
|
||
صارع سامي بشدّة من أجل حياته.
|
||
استمر في التعلم وستصبح متقنًا للغات متعددة.
|
||
بإمكاني التهام فيل بأكمله.
|
||
لا يمكن معالجته كلياً.
|
||
ذهبتُ لشرب البيرة مع الأصدقاء.
|
||
أغضبت هذه الأخبارُ الصائبَ كثيرًا حتى أنه سكب الفانتا التي في يده ثانيةً.
|
||
كان سامي يضرب ليلى إلى حدّ إدخالها للمستشفى.
|
||
لقد وضعت هذا الموقع في مفضلاتي.
|
||
لن أدعك تفعل ذلك ثانية.
|
||
سمع فاضل صوتا مكتوما يصدر من القبو.
|
||
ولد مثل توم لا يستحق فتاة مثل ماري.
|
||
أفضل ركوب الدراجة.
|
||
هناك صفحة ناقصة.
|
||
من كسر المزهرية؟
|
||
اشتريت بعض البيض الطازج الذي أتى من المزرعة للتو.
|
||
العربيه ليس صعبه
|
||
أخذني سامي إلى مكان ما وحاول اغتصابي.
|
||
هل عندك كمبيوترين؟
|
||
أنا طبيب.
|
||
كلهم سكارى.
|
||
لندع الحديث عن هذه المسألة لوقت آخر.
|
||
لم يكن ذلك قصدي.
|
||
فاضل هناك.
|
||
آرت متشهّ خطير للأطفال.
|
||
لن يقوم توم بفعل ذلك أبدا.
|
||
عمّ تتكلّمون يا رفاق؟
|
||
منذ متى تتعلّم العربيّة؟
|
||
ما من شخص لا يمكن الاستغناء عنه.
|
||
لماذا لم تكن هنا بالأمس؟
|
||
أخي مدرس.
|
||
هل ستمطر غداً؟
|
||
لا ينبغي أن ننسى ذلك أبدا.
|
||
بالمناسبة، كم ولداً سيذهب؟
|
||
سننتظر حتى يأتي توم هنا.
|
||
سامي يهتم.
|
||
كنّا صديقات.
|
||
دعونا نرى الآن ما باستطاعتك!
|
||
أنهى توم كتابة التقرير في أقل من ثلاث ساعات.
|
||
أضاع الطفل الصغير النقود التي أعطاها إياه أبوه.
|
||
كان سامي يعيش في حيّ يعجّ بالعنف.
|
||
طلب المدرّس منّي الخروج معه.
|
||
سيذهب توم إلى مدرسة داخلية في العام القادم.
|
||
سال السائح بخصوص المكوث لهذه الليلة .
|
||
يرجى ملء نموذج طلب الوظيفة المرفق.
|
||
أحتاج لقلم.
|
||
ما أروع منزلك!
|
||
ظننت أنك لا تؤمن بوجود الأشباح.
|
||
تمتّع سامي بعيش حياة خياليّة.
|
||
هم يتحكمون في الاتصالات.
|
||
ربّما بعض النّاس لم يُخلقوا كي يعيشوا معا.
|
||
لقد آذى سامي الجميع.
|
||
إن لم تكن معي فأنت ضدي .
|
||
سترى الفرق.
|
||
أنا متعب جداً.
|
||
هذه الهدية لك.
|
||
دعينا نستعد للذهاب.
|
||
تفضل بالجلوس من فضلك!
|
||
كيف حال أخيك؟
|
||
أنت تشبه والدك.
|
||
أصبحت مشهورة.
|
||
يجلس توم على الطاولة بقرب النافذة.
|
||
كان سقوط جدار برلين حقاً مناسبة بالغة الأهمية.
|
||
هذا مشروع حكومي.
|
||
إنها تتحدث أكثر من اللازم.
|
||
لقد تجاوزت غزّة عتبة عدم الصّلاحيّة للعيش.
|
||
ابتاعت ماري فستانًا جديدًا للحفلة.
|
||
ماذا وضعت في الصناديق؟
|
||
صوت المروحيات مزعج.
|
||
بدأ سامي عمله كطبيب مقيم في مستشفى في القاهرة.
|
||
أتت إلى طوكيو عندما كان عمرها ثمانية عشر عاماً.
|
||
غرفتك انظف من غرفتي.
|
||
كان لدى منّاد موعد هام.
|
||
يمكنك الذهاب إلى المحطة بالحافلة.
|
||
قلة النوم مضر بصحتك.
|
||
لا أحد سيطلق النّار عليّ.
|
||
أذهلت جريمة سامي جميع أهل البلدة.
|
||
أحب لعب كرة القاعدة.
|
||
عندما كان المعلم على وشك الانتهاء من النقاش العقيم، تلقى ضربةً في وجهه من قبضة تلميذ.
|
||
انت بحاجة أن تدرس أكثر
|
||
كل الأعضاء يأملون أن يصبح في تتويبا مليون جملة بنهاية السنة.
|
||
غضب سامي غضبا شديدا على الشّرطة.
|
||
"أريد أن أحدّثك." "بالتأكيد، و عن ماذا؟"
|
||
تلقّى سامي حكما بالمؤبّد.
|
||
كان لديه مدرّس مصري.
|
||
لا أحب مشاهدة الافلام المترجمة
|
||
بحث سامي عن أولاده في مصر لكن دون جدوى.
|
||
كان فاضل يريد أن يبدأ حياة جديدة.
|
||
تعيش أختي قرب يوكوهاما.
|
||
لا أحد يهتم حيال ذلك بعد الآن.
|
||
هل صديقكِ هنا؟
|
||
ذهبنا إلى حديقة الحيوانات.
|
||
تلك مدينة جميلة.
|
||
يجب على السياح ان ياخذو بالحسبان احترام الثقافات المحلية عندما يسافرون .
|
||
هل يذهب إلى المدرسة بالحافلة؟
|
||
صوتها ناعم و واضح.
|
||
إنهُ يريد الإنتقام.
|
||
أنت المخطأ في الحادث.
|
||
صدمته سيارة و مات على الفور.
|
||
مرحباً بيل ، كيف حالك؟
|
||
كان سامي يشتغل كعامل صيانة بين الحين و الآخر.
|
||
ربما توم رأى شيئاً.
|
||
قامت بالعمل بسهولة.
|
||
إن هناك للقاعدة من ينتسبون لها في عدة بلدان وممن يسعون إلى توسعة نطاق أنشطتهم. وما أقوله ليس بآراء قابلة للنقاش وإنما هي حقائق يجب معالجتها
|
||
سامي يشرب الكحول كل يوم.
|
||
انا هنا بصفتي سائح .
|
||
سأعود في خلال ساعة.
|
||
أعطني الملح من فضلك.
|
||
في الحقيقة، لقد كذب.
|
||
اغلق جميع الأبواب والنوافذ.
|
||
انتبه سامي لليلى.
|
||
شرب سامي كمّيّة من الأقراص.
|
||
سامي يعيش حياة رائعة.
|
||
أقرأ على الأقل كتاباً واحداً في الشهر.
|
||
أمضينا وقتاً ممتعاً و نحن نلعب الشطرنج.
|
||
هي ملحدة.
|
||
بدأ سامي يتّبع نمط حياة أكثر خطرا.
|
||
ليس لدي دليل.
|
||
أراد سامي قراءة تلك الرّسالة.
|
||
خذ وختك
|
||
إنه يريدك أن تبقى هنا.
|
||
ما زلت نعسان ، صحيح؟
|
||
كان لدى سامي كلب.
|
||
ست مرات أربعة تكون أربع وعشرون.
|
||
أخبرني ما حدث.
|
||
ذقت المرارات كلها فلم أجد أمر من الحاجة إلى الناس.
|
||
لم يعلم سامي لماذا.
|
||
أيّ منهم؟
|
||
فضلاً هدئ من سرعتك عند اقترابك من تقاطع الطرق.
|
||
كان سامي بحاجة للمساعدة.
|
||
لقد تعاملت مع توم سابقا.
|
||
أنتَ يمكنكَ دائماً القدوم هنا.
|
||
كان سامي مذهولا.
|
||
الإنجليزية لغة صعبة ، أليس كذلك؟
|
||
لقي سامي حتفه بطريقة رهيبة.
|
||
كيف لي أن أساعدك؟
|
||
هل بإمكانك إشعال مصابيح سيارتك؟
|
||
لقد نطق سامي بالشّهادة.
|
||
هي متزوجة بجمال.
|
||
سيارتي ألمانية الصنع.
|
||
أعدك بأن أحميك.
|
||
عليك أن تساعدها.
|
||
الشرطة تبحث عنّي.
|
||
إنّ هذه الملابس تناسبك بشكل رائع.
|
||
أراد سامي أن يكون صديقا لنا.
|
||
استمع سامي للتّسجيل و سمع صوت رجل في الخلفيّة.
|
||
كان ذلك وعدا كاذبا آخر.
|
||
أنا لستُ ذاهباً.
|
||
و إن رأيت توم، أبلغه بتحية مني.
|
||
ثمّة ما نسيت قوله.
|
||
نحن مستعدون بشكل جيد
|
||
نصحها الطبيب بأن تدخل إلى المستشفى.
|
||
كان سامي مستعدّا.
|
||
ضميري مرتاح.
|
||
كان سامي يسبح في المال.
|
||
أنا وأنت نشكل فريقا جيدا.
|
||
قدّم سامي معلومات للشّرطة.
|
||
تعجبني سيارتك.
|
||
قرّر فاضل أن يجاهر باعتناقه للإسلام.
|
||
لقد طُرِد جمال من ورشة البناء.
|
||
هذه المنظمة الكنيسية تستقبل اللاجئين.
|
||
كان سامي مشوّشا.
|
||
للرجل الذي ليس عنده إلا مطرقة في طقم أدواته، تبدو كل مشكلة كالمسمار.
|
||
لم تنام في مكان كهذا؟
|
||
الخِطة الجديدة كانت ناجِحة جداً.
|
||
لماذا تريني هذه الصّورة؟
|
||
كان فاضل شخصا محترما عند أهل الحي.
|
||
هي لا تغلق الباب.
|
||
كانت حياتي في خطر.
|
||
شاهد سامي كلّ فيديو على قناة ليلى في اليوتوب.
|
||
اركض!
|
||
آه، تعطل حاسوبي.
|
||
الابتسامة لا تفارق وجه توم.
|
||
عندنا قط و جميعنا يحبه.
|
||
لم يكن سامي شخصا يحبّ العراك.
|
||
لا تخيب ظني بك!
|
||
ليس لتوم الكثير من الكتب.
|
||
غير مسموح لك أن تحضر قطك إلى المدرسة.
|
||
كل إنسان لديهِ الحق في ممتلكاتهِ الخاصة.
|
||
أكلت إيميلي تفاحةً.
|
||
أنت بحاجة إلى الإقلاع عن التدخين.
|
||
لم يكن سامي راغبا في مواجهة فريد وجها لوجه.
|
||
بدأ سامي يحضر حلقة في الثّانويّة.
|
||
لمَ تركت وظيفتك؟
|
||
لقد خرجت في نزهة.
|
||
مرحبا مجددا
|
||
هلّا أخفضت صوت التلفاز؟
|
||
هٰذَا حَاسِبِيٌّ.
|
||
مدح سامي ليلى واصفا إيّاه بحبّ حياته.
|
||
ركب توم السيارة.
|
||
لا أحد يهتمّ بهذا .
|
||
قد بحذر من فضلك.
|
||
اهتم بشؤونك الخاصة.
|
||
استقرّت ليلى في القاهرة، في مصر.
|
||
هاك، جرب.
|
||
و كيف لي أن أعرف؟
|
||
الحرارة مرتفعة جدا هنا
|
||
أريدك ان تجدها.
|
||
أنا لست أحمقا، أليس كذلك؟
|
||
لما لا تنساها و لا تتركها و شأنها؟
|
||
لم يسمع فاضل من ليلى منذ ستّة أيّام.
|
||
بدأ سامي يختلس المال.
|
||
إنها لذيذة.
|
||
كان سامي يشاهد فحسب.
|
||
ذهبنا إلى ذات الكنيسة.
|
||
إنّها فاقدة الوعي.
|
||
توم كان وحده في المنزل.
|
||
لا يجوز لك خرق القواعد.
|
||
لماذا تفعلين هذا؟
|
||
الكل كان سعيداً.
|
||
قام آرت بتصريح عنصريّ أمامي.
|
||
بقى سامي بعيدا عن المشاكل.
|
||
تلك السيارة حقاً جديدة
|
||
بكى على سوء حظه.
|
||
أراك غداً عند المكتبة.
|
||
ليست كل الأيام يوم الأحد.
|
||
هل أنت مدخن؟
|
||
تقول الاسطورة أن هذا البيت مسكون.
|
||
هل لي ببعض الأسئلة؟
|
||
أنا من أمريكا.
|
||
يكره سامي تلك المدرّسة.
|
||
قابلته في طريقي إلى المنزل.
|
||
كان سامي يتربّص في الشّاطئ و يبحث عن ضحيّة.
|
||
إسراء و معراج مبارك.
|
||
انتظر سامي ستّة أشهر أخرى.
|
||
لم يكن سامي يعلم بعلاقة ليلى مع فريد.
|
||
لم لا تقول أنّي و بكلّ بساطة لا أستطيع رؤيته.
|
||
ستقلع السفينة من هونغ كونغ غدا في الثالثة مساءا.
|
||
أظنّ أن هذا ما حدث.
|
||
أحضره إلي.
|
||
هذا رقم سحري.
|
||
هل تعلم كم الساعة؟
|
||
تسلق كارلوس الجبل.
|
||
كيف تعلم بملكية توم لهذا؟
|
||
يظهر أن الطقس يتحسن.
|
||
أريد الذهاب معك.
|
||
كان ذاك الفندق قريباً جداً من البحيرة.
|
||
لقد نُشِرت للتو مجموعة من اشعارها .
|
||
مستحيل.
|
||
سألني السيد ساتو عدة أسئلة حول الانتخابات.
|
||
اعترفت ليلى أنّها تخاصمت مع زوجها سامي في اليوم الذي اختفى فيه.
|
||
ضحك الجميع.
|
||
ذهب سامي لمقابلة ليلى.
|
||
أبي ذاهبٌ إلى الصين.
|
||
بدأت ليلى تواعد سامي.
|
||
أحبك وأريد الزواج بك.
|
||
يحضر سامي الآن حفل زفاف.
|
||
لكل شخص الحق في أن يلجأ إلى المحاكم الوطنية لإنصافه عن أعمال فيها اعتداء على الحقوق الأساسية التي يمنحها له القانون.
|
||
أنا مدينٌ بنجاحي لهم لمساعدتهم لي.
|
||
عندما كنت طفلا، اعتدت أن أذهب لصيد السمك معه.
|
||
كان الطقس جيدا حتى اليوم.
|
||
سامي هو من قاد ليلى إلى المستودع الذي هاجمها فيه فريد.
|
||
هي سوف تكون دائماً معكِ
|
||
قام بالعمل كما طُلب.
|
||
زوجتي و ماري كانوا في الجزء الخلفي من الطائرة .
|
||
أنا مدين لك كثيرًا لكل ما فعلته لأجلي.
|
||
كان الطقس باردًا هنا طوال شهر آذار- مارس.
|
||
أقوم بالتمارين الرياضية لأحافظ على صحتي.
|
||
أوامري مُطْلَقَة.
|
||
عيناها زرقاوتان.
|
||
ألستِ والدة توم؟
|
||
قدّم لها نصيحة.
|
||
تساءل ديما: "أيمكن أن يكون...؟." "هل وجدت "الصائب" الصحيح أخيرًا؟"
|
||
تشبّث سامي بالحياة بصورة تكاد لا تُصدّق.
|
||
أعد إليّ زوجي!
|
||
شعرك جميل.
|
||
بعد أن اعتنق جيم الإسلام، اتّخذ اسما مسلما.
|
||
أنا أحب الفرنسية
|
||
لم أبحث عنكما أبدا.
|
||
لا أعرف كيف أقود سيارة.
|
||
اقفز بأعلى ما يمكنك.
|
||
أنا صنعت قراري.
|
||
كانا سامي و ليلى أسرة مثاليّة في مدينة أمريكيّة مثاليّة.
|
||
كيف تعرفني؟ سأل ناثانييل.
|
||
أنا آسف
|
||
شعر ذاك الفتى أسود.
|
||
كان سامي من أسرة مسلمة ملتزمة.
|
||
أخبر سامي أباه.
|
||
وصل سامي إلى القاهرة.
|
||
أريد أن أسافر حول العالم.
|
||
كنت متحمّسا عند مقابلتي لجمال.
|
||
لديه أسرة كبيرة لتتكفل به.
|
||
لا بد لي أن أطلب منك أن تطيع أوامري.
|
||
أتريد نانسي اقتناء كلب.
|
||
ما هذه الموسيقى الغريبة؟
|
||
خيبت أملي.
|
||
إنها لم تكن أول مرة يفعلوها.
|
||
لا تضحك على الأبله و المعوق.
|
||
ما أجمل عَلَم الجزائر!
|
||
هذا كل ما أعرفه.
|
||
أنا أحب الفواكه المعلبة
|
||
نناديه مايك.
|
||
ذلك خارق للعادة.
|
||
كان لدى ليلى إبن.
|
||
سامي يربح الكثير من المال.
|
||
لم يكذب طوم أبدا
|
||
كان سامي يتناول الدّواء.
|
||
يخبرني سامي عن كلّ شيء.
|
||
تستطيع إيميلي أن تسبح.
|
||
واصلت ليلى السّياقة.
|
||
كانت ليلى تريد جلب الانتباه.
|
||
هل تعرف الولد في الصورة؟
|
||
يستحيل إنهاء التقرير في غضون أسبوع.
|
||
سمع سامي طلقة.
|
||
لقد دُرّب سامي على الطّاعة.
|
||
ومما زاد الطين بلةً، أن زوجها توفي.
|
||
ارتفاع الشمس هو 20 درجة.
|
||
كان سامي يمثّل أهمّ شيء في حياة ليلى.
|
||
لذا كل ما تحتاجه هو الجبن الجيد وإناء من مربى الكرز الأسود.
|
||
سامي يعبّر عن آرائه بصراحة.
|
||
كان سامي يحضر بعض الدّروس مع ليلى.
|
||
أتنسى عادة القيام بواجبات؟
|
||
أنا حقاً لستُ جائعة.
|
||
زحف سامي عبر النّافذة.
|
||
لا أريد أن أبدو سخيفا.
|
||
كان سامي يحبّ كونه مسلما.
|
||
كانت ليلى تدرّس في مدرسة الأحد.
|
||
كيف تعرف هذا؟
|
||
كانت تلك جريمة من أجل المال.
|
||
لا أريد سامي هنا.
|
||
إنه مشغول بفعل شيء ما.
|
||
أعمل لصالح شركة نفط.
|
||
لا تحاول خداعنا.
|
||
إسحاق، مثل سامي، يؤمن أنّه بإمكان اليهود و العرب أن يعيشوا في دولة ديمقراطيّة واحدة أين لا تتّبع سياسات عنصريّة تميّز بين النّاس بسبب عرقهم أو دينهم.
|
||
العقوبات الجماعيّة أمر مؤلوف جدّا في الضّفّة الغربيّة و أمر دائم في قطاع غزّة.
|
||
لقد اشترك سامي في قناة ليلى على اليوتوب.
|
||
ليس لديّ عذر.
|
||
فحصوا مدى نقاوة الماء.
|
||
ليس هناك حب بلا غيرة.
|
||
كانت ليلى تفقد الدّم بسرعة.
|
||
أعرفه.
|
||
سلّمت على التلميذ الأسبق.
|
||
كان سامي يعلم أنّ ليلى لم تكن في خطر.
|
||
آبن من أنت؟
|
||
هذا الطالب نشيط جدًا.
|
||
من أي سورة هذه الاَية؟
|
||
كان سامي يعلم من هجم عليه.
|
||
سكّان غزّة يعيشون تحت حصار خانق.
|
||
أعتقد أنه من الأفضل لك أن تستريح. إنك تبدو مريضاً.
|
||
قدّم سامي بعض الفكّة لليلى كي تركب في الحافلة.
|
||
يمكن للبجعة أن تستوعب الكثير من الأسماك في منقارها.
|
||
متى عدت من رحلتك؟
|
||
عليّ أن أدرس اليابانية.
|
||
هل ذلك نعم أم لا؟
|
||
لم يحدث ذلك كما قال توم
|
||
استعمل فاضل ثلاث كتب مختلفة لتعلّم العربيّة.
|
||
كيف تعرف أن توم وماري لا يكذبون؟
|
||
لقد توفي وهو يقاتل في حرب فيتنام.
|
||
أنتَ إما معنا, أو ضدنا.
|
||
سأعيدك للمنزل كي تغيّر ملابسك.
|
||
كانا سيتزوّجان.
|
||
جلس سامي في المسجد و قرأ بعض السّور من القرآن الكريم.
|
||
إنها في الحمام.
|
||
أوقف السيارة
|
||
يمكن لتوم أن يقول شيئا.
|
||
لدي تلفاز في غرفة نومي.
|
||
ها هو الباص.
|
||
اصطدم سامي بشجرة لأنّه لم يكن قادرا على رؤية شيء.
|
||
لا أعرف ماذا سيحدث.
|
||
سنذهب إلى حفلة رقص غداً.
|
||
ما الذي قلبها عليك؟
|
||
بعض أصدقائي يمكنهم تحدث الإنجليزية جيداً.
|
||
وصلت دفعة اخرى من السياح .
|
||
أمضيت كل الظهيرة في المكتبة.
|
||
كان ذلك صعب التصديق.
|
||
لأجلِ صداقتنا
|
||
وقع فاضل في حبّ امرأة مصريّة.
|
||
حل المشكلة بسهولة.
|
||
أعتذر لعدم الرد عليك أبكر.
|
||
كان سامي يعيش في هذا الحيّ.
|
||
ليس هنا!
|
||
ليست قلقةً بشأن درجات اختبارها البتة.
|
||
نُقِلت ليلى جوّا إلى مستشفى محلّي.
|
||
ستقلي خطاب بكرة، أليس كذلك؟
|
||
هذا ما أحببته بشأن "توم"
|
||
كل شيء مستحيل نظريا حتى يَحدُث.
|
||
إنّ سامي يعامل ليلى بالطّريقة التي تستحق أن تُعامَل بها.
|
||
سنقتلك.
|
||
سامي مستيقظ.
|
||
صاحبته في السفر.
|
||
كانت ليلى تحتضر.
|
||
ألغوا زيارتهم إلى لندن.
|
||
أريد قراءة ذلك الكتاب.
|
||
هل هنا اي شخص يتكلم الانجليزية؟
|
||
هل بإمكاننا أن ننسى ذلك؟
|
||
من الممتع اللعب أيضًا.
|
||
و لكن لماذا؟
|
||
كان سامي طفلا معرّضا للخطر.
|
||
ربما أنت تعلم أين هي كتبي.
|
||
لا نعلم كلمات الأغنية
|
||
أيمكنني الذهاب إلى الحمام؟
|
||
سأفتقدكم جميعا.
|
||
هذا ما يقوله الناس.
|
||
دعينا فقط نتظاهر وكأننا لا نعرف بعضنا البعض.
|
||
متأكد بأن توم يخطط لفعل ذلك.
|
||
لا يتكلم احداً بالابيات الشعرية في الحياة اليومية .
|
||
سامي يأكل هناك.
|
||
طلب سامي من ليلى أن تنتظر.
|
||
قال الصائب: "نعم، هذا أنا، لكن هناك منا واحد على الأقل في كل بلد. ونحن جميعًا نحب فانتا، كما نحب تأديب النوبز."
|
||
لم يكن لديَّ خيار.
|
||
هل تسافر كثيراً؟
|
||
كان سامي يطوّر عادة أخطر.
|
||
لن نذهب إن أمطرت.
|
||
شخص ما يأكل.
|
||
أأنت متأكد من ذلك؟
|
||
هو عالم أحيائي.
|
||
كان سامي يعيش حياة ساحرة.
|
||
أنا أعلم أن توم يحب ماري
|
||
كانت ليلى حاملا بابن سامي.
|
||
من هو الشخص المصور على هذا الطابع؟
|
||
إن أغلقوا هذه العيادة فجميعنا سيفقد وظيفته.
|
||
وجدنا الباب الرئيسي مقفل.
|
||
أراد سامي أن يجعل ليلى تحبّه.
|
||
أنا أُأجر باليوم.
|
||
ركز في دراسته.
|
||
كان عادةً ما يناديني إتشيرو.
|
||
كم ستستمر العاصفة؟
|
||
أنتَ قد ترغب في التحدُث إلى توم.
|
||
أريد أن أرسل هذا الطرد إلى كندا.
|
||
علينا أن نهتمّ بالمحافظة على تراثنا الوطني.
|
||
لم أنت أناني لهذه الدّرجة؟
|
||
أعذرني
|
||
كان سامي يمضي وقتا متزايدا مع ليلى.
|
||
قام سامي بما طلبته منه ليلى.
|
||
يؤمن المسلمون أنّ يسوع واحد من رسل الله.
|
||
أغلب من أتحدث إليهم على فيسبوك هم طلبة.
|
||
أحتاج للمفاتيح.
|
||
سأكون في الحمام.
|
||
سأذهب إلى المدرسة.
|
||
بلال أطْوَلُ من كرم.
|
||
هذه الرسالة موجهة إليك.
|
||
أنشأ سامي عنوان بريد إلكتروني مزيّف.
|
||
تَتويبا: الجُمل، والجمل، والمزيد من الجمل.
|
||
نحن طلاب
|
||
قال ديما، مخرجًا هاتفه: "انتظري، أعرف من يستطيع أن يسلفني بعض المال."
|
||
هذا الضّجيج يصمّ الآذان.
|
||
كنت أعلم أنه أنت.
|
||
لم يحدّث سامي طبيبا قطّ حول هذا الأمر.
|
||
لا أعرف إن كنا نحتاج ذلك.
|
||
كان سامي يسترق النّظر عبر ذلك الثّقب.
|
||
وبعد ذلك، ماذا حصل؟
|
||
في أي جامعة تدرس؟
|
||
لما لم تأتِ إلى العشاء؟
|
||
الباب مغلق.
|
||
أهذا ابنك يا بِتِي؟
|
||
ذلك سيُهيّج الجرح.
|
||
كان المدرّس لطيفا جدّا.
|
||
لا تحكم على الآخرين بناء على لون بشرتهم.
|
||
أشعر بالجوع.
|
||
فوّتت موقفي.
|
||
هو ولد ذكي جدا.
|
||
دفعت له خمسة دولارات.
|
||
بعض الناس يقرأون الصحيفة و يشاهدون التلفاز في وقت واحد.
|
||
قررت ان اقول الحقيقة
|
||
لم يكن سامي يشعر بأنّه كان مسيحيّا.
|
||
جاءت اإلى اليابان عندما كانت صغيرة.
|
||
كان فاضل يريد قضاء وقت أكثر مع ليلى.
|
||
الموسيقا لغة عالمية.
|
||
بدت المنازل و السيارات صغيرة من بين السحاب.
|
||
لماذا تتأخر دائما؟
|
||
أنا مدير هذه العيادة.
|
||
الغريق يتعلق بقشة.
|
||
هل انت متزوج؟
|
||
هل تريد نانسي أن تقتني كلباً؟
|
||
لقد انقلبت حياة فاضل رأسا على عقب ذات يوم في فصل الخريف.
|
||
سكّان قطاع غزّة يشربون ماءا ملوّثا.
|
||
لكل فرد دون أي تمييز الحق في أجرٍ متساوٍ للعمل.
|
||
تعجبني الكيكة.
|
||
يُعتقد أنه كان جنديا شجاعا.
|
||
لن نذهب إن أمطرت غدًا.
|
||
على سامي أن يأكل.
|
||
قضى الملك على أعدائه.
|
||
هل أستطيع أن آتي مرة أخرى؟
|
||
أنت -بالنسبة لي- كل شيء.
|
||
من هو؟
|
||
كان سامي يسرنم.
|
||
في المرة المقبلة سأفعل ذلك بنفسي.
|
||
سرق سامي مدّخرات ليلى.
|
||
لنبدأ على الفور.
|
||
أنا أقرأ هذا الكتاب
|
||
لا أملك المال.
|
||
لكل شخص الحق في مستوى من المعيشة كاف للمحافظة على الصحة والرفاهية له ولأسرته، ويتضمن ذلك التغذية والملبس والمسكن والعناية الطبية وكذلك الخدمات الاجتماعية اللازمة، وله الحق في تأمين معيشته في حالات البطالة والمرض والعجز والترمل والشيخوخة وغير ذلك من فقدان وسائل العيش نتيجة لظروف خارجة عن إرادته.
|
||
أي نوع من الفواكه تريد؟
|
||
أتيت هنا آملا رؤية توم.
|
||
أريد السيف، مثل هذا!
|
||
دُعيتُ إلى حفلة ساتشِكو.
|
||
لا بأس أن تذهب.
|
||
كان سامي يريد أن تحبّه ليلى.
|
||
كانت هناك لطخات دم في كلّ مكان من الغرفة.
|
||
إن لم تعمل لن تأكل.
|
||
متى عيد ميلاد سامي؟
|
||
استعمل فاضل هاتف ليلى.
|
||
هل تملك كمانًا؟
|
||
كنت أواعد مدرّستي في الثّانويّة.
|
||
رجع سامي.
|
||
سأعيش في المدينة.
|
||
أنا في البيت.
|
||
هي تذهبُ إلى المدرسة مشياً على الأقدام.
|
||
لا أقدر.
|
||
لاحق سامي المرأة الشّقراء خارج المحلّ.
|
||
لقد أصبح هذا أكبر تحدّ.
|
||
اذهب الى المسجد خمس مرات يوميا
|
||
استحما من فضلكما.
|
||
كان صبيّ سامي نائما.
|
||
هي لا تزال تشتاق إليك.
|
||
ابتعد عن طريقي يا فتى.
|
||
كان فاضل خائفا بالتأكيد.
|
||
تصبحين على خير يا أمي.
|
||
مليون شخص استُشهدوا في الحرب.
|
||
نُقِل سامي فورا إلى المستشفى.
|
||
فشل الأطفال في رؤية الإقحوانات ترقص في ضوء القمر.
|
||
إنه سريع الكلام.
|
||
هاذا عساني أن أفعل الآن؟
|
||
أنا آسف جداً
|
||
أصبح المطر ثلجاً.
|
||
أليست سوداء؟
|
||
سامي يحبّكم.
|
||
الحظ أعمى.
|
||
انعطف يميناً عند مفترق الطرق.
|
||
لا أحد يستطيع أن يقول ماذا سيحدت في المستقبل.
|
||
اصطدمت سيّارة سامي بمظلة موقف للحافلة.
|
||
لا يحب كل الأطفال التفاح.
|
||
أقلّ سامي مسافر أوتوستوب.
|
||
بقي الرضيع يبكي طول الليل.
|
||
شوارع القاهرة تزداد خطورة.
|
||
يعمل والدي طبيباً.
|
||
كان سامي رجل أسرة مسيحي.
|
||
ما هي طبيعة عملك في المكتب؟
|
||
هل هو على علم بالصعوبة؟
|
||
"كيف تشرح هذا" "أنا لا أستطيع."
|
||
تبوّل سامي.
|
||
قال سامي ذلك لليلى.
|
||
تنبأنا بالحرب.
|
||
لماذا تعتقد أنّ كلّ المسلمين إرهابيّين؟
|
||
سأحبك إلى الأبد.
|
||
يودّ توم شراء منزلًا.
|
||
الهندوس و المسلمون كلّهم إخوة.
|
||
This is an abomination
|
||
لدى توم درجات جيدة
|
||
هذه هي الإجابة الصحيحة.
|
||
هل كتبت الواجب بنفسك؟
|
||
سأريك بعض الصور.
|
||
في أوروبا وأمريكا تُعتبر الكلاب من العائلة.
|
||
سأكون جاهزة خلال عشر دقائق.
|
||
ساعدوني. لا أعرف السّباحة.
|
||
تمثال حي يسترح على دكة و تمثالان لحرية الكلام مع السياح .
|
||
نشأ سامي في أسرة من الطّبقة الوسطى.
|
||
كيف دخلت هنا؟
|
||
لقد رآه هو أيضا.
|
||
هذا الكلب أبيض.
|
||
اقسى انواع الكذب هو غالباً ما يقال في صمت.
|
||
كان سامي يحبّ القفّازات.
|
||
كرّس سامي حياته كلّها من أجل ليلى.
|
||
توني يلعب.
|
||
ھل إشتريت تذكرة ذهاب وإياب؟
|
||
لقد وقع حادث في ورشة البناء.
|
||
Dan assaulted Linda
|
||
الأب و الإبن يعملان معا مجدّدا.
|
||
أنا أُحب كُلاً من القطط والكلاب.
|
||
أحب ذاك الكرسي.
|
||
يخبرنا الكتاب المقدس أن نحب جيراننا، وكذلك أعداءنا، هذا على الأرجح لأنهم نفس الأشخاص.
|
||
أدخل ديما يده في جيبه، وأخرج حقيبةً ضخمةً.
|
||
لدي أخوات
|
||
يمكن للإجهاد أن يؤثر تأثيرا سلبيا كبيرا على صحتك.
|
||
سأنتظر أعلى الدرج.
|
||
شكراً لله.
|
||
تقبّض فاضل على ليلى و خي برفقة رجل آخر.
|
||
تزوّجت أمّ فاضل مرّة أخرى.
|
||
اكتشفت للتو أن زوجتي قد خانتني.
|
||
من فضلك غادر حالاً.
|
||
كل شيء أفضل من دونك.
|
||
لقد وافقني.
|
||
حصل ما قال أنه سيحصل.
|
||
تبدو شاحباً اليوم.
|
||
كان سامي أحمقا.
|
||
لا تعرف شيء عن الجنس.
|
||
عيد حب سعيد.
|
||
ذهبَتْ إلى ألمانيا لتدرس الطب.
|
||
آسف لكني لا أستطيع أن أقابلك الليلة.
|
||
أتعلم ماذا؟ انس الأمر! سأقوم به بنفسي.
|
||
سيقضي سامي بقيّة حياته في السّجن.
|
||
هذا هو الكتاب الذي قلت لك عنه.
|
||
هذه هي الكاميرا الوحيدة لدي.
|
||
زوجي طباخ ماهر.
|
||
لسوء الحظّ، كلّف ذلك سامي حياته.
|
||
لم تجلب ليلى الانتباه.
|
||
بلال ذو علم.
|
||
أنا أحبك.
|
||
قالت لهم المدرسة ألا يسبحوا في النهر.
|
||
لم يكن سامي يحبّ عمله حقّا.
|
||
كانت ليلى تسرق المصارف.
|
||
أيجب أن أقوم بذلك على الفور؟
|
||
كان سامي لا يزال يسمع موسيقى النّادي في آذانه.
|
||
عمل سامي في محلّ للموسيقى.
|
||
لم يُحَقّق شيء عظيم باللعب في المنطقة الآمنة.
|
||
سأتصل بك لاحقاً.
|
||
متى تلعب التنس؟
|
||
توقف عن ضرب أخيك.
|
||
لأن الثلج أصبح خفيفا، اضطررنا إلى إلغاء حفلة التزلج.
|
||
توسّلت ليلى من أجل إعتاق حياتها.
|
||
حاول توم أن يسند ماري بمخدة
|
||
كان سامي يحبّ السّفر.
|
||
بدى ذلك العمل سهلا جدا، لكني استغرقت فيه أسبوعا.
|
||
القطه تاكل.
|
||
ما قاله فاضل للشّرطة كان مثيرا للإهتمام.
|
||
كانت ليلى تمشط شعرها.
|
||
أين تعملين؟
|
||
اتهمني السيناتور بتشويه المعطيات.
|
||
أنا قد تعلمت أن أكتب بالأبجدية.
|
||
خرج رجل طويل من هناك بسرعة.
|
||
أنا في لندن.
|
||
أتمنى أن أكون طبيبا.
|
||
يبدو "توم" مذهلا
|
||
أنا صوت منشقّ في إسرائيل.
|
||
فقد سامي كلب ليلى.
|
||
حاولت قتل نفسي مرّتين.
|
||
هل ستزورُ توم؟
|
||
والدي اعتاد أن يكون رجلاً قوياً.
|
||
علمنا أحمر و أسود.
|
||
تحليت بكل شجاعتي و ذهبت إلى هناك.
|
||
توم لم يكن يعلم كيفية الشكر بالفرنسية.
|
||
توم هو أبي
|
||
حاولت رفع معنوياته.
|
||
نلعب كرة القدم كل سبت.
|
||
وجد سامي طريقة ليربح المزيد من المال.
|
||
هذه السيارة له
|
||
هل هي بعيدة عن هنا؟
|
||
هذا المقام حلو، ولكني لا أريد ان أسكن في هنا.
|
||
إنها غاضبة معي.
|
||
أرني ما في جيبك.
|
||
قبِلته الكلية كطالبٍ.
|
||
يعتقد الكثيرون أني مجنون.
|
||
العراب هو فيلمي المفضل.
|
||
توم يبحث عن عمل، أليس كذلك؟
|
||
لا تبحث عني
|
||
أنت غني
|
||
هرب أحد السجناء من السجن.
|
||
أين تعمل؟
|
||
سقطت قنبلة كبيرة، وفقد كثيرون حياتهم.
|
||
يستطيع سامي ربط حذائه.
|
||
أنا لا أُحسن الفرنسية.
|
||
يظن توم أن على ماري الاعتذار من جون.
|
||
سيكون حسنًا منك أن تخبره مقدمًا.
|
||
ما قيل أصدق من هذا قط.
|
||
تأقلموا مع التغيير بسرعة.
|
||
يستحسن ألا تنتظر هنا.
|
||
هل نسيت محفظتك مرّة أخرى؟
|
||
هذه السيارة لي.
|
||
هل لي بكأس ماء؟
|
||
أقنعته بالتخلي عن الفكرة.
|
||
الأمر عينه حصل لتوم.
|
||
الأديان السماوية الثلاث هي الإسلام واليهودية والنصرانية.
|
||
أتى سامي إلى البار كي يتناول فطور الصّباح.
|
||
دُر إلى اليمين.
|
||
هذا قلم.
|
||
أصبحى منّاد و باية صديقان.
|
||
لازم أنام.
|
||
لا تنس التذكرة.
|
||
سوف أُحضرُ الطعام.
|
||
وقد ساهمت كافة الثقافات من كل أنحاء الكرة الأرضية في تكويننا تكريسا لمفهوم بالغ البساطة باللغة اللاتينية: من الكثير واحد
|
||
سامي يطالع و يكتب كثيرا.
|
||
لن يناسبني هذا الفستان.
|
||
ليس على مكتبي.
|
||
كان سامي يقطن بجوار مسجد.
|
||
أظنُّ أنّ ثلاثة كؤوس من الخمر كافية.
|
||
أُمي تريد أن تذهب هناك, ولكن أبي يريد أن يشاهد التليفزيون.
|
||
اِرفع يدك اليمنى.
|
||
صوّيني.
|
||
ملأ سامي كأسا بمضاد التّجمّد.
|
||
لماذا كذبت علي؟
|
||
لنتّصل به الآن.
|
||
أنجبت ولدا.
|
||
ألا ترغب في إنهاء عشائك؟
|
||
كان سامي يصيح.
|
||
يجب عليك ان تقلل من الأطعمة الدسمة التي تأكلها.
|
||
لا أستطيع أن أتحمل أكثر من هذا.
|
||
سيذهب أستاذنا إلى الولايات المتحدة الشهر القادم.
|
||
سامي أقلّاه والديه.
|
||
لا تفعل ذلك!
|
||
توم كان آخر من رأى ماري حيّة.
|
||
من فضلك اقلب الصفحة.
|
||
انتهت علاقة سامي و ليلى بشكل كارثيّ.
|
||
أعد الكتاب إلى مكانه.
|
||
هذه الأرض من أملاكي.
|
||
كان سامي مشتّت الانتباه.
|
||
كانت عند ليلى مشاكل ماليّة.
|
||
عندي كتاب.
|
||
أتى السيد سميث.
|
||
كان سامي يشهاد التّلفاز.
|
||
هل هذا عني؟
|
||
سنأكل هنا.
|
||
لا يزال سامي يعمل في ذلك المطعم.
|
||
هل أنتَ صديقي؟
|
||
مات الرجل العجوز من شدة الجوع.
|
||
كان سامي يريد أن يعيش حياته.
|
||
وجدت ليلى العديد من الأظراف الفارغة عند المدخل.
|
||
راقب الجزء الخلفي . ساراقب انا الجزء الامامي.
|
||
كان سامي قبيحا للغاية.
|
||
رأيت أباك
|
||
نُقَدِّر مساعدتك.
|
||
ليلى تأكل الصّراصير.
|
||
أنا لا أظن أنها تشبه أمَّها
|
||
أحمل معي قنينة مياه معدنيّة دومًا.
|
||
هذا البيت يعيش فيه الكثير من الناس.
|
||
فجأة انهار المبنى.
|
||
أنا مشغول اليوم.
|
||
اعترف سامي بالقيام بذلك.
|
||
كان بإمكان إسرائيل أن تغمر الأنفاق المحفورة بين غزّة و مصر بالمياه بدون أن تبيد تلك المنطقة الفلسطينيّة.
|
||
أمضيت ساعتين و أنا أحفظ هذه الجملة.
|
||
درس سامي العربيّة الفصحى لمدّة ثلاث أشهر.
|
||
آمل ألا ترتكب نفس خطأ توم.
|
||
أنا آتٍ
|
||
قرّر سامي أن ينهي حياته.
|
||
من فضلك فكر في الموضوع.
|
||
كان سامي يرقن رسالة لليلى.
|
||
لا يزال سامي يتذكّر ذلك.
|
||
يعجبني جهلك.
|
||
لربما جاءت غداً.
|
||
رفعت صدرها.
|
||
لماذا لا تخرس؟
|
||
أين كنت في 2003؟
|
||
كانا سامي و ليلى يسبحان في المسبح.
|
||
لم أتسلق جبل فوجي أبداً.
|
||
عاد سامي إلى بلده، مصر.
|
||
"لا أستطيع أن أقول أني أحب ذلك الخيار كثيرًا،" تنهد ديما. "لأصدقك القول، لم أستطع التفكير بوضوح منذ استقيظت بين القمامة هذا الصباح..."
|
||
هل يبدو هذا مألوفا لك؟
|
||
كان سامي يرتدي نظّارات.
|
||
بغض النظر عما اذا كان هذا كذب او حقيقة , انا لن اصدقك.
|
||
كانت مخمرة سامي بمثابة ناد للتّعرّي.
|
||
لا يمكنني إعطائك جواباً نهائياً اليوم.
|
||
يستحقّ سامي ذلك.
|
||
أُحِبّ هذه الأغنية.
|
||
سأنزل من القطار عند المحطة القادمة.
|
||
لا أحب استخدام ترجمة غوغل.
|
||
لغتنا جزء مهمّ من هويّتنا الثّقافيّة.
|
||
السلام عليكم
|
||
غادر سامي المنزل و هو يبدو كباحة خردة.
|
||
بعضهم مدرّسون ، وبعضهم مهندسون.
|
||
أعطيها فرصة أخرى.
|
||
السيارة التي أمامي لكرم.
|
||
سخر المدرّس من جسمي.
|
||
أهان سامي ليلى بقصّ شعرها.
|
||
كم شخصًا دعوت؟
|
||
آمل أن أحصل على نسختين من هذا الكتاب.
|
||
الحب أعمى.
|
||
مؤكّدٌ أنه ساعدهم لمنفعة شخصية.
|
||
إنهُ الطفل الذي يأكُل اللحم.
|
||
كان خطأً غبياً.
|
||
لا تهم موافقته.
|
||
رد ديما بأن سأل: "هل يقتل الأصدقاء بعضًا بعد المعاشرة؟"
|
||
أريد أن أتعلّم.
|
||
هو سألنا ماذا نريد.
|
||
القِطُّ الصَّامِتُ اِلتَقَطَ الفَأرَ.
|
||
لم يسمع سامي من ليلى.
|
||
نشأ سامي مسيحيّا.
|
||
هل تعرفني؟
|
||
علينا اخباره.
|
||
نحتاج ان نتواصل مع بعضنا البعض.
|
||
عيناك كالألماس.
|
||
لم يساعدني أحد.
|
||
لم أحب مادة الأحياء أبداً.
|
||
كان سامي نائما في حفرة حفرها في الرّمل.
|
||
أنا أُحب الكلاب, ولكن أُختي تحب القطط.
|
||
تعال من فضلك
|
||
ما الذي تراهُ فيها؟
|
||
بعض الأطفال يلعبون ألعاب الفيديو في كل الأوقات.
|
||
كُن داعماً.
|
||
عادةً, أي منتديات النقاش التي يستخدمها الفرنسيون للحديث عن السياسة والأُمور المماثلة؟
|
||
يكون العدد الصحيح طبيعيا إذا وفقط إذا كان أكبر أو يساوي 0.
|
||
أنا سعيد لأني لست امرأة.
|
||
انت بحاجة لأحذ استراحة .
|
||
لدينا حالة طارئة.
|
||
أظنّ أنّ لأمّي علاقة غير شرعيّة.
|
||
رحلة ممتعة.
|
||
ما هي فرقَتُكَ الموسيقيّة المفضّلة؟
|
||
فتح سامي الرّسالة.
|
||
كان السيد براوين يعمل بصفة سفير.
|
||
من الممكن أن تثلج غداً.
|
||
واصل سامي مراسلة أبيه هاتفيّا.
|
||
كم من الوقت بقي للإفطار؟
|
||
لم يأذني أحد.
|
||
جدة سيباستيان كانت من أول النساء اللواتي تقلدن منصب قاضية في نافارا.
|
||
رأيت ثعلبًا يقطع الطريق للتو.
|
||
لم يكن أحد في المنزل.
|
||
ليس هذا ما حدث هنا.
|
||
بدى فاضل رجلا حسن الخلق.
|
||
لا أتمنى ذلك.
|
||
سيكون لدينا اختبار اليوم.
|
||
رتّب فاضل غرفتة.
|
||
نسى سامي أن يضع معاطف المطر في الأمتعة.
|
||
هي على وشك المغادرة.
|
||
عزف على البيانو.
|
||
ليس المستشفى مزدحم.
|
||
من الصعب أن تكون والداً.
|
||
ها هو مفتاحك.
|
||
وهذه الآيات تتبع المؤمنين. يخرجون الشياطين باسمي ويتكلمون بألسنة جديدة. يحملون حيّات وإن شربوا شيئا مميتا لا يضرهم ويضعون أيديهم على المرضى فيبرأون.
|
||
الي ماذا تنظر تحديدا
|
||
أخبرني أنّه كثير النّسيان.
|
||
أسعدني/اجعلني سعيداً
|
||
هي في العشرين من العمر.
|
||
هل تبيع المياه المعدنية؟
|
||
ذلك كلب كبير.
|
||
فَهمتُ ذلك.
|
||
فاضل يتعلّم العربيّة منذ سنتان.
|
||
أراد أن ينجح.
|
||
لم يقم سامي بأيّ شيء كي يستحقّ ذلك.
|
||
سآخذ نصيحتك بعين الاعتبار.
|
||
هىَ مجتهدة ويُعتمد عليها.
|
||
من الأفضل أن أسئلها.
|
||
ما رأيك في ذلك الآن؟
|
||
سامي يتذكّر ذلك المنزل.
|
||
كُشِفت حديثًا حقائق جديدة فيما يتعلق بالصين القديمة.
|
||
سوف ننطلق عندما يخفّ هطول المطر.
|
||
هذا أسرع قطار في العالم.
|
||
كان توم في بيت ماري.
|
||
المسلمون يؤمنون أن محمّدا رسول من الله.
|
||
أنا فقير.
|
||
كنت أشاهد التلفاز حينها.
|
||
نمت البلدة و أصبحت مدينة.
|
||
ها هو كلبك.
|
||
كتب سامي رسالة للشّرطة.
|
||
تبادل توم و ماري البسمات.
|
||
هكذا هي الحياة في غزّة.
|
||
لا تنم والنوافذ مفتوحة.
|
||
يقطن آرت في منطقة عنصريّة للغاية.
|
||
عليك أن تقول الحقيقة.
|
||
من المحتمل أن تكون ليلى قد وصلت إلى المنزل قبل منتصف اللّيل.
|
||
هذا الكتاب ملكٌ للمكتبة.
|
||
أُرسِل سامي إلى مستشفى للأمراض العقليّة.
|
||
أنت تواعد طالبةً من كيئو، ألست كذلك؟
|
||
لا تنس إطفاء الأضواء.
|
||
نزل سامي.
|
||
اما كل شيء او لا شيء
|
||
كنتُ أريدُ أن أصبحَ قادرا على قراءة الشعر الأمازيغي بالأمازيغيّة.
|
||
هذه السكين أفادتني كثيرًا.
|
||
هل البنك بعيد عن هنا؟
|
||
هاجم اليابانيون ميناء بيرل في السابع من ديسيمبر عام واحد و أربعين.
|
||
كان عمر سامي خمسة عشر أو ستة عشر عاما.
|
||
اشترى توم كاميرا رخيصةً جدا.
|
||
هل يوجد شيء يُزعِجَك؟
|
||
هل تريد أن تسمع ما قاله عنك ذاك الشخص؟
|
||
الكلمة الفرنسية "شا" تعني قطة.
|
||
ما لي أخ.
|
||
إشتريت كتاباً بالأمس.
|
||
ألق نظرةً على هذا التقرير.
|
||
منزلك رائع.
|
||
لدي ألم في ظهري.
|
||
البارحة كانت ليلة عيد ميلادي.
|
||
تخيلت أني طير.
|
||
لم اشتريت هذه السيارة؟
|
||
ماذا يعني هذا؟
|
||
كان لدى ليلى أربعة أطفال من أربعة رجال مختلفين.
|
||
أعلم أنّك تريد أن تصبح طبيبا.
|
||
هناك بعبع تحت سريري.
|
||
أنا وتوم نعتمد على بعضنا.
|
||
يقع مكتبنا الرئيسي في مدينة أوساكا.
|
||
"Tatoeba" معناها "على سبيل المثال" باللغة اليابانية.
|
||
سمعت ليلى صوتا مألوفا.
|
||
أغرب عن وجهي
|
||
نحن اخذنا غطسة في البحيرة بعد الاستلقاء في الشمس لمدة.
|
||
كانت الرياح العاتية تهب.
|
||
ربما توم يعرف شيئاً.
|
||
حاول فاضل أن يخفي جثة دانية.
|
||
من من المفروض استقبال فلسطينيّي الضّفّة الغربيّة و غزّة إن تمّ طردهم؟
|
||
أين كنت؟
|
||
سامحني على فتح خطابك عن طريق الخطأ.
|
||
أريد أن أُلقي نظرة أفضل على اللوحة, أريد أن أقف أقرب.
|
||
تبدو كئيبا
|
||
فعلت هذا بنفسي.
|
||
لسببٍ ما، المايكروفون لم يعمل سابقًا.
|
||
جعلت المدرّس يتعثّر بدون قصد.
|
||
لو لم يسبق لي أن آكل، لكنت أحببت التغدي معك.
|
||
انا خرجت مسرعا لارى ماذا حدث بالخارج
|
||
لقد حاول أن يجعل زوجته سعيدة لكنه لم يستطع.
|
||
لم تستحق ليلى أن تموت بتاتا.
|
||
أسرع و إلا فسيفوتك القطار.
|
||
لكنني قبل كل شيء، لن أنسى أبداً إلى من يعود هذا النصر حقيقةً. إنه يعود إليكم. إنه يعود إليكم.
|
||
لا يمكنني مساعدتك أكثر من ذلك.
|
||
حكم الملك البلد.
|
||
ستحضر الإجتماع بدلا مني.
|
||
ليس بإمكان جوجل أن يجد كل شيء على الإنترنت.
|
||
وُلدت في مصر.
|
||
لا تُنُقِّل جُمَلي.
|
||
أسمح لك بالذهاب إلى هناك إذا أردت.
|
||
أمضى توم الساعات الطوال مستخدما موقع اللغات tatoeba.org ليحسّن من لغته الإنجليزية.
|
||
حضر توم للمدرسة بالسيارة
|
||
ألديك بطاقة إئتمان؟
|
||
كان سامي بالكاد يستطيع القراءة أو الكتابة.
|
||
ليس الأمر صعباً إلى هذه الدرجة.
|
||
شرحتها له.
|
||
انتشر الخبر بسرعة.
|
||
استمعت القطة لخطواتها.
|
||
أحرقت ليلى فاضل حيّا من أجل ماله.
|
||
كانت ليلى تبحث عن أمير أحلامها.
|
||
أنا أتصرّف كالأبله.
|
||
نحمل شعورا جيدا تجاهه.
|
||
طلى دراجته بالأحمر.
|
||
لننسى أنّ شيئا كهذا قد حصل.
|
||
سيوظف شخصا يتحدث الإنجليزية.
|
||
سنلتقي به عند البوابة.
|
||
انما الاعمال بالنيات.
|
||
إنّ يومي قادم.
|
||
تَرجمْ هذا الكتابَ إلى الأنجليزيّة.
|
||
أنا رأيت كلباً.
|
||
هتف الصائب: "أنت الخبر الأول في بي بي سي، يا ديما!." "يقولون أنك عاشرت 25 رجلًا ثم قتلتهم! كيف فعلت هذا؟!"
|
||
قصّ سامي على الشّرطة قصّة لا تُصدّق.
|
||
أراد سامي أن يعتنق الإسلام.
|
||
توم غير متأكد من أنه جاهز أم لا.
|
||
هل أنتِ تخونيني؟
|
||
ماتا توم وماري.
|
||
استمر المطر أسبوعاً.
|
||
كان توم يعمل لمؤسسة كبيرة في بوسطن.
|
||
لا بدّ من أنّ سامي كان خائفا.
|
||
أخيراً، وجدت وظيفة.
|
||
لا أعرف كيف أقود سيارة.
|
||
بدأ فاضل يواعد فتاة مسلمة من مصر.
|
||
نصحني الطبيب بأن أترك الشراب المُسْكِر، ما أصابني بالتوتر وقلة الصبر.
|
||
دخل سامي في غيبوبة.
|
||
استعار سامي بعض المال من ليلى.
|
||
عليك أن تتحدث معهم.
|
||
سأنتقل للعيش معكِ.
|
||
تلقى طوم باكرا هذا الصباح مكالمة هاتفية من ماري
|
||
كانت ليلى تعيش حياة ساحرة.
|
||
يجب أن يكون الزواج المثلي قانونيا
|
||
لقد حدث هذا الحادث بسبب إهماله
|
||
من أين حصل على هذا؟
|
||
إنك ولد مهذّب.
|
||
أشعل سامي كلّ مصباح.
|
||
إذا لم تسرع سيفوتك القطار.
|
||
ألم أخبرك أنّه من الخطر أن تسرع في هذه المنطقة؟
|
||
رأيتك تطبخين.
|
||
ذهب إلى المتجر.
|
||
كنت أحاول أن أكون مهذّبا.
|
||
هل بإمكانك ترتيب وسادتي من فضلك؟
|
||
لم تفعل هذا دائما؟
|
||
لم يكن تجدّد اهتمام فاضل بليلى بمحض الصدفة.
|
||
هو يفضل الريف على البلدة.
|
||
للحياة.
|
||
معتقدش إنها شبه أُمَّها
|
||
هل شاهدت هذا الفلم.
|
||
اركض بأقصى سرعة.
|
||
الجبن أصفر.
|
||
"أين تتألّم؟" "في كلّ مكان."
|
||
أخبر زوجتك بي.
|
||
كانت مدرّسة سيّئة للغاية.
|
||
توم فاز.
|
||
لم يكن لطفلٍ أن يفهم الموقف.
|
||
لا تبال بما قال، فقد كان يمزح ليس إلا.
|
||
من الممكن أن أليس ستأتي.
|
||
أراك لاحقاً.
|
||
هل تذكرين عندما علقنا بالسيارة في الثلج الشتاء الماضي؟
|
||
سباحة توم سريعة جداً.
|
||
هل هذا الكتاب لك؟
|
||
هو يرسل لنا أزهارا.
|
||
لقد دعوتك إلی هنا لأسألك سؤالا
|
||
انت حياتي.
|
||
ترك لي توم رسالة.
|
||
لا ، لا يمكنك.
|
||
السفر يوسع آفاق تفكير المرء.
|
||
كادت ليلى أن تموت خوفا.
|
||
غادرت إلى أمريكا قبل أمس.
|
||
طلب سامي من الله أن يغفر له.
|
||
تنهد الصائب: "أوه، يا فتى... حسنًا كم تحتاج؟ عندي حوالي 10 آلاف قابعة في حسابي الخارجي."
|
||
هل هذه صورة أخذتها مؤخراً؟
|
||
كان سامي يعيش حياة رفيعة المستوى.
|
||
بقي سامي بجانب ابنته في غرفة المستشفى.
|
||
هكذا لقد نجح.
|
||
عليك مساعدته، بسرعة!
|
||
الطالبة التي جلست أمام المدرّسة من ألمانيا.
|
||
متى يمكنني أن أراك مجددا؟
|
||
من أنتِ؟
|
||
ها هو فاضل.
|
||
المسلمون مجرّد بشر و يرتكبون الآخطاء.
|
||
بالكاد لم يصدّقها أحد.
|
||
لكلّ صارم نبوة.
|
||
أعطني رأيك من فضلك.
|
||
هذا صديقي توم.
|
||
رفع يده.
|
||
ظنوا أنه صادق.
|
||
أحتاج بصلة واحدة فقط لهذه الوصفة.
|
||
عاش الرجل العجوز وحده.
|
||
هل تعرف البلدة التي ولد فيها؟
|
||
انا مسرور للذهاب الى مزرعته خلال العطلة الصيفية .
|
||
لقد ضاجع منّاد خمسا أو ستة من صديقاته.
|
||
أحبّ تأمّل النّجوم.
|
||
بدأ يهتمّ فاضل باللّغة العربيّة.
|
||
يوجد حمام سياحة وصالة بولينج.
|
||
سامحني.
|
||
طلبت مني أن أوقظها عند السادسة.
|
||
يملكُ لوحة المفاتيح الأمازيغية على حاسوبه.
|
||
يستطيع طفلك أن يسير.
|
||
ذهب سامي إلى هناك لاصطحاب ليلى.
|
||
إنه يصرخ كثيراً.
|
||
حان وقت طعام الغداء.
|
||
أرسلوك إلى هنا لتتجسس علينا!
|
||
هو مثليّ.
|
||
هل يعلم ما فعلت؟
|
||
هل تفهمني؟
|
||
هذا المبنى أزرق.
|
||
أحبك.
|
||
ابن خالي بارع في الخدع السحرية.
|
||
لا بدّ من أنّ سامي كان مفزوعا.
|
||
أنا مشغول.
|
||
أيهما أثقل، الذهب أم الرصاص؟
|
||
هذه نقطة مهمة جداً.
|
||
وجد الدّكتور صادق الزّرنيخ في قياء ليلى.
|
||
المتهم بريء حتى تثبت إدانته.
|
||
كانت المرأة الجريحة سائحة برازيلية .
|
||
لم أمرض يوما في حياتي.
|
||
لا إله إلا الله محمد رسول الله.
|
||
كان توم مشغولا.
|
||
لقد تحسنت.
|
||
لا ينبغي على سامي أن يدع أحدا يسيء له.
|
||
سامي يكره ليلى.
|
||
إن الطقس حار للغاية.
|
||
بالأمس كان لدينا أُمسيةً رائعة مع إخوتي والأصدقاء, وشواء رائع جداً.
|
||
أحب القلاع.
|
||
هل هو ياباني؟
|
||
فاضيل عربي
|
||
أنا لست معتاد على العمل في الخارج.
|
||
وقبل أكثر من سبع سنوات قامت الولايات المتحدة بملاحقة تنظيم القاعدة ونظام طالبان بدعم دولي واسع النطاق. لم نذهب إلى هناك باختيارنا وإنما بسبب الضرورة
|
||
أودّ سماع صوتك أيضاً.
|
||
هذا لا يغير شيئاً.
|
||
لا تقلق بشأننا.
|
||
أنت غنيّ.
|
||
يحتوي هذا الكتاب على صور كثيرة.
|
||
ناديت كلبي.
|
||
هناك ثلاث كلاب نائمون على بساط أمي.
|
||
ليس هذا مهماً.
|
||
أنا معك.
|
||
عزفت لحناً على البيانو.
|
||
أين تحس بالألم؟
|
||
يريد سامي أن يمضي بعض الوقت لوحده.
|
||
هل قمت بذلك عن قصد؟
|
||
كنت أسبح كل يوم عندما كنت صغيراً.
|
||
لقد أعجبت سامي.
|
||
هاتان صورتان جميلتان إطاراهُما.
|
||
يجب أن يُنقل سامي إلى عيادة أخرى.
|
||
كانت ليلى متمدّدة هناك.
|
||
لا تنس!
|
||
لِنبحث عن نظّاراتِك.
|
||
أنتَ رجل غريب يا توم.
|
||
مرض السرطان هو عدو البشريه الأكبر
|
||
الكلمات لا يسعها التعبير عن حزنها العميق.
|
||
هو وطنيّ.
|
||
أسمعت أنه قد عاد أخيرا إلى بيته؟
|
||
لم يسبق لسامي و أن رأى شيئا مماثلا في حياته.
|
||
درس سامي الطّب.
|
||
هل سيعود يوماً ما؟
|
||
كان سامي يريد أن يُخرج أفلاما موسيقيّة.
|
||
بدأت أمها الصراخ.
|
||
أمضيا سامي و ليلى الأمسية كلّها في المنزل و هما يشاهدان التّلفاز.
|
||
"من يقرع؟" "إنّه زوجي!"
|
||
تسبّب سامي عمدا بجروح خطيرة ليلي.
|
||
أذهب إلى المدرسة بالباص.
|
||
كلامها أثار غضبي.
|
||
لن أسبح بهذه البحيرة
|
||
ماذا ستأكلون على الغداء؟
|
||
هذا كتاب توم المفضل.
|
||
روما مدينة قديمة.
|
||
القبائل هم أمازيغ و يتكلمون الأمازيغية.
|
||
هل يوجد شخص ما يعلمكَ الفرنسية؟
|
||
ليس لدي وقت أضيعه مع الرشاوي.
|
||
أعطه إياه.
|
||
لا أحد يريد أن يلعب مع تانغو باستثناء صبي صغير.
|
||
هذا الحلم سَيَتَحَقَّق.
|
||
علينا مغادرة الفندق قبل الساعة العاشرة صباحاً و إلا لن نلحق بالقطار المتجه إلى ميامي.
|
||
بدأ فاضل يشعر بالقلق.
|
||
هذا ليس كتابك بل كتابي.
|
||
ليس معي أكثر من خمسة دولارات
|
||
من يرأس هذه الشركة؟
|
||
أيمكنك مساعدتي؟
|
||
الأمازيغية هي لغتي الأكثر استعمالا.
|
||
سأكون هناك غداً.
|
||
كان صوت سامي مليئا بالقلق.
|
||
لا ألتقي به كثيرا.
|
||
سوف يكون عندنا الكثير من الطعام.
|
||
أنا لدي جار أفريقي-أمريكي.
|
||
كان سامي يسكن في حيّ يعجّ بالحياة.
|
||
هذا مكان الحادثة.
|
||
تستطيع السباحة، أليس كذلك؟
|
||
احدهم سرق لوح السهام المريشة خاصتي.
|
||
آمنا بالله
|
||
لأنني أحبك.
|
||
ماذا تمسك في يدك؟
|
||
أملك بطاقة ائتمان.
|
||
لم أفهم هذا التفسير.
|
||
أستطيع قيادة السيارة.
|
||
هيا بنا نذهب إلى مكان آخر.
|
||
وَلَا يَجْرِمَنَّكُمْ شَنَآنُ قَوْمٍ عَلَىٰ أَلَّا تَعْدِلُوا اعْدِلُوا هُوَ أَقْرَبُ لِلتَّقْوَىٰ.
|
||
لقد وضعت نفسك في وضع خطير.
|
||
سمع سامي أحدا يتحرّك خلفه.
|
||
هل يحبّ سامي الكلاب؟
|
||
كيف تصل إلى المدرسة؟
|
||
يعتقد الفرنسيّون أنّه لا شيء مستحيل.
|
||
إبيجراما هو كلام قصير و حاد في النثر او القصائد ، غالباَ ما يتميز بالحدة اوالفضاضة و في بعض الاحيان يتميز بالحكمة .
|
||
أنا أفقد سمعي.
|
||
كان سامي منبهرا بالحكايات العربّية.
|
||
بدأ سامي بدراسة الإسلام.
|
||
أرادا ليلى و سامي أن يقيما موعدا غراميّا رائعا.
|
||
يلعب توم وماري كرة المضرب.
|
||
هىَ وضعت المجلة علىَ الطاولة.
|
||
و لكن أبي لن يعجبه ذلك.
|
||
كانت ليلى محبطة جدّا.
|
||
أحضر فاضل ليلى إلى البيت.
|
||
سأقضي خمسين سنة في السّجن. من الأفضل أن تطلّقيني.
|
||
لقد حاولت وسعك.
|
||
علمني كيف أستعمل تلك الكمرا.
|
||
سألعب الشطرنج مع توم اليوم.
|
||
قامت الشّرطة بتعقّب فاضل.
|
||
اجعل أحداً آخر يقوم بذلك إذا سمحت.
|
||
ردّ سامي على هاتفه.
|
||
أرغم فاضل دانية على أن تمارس معه أفعالا جنسيّة لا تُوصف.
|
||
توقّف سامي عن إصدار ذلك الصّوت.
|
||
الاطفال يحبون اللعب بمسدسات رش الماء في الصيف ليبقوا منتعشين
|
||
كانت ليلى غاضبة و محبطة.
|
||
يجب عليَ إصلاحها
|
||
أسرع و إلا ستتأخر عن المدرسة.
|
||
لا داعي للقلق
|
||
هل تقصدني؟
|
||
یجب ان تبقی الی الخلف.
|
||
أنا أخافه جدّا.
|
||
هذا الكتاب لي.
|
||
عندي تفّاحات صغيرة جدّا في جيبي.
|
||
لم تكن قارورة الأقراص تلك كافية لقتل سامي.
|
||
سامي يصنع عطره بنفسه.
|
||
كان سامي يسبّ.
|
||
يعيش زوجها الآن في طوكيو.
|
||
حان الوقت لأن تشتري سيارة جديدة.
|
||
إنّ منزل سامي كبير بالنّسبة لرجل واحد كي ينظّفه.
|
||
أنا أستعملُ الأمازيغية كثيرا بقدرِ استطاعتِي.
|
||
إنّ الحياة في الضّفية الغربية و غزّة ليست بالممتعة أبدا بالنّسبة للفلسطينيّين.
|
||
أهم شيء ، إهتم بنظامك الغذائي.
|
||
إنّ سامي يركض منذ ساعات و هو يبحث عن منزل ليلى.
|
||
كم ولداً لديك؟
|
||
أذهب إلى هيروشيما ثلاثة مرات في الشهر.
|
||
إنها شاية جداً.
|
||
من سيصدّقه؟
|
||
لحظة، انتظر!
|
||
تُكس هو طائر من أنتاركتيكا.
|
||
إنّه قدرنا.
|
||
أريد أن أنام.
|
||
سمّى فاضل إبنته ليلى.
|
||
نريد السلام في العالم.
|
||
أُمي, ماري تضربني.
|
||
كان يغلي من الغضب
|
||
كان صوت سامي غليظا جدّا.
|
||
هل نسيت شيئا؟
|
||
أبلغت ليلى عن الحريق.
|
||
لا يعض الذئب ذئبًا.
|
||
أتذكر بأني رأيته من قبل في مكان ما.
|
||
اختفت.
|
||
عادت الرّسالة.
|
||
وصلت إلى طوكيو البارحة.
|
||
من الممكن أن لا تأتي.
|
||
كنت في القطار لمدة 12 ساعة.
|
||
أنا فاضل صادق في خدمتك.
|
||
أنا لدي جار يهودي.
|
||
تظاهر توم بأنه يجهل ما كان يحدث.
|
||
أنا لا أفهم هذا.
|
||
إنها من محبي القطط.
|
||
ظننتُكِ تحبين تعلم أشياءَ جديدة.
|
||
ذهبت هناك البارحة.
|
||
يحبس أنفاسك.
|
||
أعطني مفتاح القلعة!
|
||
كان لديّ مدرّسون جيّدون.
|
||
اسمعني جيداً.
|
||
لا تنسى إطفاء كل المصابيح قبل النوم.
|
||
كُن ودوداً.
|
||
كانت ليلى تدفع ثمن إدمان سامي على الكحول.
|
||
الكلب صديق وفي للإنسان.
|
||
كان مدرّسي للرّياضة يكرهني.
|
||
أنا لا أنوي مقابلته.
|
||
تم اتهام توم الشهر الماضي.
|
||
أنا حقا أحتاج هذه الحفاظات الآن.
|
||
كانت بطاقة زيارة ليلى تحمل كتابات دينيّة.
|
||
لقد خيّبني.
|
||
لا أفهم لِمَ يخاف الناس من الأفكار الجديدة، أنا خائف من الأفكار القديمة.
|
||
سأعود بعد ساعة.
|
||
كيف تقول " شكراً لك " باليابانية؟
|
||
إن القطار قد غادر.
|
||
أظنني أنني فهمت
|
||
بدأ فاضل يشكّك في دينه.
|
||
تُصنع الجبنة من الحليب.
|
||
من أين لك الجرأة أن تقول شيئاً كهذا؟
|
||
لديه سمعة سيّئة عند طلبته.
|
||
استمرّت ليلى في الحركة.
|
||
يمكن استخدامه كسكين.
|
||
لقد مللت من هرائك الذي يسبب الإسهال.
|
||
سمحت الشّرطة لسامي كي يتقابل مع ليلي.
|
||
احتاج توم الطعام .
|
||
لقد نمتُ على الأرض.
|
||
أنا خائف.
|
||
أنت تواعدين طالبًا من كيئو، ألست كذلك؟
|
||
لا تذكره مرّة أخرى.
|
||
يجتاح السياح هذه الجزيرة في الصيف.
|
||
استمع بانتباه ولا تقاطع.
|
||
جريدة اليوم تحذّر من قدوم عاصفة.
|
||
كيف تعرف أنك تستطيع القيام بذلك؟
|
||
كان من المفترض أن يلتقيا فاضل و ليلى في الفندق، لكنّه لم يأتي.
|
||
أظن أن توم على حق.
|
||
سيكون سامي على ما يرام.
|
||
ظنّ سامي أنّ ليلى كانت معجبة به.
|
||
ستمضي ليلى اللّيلة في البراري الأستراليّة.
|
||
نادِني هاري من فضلك.
|
||
لم يتحدث توم عن ماري قط.
|
||
"هل رأيت هاتفي الخليوي ؟" " إنه فوق الطاولة ."
|
||
باتت هذه أرضنا الآن.
|
||
يجب أن تتعلم من أخطائك.
|
||
أنا حتىَ لستُ متأكداً إن كان هذا مفتاحي.
|
||
هلا بدأنا؟
|
||
أين ساعتي؟
|
||
سأدفع الفاتورة.
|
||
مشيت لأكثر من أربع ساعات.
|
||
كان سامي الطّبيب الوحيد في البلدة.
|
||
كان هناك حصن على تلك الهضبة في يوم من الأيام.
|
||
هل هذه الترجمة صحيحة؟
|
||
بدت قبعتها مضحكة جداً.
|
||
من فضلك أعرني سكينك.
|
||
عد من واحد إلى عشرة.
|
||
ألق نظرة على هذه
|
||
هذا عظيم!
|
||
السكوت علامة عن الرضا.
|
||
تأمل فيما نفعله لأطفالنا. لا نقول لهم: "يظن بعض الناس أن الأرض دائرية، ويظن آخرون أنها مسطحة، وحين تكبر فإنك تستطيع -لو أردت- البحث في الأدلة وتكوين رأيك الخاص." بل إننا نقول: "الأرض دائرية." وحين يكون أطفالنا في عمر يستطيعون فيه البحث في الأدلة، تكون البروباغاندا التي عملناها عليهم قد أغلقت عقولهم...
|
||
هو أغلق عينيه.
|
||
من الممكن أنّ سامي سيتحدّاه أبناؤه.
|
||
ألديك موعد يا سيّدي؟
|
||
تخلّت ليلى عن سامي.
|
||
أنا أيضاً أحب الموسيقى.
|
||
مرحبا بكنّ في الجزائر.
|
||
أنجحت في الإختبار؟
|
||
لا يسعني إلا الإنتظار.
|
||
هل أستطيع أن آخذ هذهِ معي؟
|
||
كانت حياة سامي في مفترق الطّرقات.
|
||
كان سامي لا يزال في العيادة.
|
||
لديّ لوحة المفاتيح للأمازيغية على هاتفي.
|
||
إن الكلب أبيض.
|
||
عملت ليلى بجدّ.
|
||
لقد فقدت قواي كلها.
|
||
هذا الطبق ممتاز.
|
||
دخل المدرّس.
|
||
بدأ سامي يصلّي.
|
||
كل ما أستطيع فعله هو الإنتظار.
|
||
لم ذهبت إلى هناك بدوني؟
|
||
سأوصلك إلى المنزل بالسيارة.
|
||
إنّ القطّ يشرب حليبك.
|
||
غرفتي صغيرةٌ جداً.
|
||
للرجل والمرأة متى بلغا سن الزواج حق التزوج وتأسيس أسرة دون أي قيد بسبب الجنس أو الدين، ولهما حقوق متساوية عند الزواج وأثناء قيامه وعند انحلاله.
|
||
كانت ليلى تريد أن تعيش حياة نجاح.
|
||
تعجّ الحديقة بالأطفال.
|
||
سُرقت نقودي.
|
||
انسه. لا يستحق.
|
||
فليكن كلامك مصحوبا بِ "من فضلك،" و"شكرا لك"، و"لو سمحت" و"على الرحب والسعة" دائما.
|
||
لست جيّدا في الرّياضيّات.
|
||
يقول توم بأنه استمتع بالحفلة الموسيقية.
|
||
لقد تسلقت جبل فوجي.
|
||
سأترك القرار لك.
|
||
كلمة سرّ جيّدة ينبغي أن تكون صعبة للحزر و سهلة للتّذكّر.
|
||
إنه يحب صيد الأسماك.
|
||
قرر الكيميائي الشاب أن يفتح صيدلية.
|
||
أجبر الحادث ليلى على التّنقّل بالكرسي المتحرّك.
|
||
تتصل عليه كل ليلة وتحادثه لساعة على الأقل.
|
||
أصبت بالبرد.
|
||
أقلتُ شيئًا غبيًّا؟
|
||
إجابتك صحيحة.
|
||
إن قرأت الكتاب المقدّس بأكمله، فلماذا لا تزال تتناول الكحول؟
|
||
قتل ذلك الرجل.
|
||
أراد سامي الانتظار في الخارج.
|
||
كنت جائعاً.
|
||
ماذا نأكل الليلة؟
|
||
سامي مسؤول على العيادة كلّها.
|
||
سامي يتحرّك.
|
||
هل أنتَ سعيد مع ذلك؟
|
||
لا ُثعطني أي فكرة.
|
||
أليست طبيبة؟
|
||
عليك أن تدفع مقدماً.
|
||
لا أستطيع رؤية شيء.
|
||
أقام سامي صداقة مع طلبة آخرين من السّنة الأولى.
|
||
ستأخذ بضع دقائق.
|
||
هذا كلّ ما ادّخره سامي في حياته.
|
||
هل اشتريت ذلك من السوق السوداء؟
|
||
أخذ سامي ليلى إلى عيادة خاصّة.
|
||
اشتريت جوال مستعمل.
|
||
من ذلك الرجل الذي يعزف على البيانو؟
|
||
ذهب فاضل إلى المدرسة.
|
||
من فضلك انقر على الباب قبل أن تدخل.
|
||
كان فاضل يريد أن تكون كلّ امرأة له.
|
||
القدر في بعض الأحيان يكون قاسياً.
|
||
من فضلك، لا تنس ما تحدّثنا عنه.
|
||
ما الأمر الآخر الذي يجب عليك ان تفعله؟
|
||
سجّل سامي وصوله.
|
||
ينبغي أن تقسم ويدك على الإنجيل.
|
||
أنت ولد مُطيع.
|
||
مرحباً! شكراً للتحليق معنا. كيف حالكم اليوم؟
|
||
سيأخذ دقيقة من وقتك فقط.
|
||
أنا أبحث فقط, شكراً لكَ.
|
||
لقد حجزت مكانا.
|
||
لم يكن يعلم أين كانت سيّارته.
|
||
سَآسْأَلُ توم لَكَ.
|
||
القط تحت المائدة.
|
||
تغني الطيور في الصباح الباكر.
|
||
كانت ليلى تقدّم دروسا للعرائس المسيحيّة.
|
||
كم ساعة في اليوم تلعب التنس؟
|
||
تعالَ بسرعة!
|
||
أُرسِل سامي إلى مكتب مدير المدرسة.
|
||
تناول سامي ذلك اليوم دواءا ربّما أثّر في سلوكه.
|
||
للآباء الحق الأول في اختيار نوع تربية أولادهم.
|
||
لا تزال ليلى تعمل من أجل استعادة قدرتها على الكلام.
|
||
سأشتري له قلماً.
|
||
ينمو الأطفال سريعا
|
||
لم يجد فاضل ذلك الجواب مقنعا.
|
||
ذهبت إلى هناك مرات عديدة.
|
||
كان سامي في الشّاطئ تلك اللّيلة.
|
||
لا. أنا آسف، عليّ العودة مبكراً.
|
||
اشتغل جهاز الإنذار فورا.
|
||
أنت الواحد والوحيد الذي يستطيع إنقاذ العالم.
|
||
أُريد أن أكون رائد فضاء.
|
||
عنوان هذه المسرحية هو "عطيل."
|
||
إنها بنفس طولك.
|
||
إنها فكرة جيدة.
|
||
أعطوه فرصة للهروب.
|
||
أنا حقاً محرج.
|
||
أي خيار كان لدي؟
|
||
أراكِ في كل حلمِ من أحلامي.
|
||
برشاقة القطّ، قفز نحو الرّف لكنّه أخفق و سقط إلى الأرض.
|
||
ذلك شيءٌ فظيع.
|
||
ماذا أفعل الآن؟
|
||
توم على ظهر السفينة.
|
||
هما في نفس العمر.
|
||
هل أنت تعلم؟
|
||
أحب أن أرقص.
|
||
كان عند سامي درس واحد فقط يوم الجمعة.
|
||
ابذل وسعك في كل شيء .
|
||
لم أدفع ثمن التذاكر بعد.
|
||
توقّف فاضل عن تناول الأدوية و عادت تلك الأصوات.
|
||
اجمع هذه الأعداد.
|
||
التقطلي صورة.
|
||
ماذا تريد؟
|
||
أين هو المرحاض، من فضلك؟
|
||
فتح سامي رسالة ليلى.
|
||
طعام فاضل هو الّذي كان يقتل النّاس الّذين كانوا من حوله.
|
||
أعاد فاضل التّفكير في الأمر.
|
||
كان عليك أن تفكر في هذا قبل أن تتسبب بحمل ليلى.
|
||
لو أردت أن أخيفك لحكيت لك ما حلمت به منذ بضعة أسابيع.
|
||
رأيتها تدخل الغرفة.
|
||
ذراعيها و رجليها طوال.
|
||
هل تسبح بسرعة أيضاً؟
|
||
سنتعلم الأبجدية في هذا الدرس.
|
||
قال ديما: "كانت قمامةً كبيرة، وكان هناك الكثير من الطعام، لذا... لم تكن مريحةً بالضبط. لكن نعم، أسوأ رائحة من مؤخرة حمار."
|
||
كانت ليلى مفتعلة حرائق خطيرة.
|
||
لقد حضر الاجتماع كممثل للشركة.
|
||
لا تكن سخيفاً!
|
||
لقد أفسد ذلك الحادث علاقتي مع مدرّس الرّياضيّات.
|
||
هل بإمكاني أن أعطيه الصّك؟
|
||
البحر هائج.
|
||
أقدر ما عمِلته لأجلي.
|
||
سامي لديه مشاكل.
|
||
لا تلمسه.
|
||
لم يأتِ أحد لإنقاذ ليلى.
|
||
يوجد هناك فندق عبر الشارع.
|
||
كانت ليلى وسط الطّريق.
|
||
هذا القطار مكتظ، فلنركب التالي.
|
||
"هل أنت على ما يرام؟" "أنا بخير!"
|
||
من الصعب أن نراك هنا.
|
||
ماذا يعني هذا؟
|
||
تعرّض سامي لطلقات من بندقيّة رشّ.
|
||
انا اعرف كيفية النجاة
|
||
لقد مات حلّ الدّولتان.
|
||
سنحمي توم.
|
||
علينا التبضع.
|
||
رد ديما على المرأة: "أنا مستعجل للغاية... لأسباب لا أستطيع ذكرها." "رجاءً، دعيني اجرب تلك البذلة فحسب."
|
||
هل تريد أن تفعلها الآن؟
|
||
اذهب خلفي.
|
||
يجب على الشرطة ألا تقبل الرشوة.
|
||
كرّس سامي حياته للرّب.
|
||
قرّر سامي أن يرفع الفيديو على اليوتوب.
|
||
أين وُلدتَ؟
|
||
يوجد كتاب عن الرقص على المنضدة .
|
||
نجا من الموت بأعجوبة.
|
||
ماذا تنصحني أن أفعل؟
|
||
أنت ملاذي الوحيد.
|
||
ليس من السهل تعلم لغة جديدة بعد سن الخمسين.
|
||
أنا لا أعمل لأي أحد.
|
||
آسف يا رفاق. ربّما في المرّة القادمة.
|
||
القط الأبيض تحت الشجرة.
|
||
كان فاضل يعيش هنا.
|
||
ليس لدي أخوات.
|
||
لا يمكنني فهم مشاعره.
|
||
أقفل المرشّات.
|
||
نظْرتُهُ لا تسُرّ.
|
||
تتكلم ماريكو الإنجليزية جيداً.
|
||
أنا رجل.
|
||
توم. شاهد مافعلته.
|
||
استحموا من فضلكم.
|
||
إياك والتحرك حتى أرجع.
|
||
كان سامي يريد أن يكون صديقا لفريد.
|
||
إنه عبقري.
|
||
أشعر بارتباكٍ في حضوره.
|
||
لا يبدو المكيف أنه يعمل.
|
||
سيهرب توم.
|
||
تنمو هذه الشجرة بالقرب من بيتها.
|
||
كان بروس غضبانًا حين تركته خليلته، لكنه سرعان ما نسي الأمر.
|
||
بكم الدولار الأن؟
|
||
بعثتُه لك منذ يومين.
|
||
كن حذرا.
|
||
عُد قريبًا.
|
||
لم تخبرني بعد لماذا قررت ألا تذهب.
|
||
ابن عمي بارع في الخدع السحرية.
|
||
أنا أعيش في اليابان
|
||
أنا جادٌّ يا ماري.
|
||
أضاعت تراسي نظارتها.
|
||
لم تكُن لدى فاضل حياة أُسريّة على الإطلاق.
|
||
أين كنتم جميعكم؟
|
||
لم يُعذّب أحد بالطّريقة التي عُذّب بها سامي.
|
||
لم يصدّق سامي ليلى.
|
||
ذهب سامي إلى المسجد يوم الجمعة.
|
||
وهناك مشكلة...
|
||
لست سمينا!
|
||
وصل إلى بيته قبل الخامسة بدقائق.
|
||
هناك جُمل لا تستحق أن تترجم.
|
||
في هذه المدينة، أرى وأسمع الأمازيغيّة في كل مكان.
|
||
دَمّر هذا المعبَد.
|
||
لا خيار أمامي سوى فعل كلّ ما طلبوا منّي فعله.
|
||
هل مازلتِ تريدين شاياً؟
|
||
جاءت الشرطة تبحث عن فاضل.
|
||
آمل أن هذه معلومات ذات مصداقية.
|
||
تفضل الحساب
|
||
تُجمع القمامة ثلاثة مرات في الأسبوع.
|
||
غادر سامي رفقة شخص يعمل في العيادة.
|
||
قام سامي بتبييض شعره كي يصبح أشقرا.
|
||
لا أستطيع فهم تلك التعليقات.
|
||
الرقم الذري للهيدروجين هو واحد.
|
||
في بعض الواح الكومبيوتر ، القابليات او الاعدادات كانت تحدد باستخدام مفتاح غلق و فتح يركب على اللوح; في يومنا هذا ،هذه الاعدادات يتم عملها في البرمجة.
|
||
لا أعرفها.
|
||
هي توقفت عن قراءة الصحيفة.
|
||
ولد ثريا.
|
||
توم نائم في غرفته.
|
||
لقد اكتشفت أن ابنها طبيب.
|
||
لا يمكن تجنب نشوب الحروب مادام الشعب غير متعلم كفاية
|
||
بُنيت هذه العيادة من طرف رجل أعمال ثري.
|
||
هو و أنا في نفس العمر
|
||
لم أكن على علم بمرضها.
|
||
أنا أنتظر هنا منذ وقت طويل.
|
||
أبقِ غرفتك نظيفةً بقدر الإمكان.
|
||
علينا توضيح السبب فحسب.
|
||
لقد وصف سامي ليلى كشخص شرّير إلى حدّ يكاد لا يُصدّق.
|
||
يمكنك اختيار أيا كان ما تحب.
|
||
أحتاجك.
|
||
عُثِر على فاضل ميّتا في المقعد الأمامي لسيّارته.
|
||
هل تعيش هنا؟
|
||
سرقوا زجاجة نبيذي!
|
||
تسلينا بلعب كرة القاعدة.
|
||
أريد أن أري صورتك.
|
||
لقد تعب من الانتظار.
|
||
إنه شخص جيد
|
||
أراد سامي أن يموت مسلما.
|
||
كان جالسا، يحتسي النبيذ.
|
||
ما سبب كلّ هذه الضّجّة؟
|
||
ابنتي في المستشفى لأنها أصيبت في حادث سير.
|
||
سرق سامي صفحة من دفتر وصفات الطّبيب.
|
||
ظننته صحيحًا.
|
||
برج خليفة يعد حالياً أطول ناطحة سحاب في العالم.
|
||
عبّر فاضل عن حزنه.
|
||
بإمكانك أن تكتب بأي لغة تريد. كل اللغات تتمتع بنفس القدر من الأهمية على موقع تتويبا.
|
||
لا تقلق بشأن ذلك!
|
||
حيوانات الباندا حيوانات جميلة.
|
||
لا شكّ أنه قد تجاوز الستين.
|
||
يتحدث الكتاب عن ملك يفقد تاجه.
|
||
إنّي خائف جدّاً.
|
||
لم أكن أريد أن أفزعك.
|
||
رأيت شخصا يقبّل توم.
|
||
الله أكبر!
|
||
لم أسمع في حياتي بهذا البتة.
|
||
سيغادر الباص في غضون خمس دقائق.
|
||
لم تركتني؟
|
||
لن يذهب.
|
||
كن مستعداً
|
||
انبطح من فضلك.
|
||
إنها حاذقة الذكاء.
|
||
دخل سامي.
|
||
اليوم هو يوم عطلتي و لكنّها تمطر.
|
||
كم غريبة الحياة!
|
||
كسرت رجلي في حادث مرور.
|
||
هواوي جنّة على الأرض.
|
||
كُن رحيماً.
|
||
مات سامي بسرعة.
|
||
ذهب سامي للتّسوّق.
|
||
لكل فرد الحق في الحياة والحرية وسلامة شخصه.
|
||
ركض الكلب عقب القط.
|
||
صلّى سامي صلاة الظّهر مع فاضل.
|
||
يجب علي حضور هذه المحاضرة
|
||
كان فاضل يريد أن تتزوّج به ليلى.
|
||
خَطَّأتِ النتائجُ التنبؤاتِ.
|
||
لا أقدر أن أسامحه على ما فعل.
|
||
من أجل ماذا أتيتَ إلى هنا؟
|
||
إنه فنان عظيم نحن معجبون به جميعًا.
|
||
هو يعمل في مصنع.
|
||
و أخيرا وجدتها.
|
||
أريد أن أعرف رأيك.
|
||
"يا فاضل." "نعم، ما الأمر؟"
|
||
هىَ فقدت والدها فىِ البحر.
|
||
لن يحصُلَ ذلِك.
|
||
بالتأكيد
|
||
لا يبرم عقد الزواج إلّا برضى الطرفين الراغبين في الزواج رضى كاملا لا إكراه فيه.
|
||
بدأت عائلة سامي تحقيقها الخاص.
|
||
غالبا ما يشكو توم من طهو أمه
|
||
ها هو مفتاح الغرفة.
|
||
عائلتي مشتركة في جريدة.
|
||
ظنّ فاضل أنّه كان مغرما بدانية.
|
||
أمضت ليلى يوما كاملا بدون تناول دواء حيويّ.
|
||
أهو أمريكي؟
|
||
لم يكن فاضل يتصرّف كرجل مذنب.
|
||
استجابت الشرطة و أتت إلى المكان.
|
||
تسبّبت تلك الحادثة باكتئاب مشلّ بالنّسبة لسامي.
|
||
دعونا فقط نتظاهر كأننا لا نعرف بعضنا البعض.
|
||
كونا متسامحان.
|
||
تساءل النّاس لما كان فاضل يتكلّم بالعربيّة.
|
||
سيد غرين، أنت مطلوب على الهاتف.
|
||
قامت بالإنتحار.
|
||
طلب منّي المساعدة.
|
||
طلب مني توم مسامحته.
|
||
يتكلم الإنجليزية بإتقان.
|
||
ما الذي ستفعله؟
|
||
الجميع يحبونها.
|
||
لن تتغيّر أبدا يا سامي.
|
||
كانت مشغولة بأعمال المنزل.
|
||
يعجبني هذا السّؤال.
|
||
إنها لذيذة!
|
||
ليس بإمكانك الدخول لأنك قاصر.
|
||
الجو حار جداً.
|
||
وعدتني أن تبحث عنهم.
|
||
هل تتحدث السويدية؟
|
||
ماذا فعلت هذا الصباح؟
|
||
أخبرني بماذا تفكر.
|
||
يبيع سيارات.
|
||
ليس لهذا معنى.
|
||
أخبرني توم أن ماري في السجن
|
||
سامي محقّق خاص.
|
||
سقط توم من على دراجته.
|
||
إنهم يعانون من صعوبات مالية.
|
||
أطلقت ليلى النّار على نفسها في الرّأس.
|
||
لا يظن توم أن ماري في البيت.
|
||
ما زال طفلانا يذهبان إلى المدرسة.
|
||
بالصحة و العافية!
|
||
كانت عند سامي دائما حبوب في متناول اليد.
|
||
سامي هو من يملك المفتاح.
|
||
لا تقدّم لي دروسا.
|
||
دخل سامي المنزل عائدا من المدرسة.
|
||
شكرت ليلى سامي على الورود.
|
||
هذه القصة مُستمّدة من قصّةٍ واقعية.
|
||
دائماً ما تتوقع حدوث المشاكل.
|
||
الصين بلد كبير
|
||
لا تخف من أي شيء
|
||
هلّا كررت هذا؟
|
||
اسمح لي أن أريك الطريق إلی المصعد
|
||
يمكنك القول أن كلّ واحدة من هاتين الكرتين لها نفس وزن الأخرى.
|
||
كشف فاضل ألوانه الحقيقيّة و تبيّن أنّه جبان.
|
||
ليس البيت بجديد.
|
||
ذاك الشخص يظن أن قطي يعيش على الشجرة.
|
||
التلاميذ يدرسون في المدرسة.
|
||
هل يُمكنني استعارة سيارتك لهذه الليلة؟
|
||
"اجلس." "شكرا."
|
||
تحطمت الطائرة.
|
||
جميع زملاء صفّي خارج المدينة.
|
||
الناس يعيشون في جميع أنحاء العالم.
|
||
خرجت مع أصدقائي.
|
||
لدى سامي موعد مع الطّبيب اليوم.
|
||
أنفق سامي المال في شراء الكحول.
|
||
أنت لست بحاجة إليه.
|
||
هُجر المنزل.
|
||
كان سامي ينتظر استدعاءه.
|
||
هل نحن بأمان هنا؟
|
||
طلبَ فاضل من ليلى أن تصعد إلى العربة.
|
||
ليس بمقدور توم كتابة اسمه بعد.
|
||
كان فاضل مصري الأصل و كان يعمل بجدّ.
|
||
أسرع و إلا فاتتك الطائرة.
|
||
في ست وأربعين سنة بني هذا الهيكل.
|
||
يتغير العالم كل دقيقة.
|
||
ابتعتُ لهُ ساعة.
|
||
لقد سحق تلك الحشرة بكعبه.
|
||
أبي سوف يذهب إلى الصين.
|
||
عمر أبي خمسةَ عشر عامًا فقط.
|
||
الحاسوب جديد.
|
||
هذا مدرّسي الجديد.
|
||
مرّت شاحنة فوق الكلب.
|
||
اتبع قلبك فحسب.
|
||
طلب سامي من ليلى أن تمرّر له الزّجاجة.
|
||
دعنا نحصل على سيارة أجرة.
|
||
ذهبت إلى العنوان الخطأ.
|
||
سأل توم ماري إذا ما كانت خططت للسباحة أم لا.
|
||
واصل فاضل مواعدة ليلى أثناء دراسته في الجامعة.
|
||
لا أبالي إن كان الجو باردا نوعا ما.
|
||
كانت ليلى في مشكلة.
|
||
أمكننا أن نرى غروب الشمس من النافذة.
|
||
هل لي أن أستعير قاموسك؟
|
||
كانت ترتدي فستاناً أبيضاً.
|
||
كثيراً ما يقال أن الحلويات مضرة بالأسنان.
|
||
لاحظت ليلى تغيّرا في ابنها.
|
||
أعجبتني الغرفة المطلة على الوادي.
|
||
لابد أن اشتري واحدة.
|
||
لم يأكل أحد الكعكة.
|
||
قلت ذلك.
|
||
إني في مشكلة الآن.
|
||
أخبرني روب بالخبر السعيد.
|
||
اليوم هو الأحد.
|
||
مايك يسبح بمهارة.
|
||
هل شربت عصير البرتقال هذا؟
|
||
لا يبدو سامي كشخص لم يغضب قطّ في حياته.
|
||
هل تستطيع تحمُّل معاملةٍ كهذه من أحد؟
|
||
أين الفتيات؟
|
||
من الواضحِ أنه أرتكب خطأ كبيراً.
|
||
أين أقرب معرض فني؟
|
||
ماذا تعتقد الآن؟
|
||
هم يحبون تسونيوكي إيكيدا.
|
||
أنت جميلة.
|
||
هل لديك أي أقلام رصاص؟
|
||
لنساعد بعضنا.
|
||
لم يسمع سامي أيّ شيء من ليلى.
|
||
هل أنت طالب؟
|
||
اليوم سأعد سلطة لنفسي و بنفسي.
|
||
الأمازيغية هي لغتي الأولى.
|
||
انتظر سامي الشّرطة كي تتّصل به.
|
||
عليك أن تفي بوعدك.
|
||
سامي من هواة اليوتوب.
|
||
سألت توم ماري في ما إذا كان يمكنه استعارة كتاب دراستها الانجليزي.
|
||
ما عليك إلا أن تذهب.
|
||
اسمح لى اقدم لك السيد تناكا
|
||
فقدت ليلى وعيها.
|
||
هل يمكنك أن تخبرني كيف أصل إلى المحطة؟
|
||
أتذكري ما فعلتِ الجمعة الماضية؟
|
||
يمكن أن تحدث الزلازل في أي لحظة.
|
||
أخبر توم أنه يمكنه الذهاب عندما ينتهي.
|
||
إنه نوع مهدد بالانقراض.
|
||
أشعر بالحكة.
|
||
الليمون حامض.
|
||
من كسر هذا؟
|
||
أين الألم؟
|
||
أود الحديث عن الأيام الجميلة الماضية.
|
||
تستطيع أن تدعو كل من تريد.
|
||
الأزهار تتفتح.
|
||
إخرس و اسمع ما أقوله يا ولد.
|
||
أرأيتها هناك؟
|
||
أنت الوحيدة من بين الأخوات الثلاث التي لا تكرهني.
|
||
كان مفعما بالحياة.
|
||
لنكن سوية.
|
||
إنهُ أمين جداً, لذلك يمكننا الإعتماد عليه.
|
||
كانت ليلى تعمل في ناد للتّعرّي.
|
||
سامي مغرم بليلى.
|
||
كانا سامي وليلى في طريقهما إلى حفلة ما
|
||
تنقل جمال إلى القاهرة مع صديقته.
|
||
توم غائب.
|
||
فوّتت ليلى لقاءا مع سامي.
|
||
هل عندك خطط لليوم؟
|
||
حفظ سامي سورة.
|
||
كان يوغرطة ملكا على نوميديا.
|
||
أود ان ادعوك إلى العشاء.
|
||
ينبغي -على الأقل- أن تكون معهم خريطة.
|
||
ثنائي أوكسيد الكربون مضر بالإنسان أحيانا.
|
||
لم يكن لدى سامي أيّ مشكل لمقابلة فتيات أو إيجاد نساء يصطحبهنّ.
|
||
العديد من الإناث اللّواتي اخترن أن يعشن في زواج بوسطوني كان تحظى بالاحترام من طرف المجتمع.
|
||
فرصتنا في الفوز ضئيلة.
|
||
متى ينتهي اليوم الدراسي؟
|
||
اشترت البيض بالدرزن.
|
||
أمتزوج أنت أم عزب؟
|
||
تظاهر توم بأنه يجهل ما كان يحدث.
|
||
كان فقيراً ولم يستطع شراء المعطف.
|
||
أعمل في الليل.
|
||
لم يقم سامي بشيء.
|
||
كان سامي يريد أن يكون صديق لليلى.
|
||
حذفت ليلى رقم سامي.
|
||
انتقل سامي إلى منزل جديد.
|
||
سأنزل في المحطة القادمة.
|
||
بدت وحيدة.
|
||
كم عمر والدك؟
|
||
هم يزرعون الفاكهة هنا.
|
||
قال أنه اشترى سيارة مستخدمة.
|
||
هوايتي الاستماع إلى الموسيقى.
|
||
لمَ لا يمكنك المجيء؟
|
||
أكنت مع أحد؟
|
||
أنا أحد الرجال الصالحين.
|
||
لماذا لا تردن أن تخبرننا بالحقيقة؟
|
||
سأحبك دائمًا.
|
||
أظن أنه ذهب إلى كيوتو.
|
||
سأستحِمّ.
|
||
إبني بنفس طولي حالياً.
|
||
لقد توفي منذ ثلاث سنوات.
|
||
ما الجديد؟
|
||
لا أزالُ أنتظر رؤية توم.
|
||
كيفَ تعلمين هذا؟
|
||
قتلت بتي أمها.
|
||
لا، شكراً لك.
|
||
يجب ان تحافظ علي نظافه غرفتك
|
||
اعتن بنفسك.
|
||
يستطيع أخي أن يقود سيارة.
|
||
لم يكن لديك أب قطّ.
|
||
لا أستطيع عزفَ البيانو.
|
||
تناولت طعام الفطور الساعة السابعة و النصف صباحاً.
|
||
وقع سامي في اكتئاب عميق.
|
||
يعرفني.
|
||
سمع سامي نقرة سلاح.
|
||
هل بإمكانك تسلق تلك الشجرة؟
|
||
أشكرك على نصيحتك.
|
||
بإمكان فاضل أن يفقد كلّ شيء.
|
||
كنتُ مستعدّا لهذا.
|
||
يكفي!
|
||
التّلفاز يبقى مُشغّلا طِوال اليوم.
|
||
هناك العديد من السياح الصينيين بالقرب من هنا.
|
||
الإنجليز أكثرهم محافظين.
|
||
غادر فاضل المستشفى.
|
||
لم أكن واثقا مما يجري.
|
||
أجابت باكيةً.
|
||
هذه سيارتي
|
||
ذهبت للتسوق مع صديق لي.
|
||
إنني لا أحاول أن أسلبك حقوقك.
|
||
احتلّت إسرائيل الضّفّة الغربيّة و قطاع غزّة عام 1967.
|
||
هذه سيارة.
|
||
ذهبت ليلى و ابنتها إلى التّسوّق.
|
||
سوف تثق بك.
|
||
لا أريد أن يسوء الأمر أكثر من هذا.
|
||
لا تحكم على الآخرين بناء على لون بشرتهم.
|
||
تتفحص البنت مؤخرة دراجتها الهوائية .
|
||
أعتقد أن هذه الطاولة تأخذ مساحة كبيرة.
|
||
اعتُبر سامي في عداد المفقودين.
|
||
أنا أعرفك جيدا و أنت لا تساوي شيئا.
|
||
تابعت عملها.
|
||
أَحَبُّ نظريّة علمية إليّ هي أن حلقات زحل مكونة بالكامل من الأمتعة المفقودة.
|
||
أرسل لك سامي رسالة.
|
||
كان سامي يريد أن تختفي ليلى من حياته.
|
||
لا أهتم.
|
||
من فضلك خذني إلى المستشفى.
|
||
تركت ليلى مهنتها كممرّضة.
|
||
ماذا تعتقد أفضل طريقة لتسوية هذا النزاع؟
|
||
كان سامي ذاهبا إلى الجامعة.
|
||
أتريد مني مساعدتك في الطبخ؟
|
||
إن ذلك تقليد.
|
||
ماذا كنتَ ستقول لو كنت في مكاني؟
|
||
أخرج سامي حقنة من جيبه.
|
||
تُدرْسُ الإنجليزية في الصين أيضًا.
|
||
المياه في هذا النهر نظيفة جدا.
|
||
أشعر بالجوع.
|
||
لقد تزحلقت على الثلج لأول مرة.
|
||
تسبّب مرض سامي النّفسي في إيقاف مشواره في عرض الأزياء.
|
||
تعرّف سامي في الحين على صوت ليلى.
|
||
بدّل فاضل نتائجه المدرسيّة الجيّدة بعصابات الشّوارع.
|
||
لقد افترقنا لعدّة أشهر.
|
||
اعتنق فاضل الإسلام في سنّ الثالثة و العشرين.
|
||
كان سامي واقفا في غرفة نومه.
|
||
قد تضطر إلى طردها.
|
||
ألا تريد كأسا آخر من الجعة؟
|
||
هو يذهبُ إلى جامعة تيزي وزّو.
|
||
لم يكن سامي مغرما بليلى.
|
||
لكن هذه ليست الصورة الكاملة. تتويبا ليس مجرد قاموس جمل مفتوح، وتعاوني، ومتعدد اللغات فحسب. بل إنه جزء من نظام نريد بناءه.
|
||
لم أرى شيئا مثله أبدا.
|
||
يحدث ذلك كثيراً.
|
||
الإسم المسلم لسامي هو عبد الله.
|
||
قتل سامي كلبه ببرودة.
|
||
سمّاه أصدقاؤه تِد.
|
||
أبي طبيب.
|
||
قرر أن يقلع عن التدخين.
|
||
هؤلاء الثلاثة بناته.
|
||
أعطني الحساب من فضلك.
|
||
هل لديك العنوان؟
|
||
النجدة! ساعدني!
|
||
إنه يحب مدرسته كثيراً.
|
||
كان سامي في مشكلة.
|
||
حلمي أن أكون طبيباً.
|
||
يناسبها الفستان الأزرق.
|
||
هذه الوردة هي أجمل الورود على الإطلاق.
|
||
هل هذا الشيء يُؤكل؟
|
||
توم سيأتي ليعيش معنا.
|
||
الدرس الأول سهل.
|
||
راتبي لا يسمح لنا أن نعيش برفاهية.
|
||
قام توم بنفس الشيء الذي قامت به ماريا
|
||
أريد أن أطلب منك خدمة أخيرة
|
||
على المرء أن يجتهد.
|
||
أريد أن أتمكن من قراءة الفرنسية.
|
||
قام توم بعمل ما قد قال انه سيفعله حقا
|
||
أنا شخص صادق.
|
||
كان جهاز الرّاديو غير موجود على متن السّفينة.
|
||
أنقلبَ السحرُ على الساحرِ.
|
||
ماذا فعلت بتلك الكتب؟
|
||
سأطلب من ليزا أن تعد لك بعض الحساء الساخن.
|
||
أعطى بلده حياته.
|
||
لا أستطيع القيام بهذا العمل بمفردي.
|
||
أنا هنا منذ يوم السبت.
|
||
ترك فاضل مبلغا هائلا من المال لليلى.
|
||
ومن منطلق تجربتي الشخصية استمد اعتقادي بأن الشراكة بين أمريكا والإسلام يجب أن تستند إلى حقيقة الإسلام وليس إلى ما هو غير إسلامي وأرى في ذلك جزءا من مسؤوليتي كرئيس للولايات المتحدة حتى أتصدى للصور النمطية السلبية عن الإسلام أينما ظهرت
|
||
إننا متزوجان منذ خمس سنين.
|
||
أتعرف والدي؟
|
||
سنناقش هذا فيما بعد.
|
||
تبدو مسروراً اليوم.
|
||
كان فاضل آنذاك أكبر خبرة من رامي.
|
||
أنا مدرّس بديل.
|
||
هبطت الطائرة في طوكيو.
|
||
كشف فاضل عن ألوانه الحقيقية بعد بضعة أشهر من المواعدة فقط.
|
||
أُلقي خارج المنزل.
|
||
ما الذي تقوله؟
|
||
أتيا والدي سامي و أقلاّه.
|
||
فاضل يتكلّم العربيّة.
|
||
أنا أعتذر
|
||
كم عمرك؟
|
||
قال بأن لديه أمور عليه تأديتها.
|
||
قابلتها في الشارع.
|
||
عبرت الحافلة السياحية الحدود.
|
||
كم أنتِ محظوظة!
|
||
أنتَ ربما ترغب في أن تكون وحيداً.
|
||
سأدفع أنا.
|
||
تلقي الشجرة بظلالها على الحائط.
|
||
أنا من شيكوكو.
|
||
قصص آرت العنصريّة ليست مضحكة.
|
||
أخبرني توم أنه يقوم بتمارين الضغط بعدد 30 مرة كل صباح
|
||
ولنتذكر دائماً إنه لو كان هناك شيء تعلمناه من هذه الأزمة المالية، فهو أنه لن يكون بوسع وول ستريت [بورصة نيويورك] أن تنتعش بينما الشارع غارق في معاناته.
|
||
فبدأ الطبيب بالكشف عليها.
|
||
أنا لا أغني.
|
||
هل تفضل أن تكون بدين وقبيح أو أن تكون نحيف ومثير؟
|
||
لماذا تريد أن تفعل شيئا من هذا القبيل؟
|
||
أنا صيني
|
||
كيف حال بناتي؟
|
||
لماذا تخلّى سامي عنّي؟
|
||
عندما رأيت قصة شعره، حاولت بأن أخفي ضحكتي.
|
||
أين هي السّفارة الألمانيّة؟
|
||
نعلم لم قمت بذلك.
|
||
كم ثقيل أنت.
|
||
أنتَ لا يمكنك تحدث الإنجليزية, هل يمكنك؟
|
||
نحن نحتفل الليلة.
|
||
كسرت لوري الزجاج.
|
||
يجب عليَ حفظ الكثير من كلمات السر.
|
||
عليك أن تأخذ هذا.
|
||
هناك عدة طرق لقياس السرعة.
|
||
ما رأيك بهذه الكتابات اليابانية ؟
|
||
أقول كل شيئ بالأمازيغية.
|
||
درس سامي العديد من الأديان.
|
||
اخترتُ تعلّم اللغة الأمازيغيّة.
|
||
ستصاب بالبرد هكذا.
|
||
انعطفتُ يمينًا.
|
||
زوج السيد سميث إبنته لطبيب.
|
||
هل تَمْزَح؟
|
||
استمتع بوقتك.
|
||
عندما أخبرت توم بأني جائع، أخبرني بأنه جائع هو الآخر.
|
||
لَوَحَ توم.
|
||
رأى سامي العديد من كلاب المروج.
|
||
رأت ليلى صورة الملفّ الشّخصي لسامي و أُعجبت بها.
|
||
أحبت شابا أصغر منها سنا.
|
||
هنا كلبك.
|
||
المعذره على الإزعاج.
|
||
لا تنس أنّه يجب أن تشتري قليلا من البصل.
|
||
هذه هي بطاقتك للرّكوب و هي تحمل رقم البوّابة.
|
||
أنا لا أحبك
|
||
أنا أشعر بالملل.
|
||
أفضّل ركوب الدرّاجة الهوائيّة.
|
||
قدّم سامي لليلى بطاقة زيارة لمحلّ للأسلحة و مجال للرّمي.
|
||
هل تريد أن تنصحني بشيء ما ؟
|
||
أتذهب إلى المدرسة بالحافلة؟
|
||
لقد أعددت لك الفطور
|
||
هل أنت مجنون؟
|
||
يريد فنجانا واحدا من الشاي فقط.
|
||
أستَمتِعُ الطَبْخَ لَكِنَّنِي لا أُحِبّ النِّظافة بَعدَهُ.
|
||
قطعت التفاحة بالسكين.
|
||
توم وماري يخططان للسفر إلى بلاد القواقِم الشهر التالي.
|
||
أود أن أطرح سؤالاً.
|
||
يجب استخدام هذا التلسكوب بعناية.
|
||
أين كنت يا سامي؟
|
||
هذا جيد جدا
|
||
تقلّصت شركة سامي بسبب الكساد الكبير.
|
||
كان على وشك أن تخرج.
|
||
لم يشعل النار مع أن الجو كان بارداً.
|
||
توفي مايكل جاكسون.
|
||
هل تعرف كيف تلعب كرة القدم؟
|
||
يوجد مقهى أمام المحطة.
|
||
لماذا توم قلق جدا؟
|
||
يجب ألا تتحدث بصوت عالٍ.
|
||
ما الذي حصل لأختك؟
|
||
قُتلوا في المعرك.
|
||
ذهبت إلى المدير آملا أن أستفيد من زيادة في الراتب.
|
||
أنت لطيفٌ للغاية معي.
|
||
ما الذي تصحك عليه؟
|
||
هل تكتب رسالةً؟
|
||
كانت الزّنزانة تفوح بالبول.
|
||
كان سامي عاشقا للكلاب.
|
||
بإمكان ليلى أن تساعدك.
|
||
لا أستطيع تصديق عينيّ.
|
||
كان فاضل يملك صورا إيباحية لأطفال في حاسوبه.
|
||
كان سامي في الخارج، يقود درّاجته.
|
||
لم اتوقع ان تكون هنا .
|
||
كان نفس سامي تفوح منه رائحة الكحول.
|
||
رائحة أنفاسك كريهة
|
||
الأسد حيوان.
|
||
هذا الطائر لا يمكنه التحليق.
|
||
قرّرتُ البقاء لبضعة أيام أُخر.
|
||
هل تملك كتاباً؟
|
||
نحن في علاقة غير شرعيّة.
|
||
كان جبل فوجي مغطى بالثلج.
|
||
ماذا أفعل بالسكين؟
|
||
لم يكن يعرف شيئا.
|
||
حملت الحديد فلم أجد أثقل من الدَيْن.
|
||
إياك و الكذب.
|
||
لديّ لكنة أمازيغية محليّة مثاليّة.
|
||
أنا في السيارة
|
||
لماذا يصعد هؤلاء الناس على السقف؟
|
||
أين غرفة الطعام؟
|
||
سألته إلى أين سيذهب.
|
||
ما رأيها في سيارتي؟
|
||
تتحاج إلى أن تحلق شعرك.
|
||
الدّالّتان جا وجتا تأخذان قِيمًا بين -1 و1 (تدخل -1 و1 أيضًا).
|
||
هو يجعل الغرفة مظلمة.
|
||
إتقان لغة أجنبية ليس بالأمر السهل
|
||
لا يمكنك العيش من دون أكسجين.
|
||
لقد فعل ما وعد ان يقوم به
|
||
هل تريد فنجانا آخر من الشاي؟
|
||
سامي يحبّ الموسيقى البطيئة.
|
||
حكم بالمؤبّد في إندونيسيا يعني سجن مؤبّد.
|
||
الكرز أحمر.
|
||
هل خرّبت شيئًا؟
|
||
تناول سامي بعض الأقراص.
|
||
انها لا تسمعه.
|
||
أنا بخير. شكرا على سؤالك.
|
||
أتحدث الإنجليزية كل يوم.
|
||
عليك أن تقوم بالواجب.
|
||
أُصيبت كايت بالبرد.
|
||
أنا زوجتك، أليس كذلك؟
|
||
هذا الهاتف لسامي.
|
||
مع من كنت تتكلم؟
|
||
أظنّ أنّك مخطئ.
|
||
أنتم مدرّسون.
|
||
لا جدوى من الجدال.
|
||
من فضلك اشرح لماذا لا يمكنك المجيء.
|
||
يسكن فاضل و ليلى تماما بجوار فندق رامي.
|
||
بالرغم من أنني أحسست بأن هناك شيئاً غريباً ، لم أعرف بالتحديد ما هو.
|
||
أتحتاج إلى الكتاب؟
|
||
أظنّهُ يخفي شيئًا.
|
||
أخطط لدعوة ضيوف كثيرين إلى حفل الافتتاح.
|
||
ما ألطفك!
|
||
كان سامي يتحكّم في حياة ليلى.
|
||
أنا أعرف هذا منه.
|
||
كان سامي يأخذ الكلاب لتمشيتها.
|
||
أريد واحدا آخر.
|
||
كان سامي مسيّرا لمحلّ الأدوات الحديديّة المحلّي.
|
||
اكتب ذلك.
|
||
رحلة آمنة
|
||
عادة ما كنت أصاحبه لصيد السمك.
|
||
طلب سامي من ليلى أن تكفّ عن مطاردته.
|
||
ما لون قبعتك؟
|
||
حصلت ليلى على ملحقات في شعرها.
|
||
هذه أول مرة أكتب باللغة العربية.
|
||
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.
|
||
هل تذكر السيد سايتو؟
|
||
يذهب كين للسّباحة يوماً بعد يوم.
|
||
آمُل ألا أضطر إلى استخدام هذا المسدس.
|
||
هل انتهى كل شيء حقا؟
|
||
لم يكن ينبغي على سامي أن يأتي.
|
||
لقد ابتزّها بمبلغ كبير من المال.
|
||
"هل قبلته؟" "نعم قبلته."
|
||
سامي لديه صعوبات في الكلام.
|
||
أنا مجرد موظف كأي موظف.
|
||
لدينا قط و نحبه جميعا.
|
||
من المؤلم جدّا أن يقرأ المرأ عن غزّة.
|
||
دعني أعرف عندما تحصل على ذلك التقرير من توم.
|
||
اصبح سامي شاهدا أساسيّا.
|
||
كلمة السر طويلة.
|
||
لا افضل ان اتكلم مع الغرباء.
|
||
تم إشعار الجميع.
|
||
لكل شخص الحق في حرية التفكير والضمير والدين، ويشمل هذا الحق حرية تغيير ديانته أو عقيدته، وحرية الإعراب عنهما بالتعليم والممارسة وإقامة الشعائر ومراعاتها، سواء أكان ذلك سرا أم جهرا، منفردا أم مع الجماعة.
|
||
أشكرك لأنك وضّحت لي ذلك.
|
||
لم تأخذ كلّ هذا الوقت؟
|
||
من هي اللغة الأصعب بنظرك ؟
|
||
إنها ليست الهدف النهائي, ولكن العملية للوصول إلى هناك هي ما يهم.
|
||
لم يكن من الضروري أن أسقي الأزهار، ففور ما انتهيت من ذلك بدأت تُمطر.
|
||
هو حقا يعتقد أنه أرقى مستوى منّا.
|
||
أريد فقط إجابة صريحة، لا أكثر.
|
||
أقدر كل ما فعلته.
|
||
لِماري أكثر من مئة زوجٍ من الأحذية.
|
||
انظر إليه
|
||
كانت ليلى في غاية السّعادة.
|
||
استجوبت الشّرطة بعض سكّان الحيّ.
|
||
بالنسبة لي، إنه مهم.
|
||
دخل فاضل إلى المنزل.
|
||
ضحّى سامي بليلى كي يُخرج نفسه من المأزق.
|
||
استمع الي
|
||
قال لابنه أن ينزل عن السلم.
|
||
إتحدت الدول الثلاث ليكوّنوا دولة واحدة.
|
||
ولهؤلاء الأمريكان الذين لا زلت انتظر دعمهم، أقول: ربما لم أكسب تصويتكم، إلا أنني سمعت أصواتكم، وأحتاج دعمكم، وسأكون رئيسكم أنتم أيضاً.
|
||
لا ترتدِ حذاءا في المسجد.
|
||
خسر سامي اللّعبة في نهاية الأمر.
|
||
أرسل سامي مالا لليلى.
|
||
وصل توم إلى المحطة متأخرا و لذا فاته القطار.
|
||
أمامك ثلاث خيارات لا غير للاختيار بينها.
|
||
كيفَ ستدفع ديونها؟
|
||
كنت متردد في قول أي شيء.
|
||
صديقتك هنا.
|
||
لم تصدر كلّ هذا الضّجيج؟
|
||
هو متشوق للذهاب معك.
|
||
كانت ليلى ترقص في نوادي التّعرّي و تربح المال.
|
||
من الأفضل أن تلازم البيت لأنك لديك حمى.
|
||
صدم الكلب شاحنة.
|
||
كان شوب، ففتحت الشباك
|
||
فكر في ذلك.
|
||
ماذا قال؟
|
||
صنعت ليلى بسخا لمفاتيح سيّارة سامي.
|
||
كيف عرفت مكان تواجدي؟
|
||
تلك مسؤوليتك.
|
||
يسكن سامي في منزل جميل.
|
||
اتّصل سامي بأمن العمارة.
|
||
لدي سؤال.
|
||
إنّ دان لا يخدم المجتمع.
|
||
كان سامي يحبّ الحياة السّعيدة.
|
||
يجب عليك الالتزام بالعواقب.
|
||
أتريد حقا من توم أن يفعل ذلك؟
|
||
كم قلماً عندك؟
|
||
جورج كثير الكلام.
|
||
الشاي مشروب شعبي في جميع أنحاء العالم.
|
||
هذا مسجد.
|
||
ليسَ طفلًا.
|
||
هذا كتابها.
|
||
هل لديك حاسب آلي؟
|
||
سامي حيّ.
|
||
أنا أسكن هنا
|
||
أخفض صوت المذياع.
|
||
لنتخيل أننا مخلوقات فضائية.
|
||
هذا أمر.
|
||
كانت لديّ علاقة صداقة جيّدة مع مدرّستي.
|
||
لقد أصبحت كثير النّسيان.
|
||
كيف تقول "أحبّك" بلغتك؟
|
||
هل تستطيع السباحة بمثل سرعته ؟
|
||
أسمعت الأخبار؟
|
||
لن أنس أبدا التّجربة التي عشتها البارحة.
|
||
لا أستطيع التحرك.
|
||
ضرب سامي ليلى و أفقدها وعيها.
|
||
سأزورك بنفسي.
|
||
اخر مرة شاهدته كان يرتدي قميصاً ازرقاً وبنطالاً ابيضاً.
|
||
لسببٍ ما، مكبر الصوت لم يعمل قبل قليل.
|
||
دفع سامي ذلك المال كلّه.
|
||
هلا تفضل أحد لفتح النافذة؟
|
||
إن تبين أنكِ حامل، فستخبرينه بنفسك.
|
||
سرق سامي سفينة ليلى.
|
||
إنهم أظهروها لشركتنا.
|
||
أنا أحسدها.
|
||
كم احتجت من الوقت كي تتعلّم العربيّة؟
|
||
ماذا تفعلان؟
|
||
أنا تحت الشجرة.
|
||
في الأعالي، يصعب على الناس التنفس.
|
||
أنت غيور جدّا، ألست؟
|
||
أنا متعبة. لقد كان يوماً طويلاً.
|
||
كنتُ لِأَقُولَ هذا.
|
||
هل تحب لعب التنس؟
|
||
كان الجميع يحبّ سامي.
|
||
إنهم يقولون أنهم لن يمكثوا.
|
||
تبدو جميلة في هذا الرداء.
|
||
أسألها سؤالاً.
|
||
كانت ليلى تعمل لساعات طويلة.
|
||
كانت ليلى تقوم بالكثير من القيل و القال في الحيّ.
|
||
أنا متزوجة.
|
||
ذاك من البديهيات.
|
||
هل تعلم ماذا فعل؟
|
||
لوسي من أمريكا.
|
||
أخفض الصوت من فضلك.
|
||
لم يرد فاضل تناول دوائه.
|
||
أحبت دعاباتي.
|
||
لم يسمح لنا البستاني بالمشي على العشب.
|
||
هل أنا مخطئ؟
|
||
نهاية الإسبوع الماضية كانت مملة لي.
|
||
تخاصما سامي و ليلى في المحلّ أمام الجميع.
|
||
إنه يتكلم الروسية بطلاقة.
|
||
سمعت ليلى الباب تنغلق بقوّة.
|
||
ومع أن جدتي لم تعد معنا، فإنني أعلم أنها تنظر إلي، هي والعائلة التي جعلتني الإنسان الذي يقف أمامكم. أفتقدهم الليلة. أعلم أن ما أدين لهم به فوق الوصف. إلى أختي مايا، وأختي ألما، وكل إخوتي الآخرين وأخواتي، شكرًا لكم جزيلًا على كل الدعم الذي قدمتموه لي. إني ممتن لهم.
|
||
تهدف الشركة إلى فتح فروع في الصين.
|
||
ما رأيك بالذهاب لمشاهدة فلم؟
|
||
هو لا ينس أبدا دفع إيجاره.
|
||
لم تكن تحبه.
|
||
عليك أن تجربه.
|
||
كانت أسئلتك مباشرة جداً.
|
||
دعى سامي ليلى للبقاء لتناول الغذاء.
|
||
طلب سامي من ليلى أن تتبعه إلى الأسفل.
|
||
كان سامي منشغلا إلى حدّ أنّه اتّصل بسيّارة إسعاف.
|
||
هذا هو الفتى الذي أفكر به.
|
||
توم يلعب الجولف المُصَغَر.
|
||
أين وضعت ذلك الشّيء؟
|
||
من فضلك مرر إليّ الملح و الفلفل.
|
||
أين يمكنني إستلام تذكرتي؟
|
||
لقد أخبرت السيّد صادق و هو قادم.
|
||
ما يزال هاري في الأربعين من عمره.
|
||
كان فاضل يستجد.
|
||
إن لعب كرة المضرب ممتع.
|
||
فضّلت ليلى قضاء وقتها خارج المنزل.
|
||
أقام سامي صداقة مع طلبة آخرين من السّنة الأولى.
|
||
تساءلت دائما عن ما يوجد في عليتك
|
||
ألديك واحد؟
|
||
يمكنك استعارة هذا الكتاب بشرط أن تبقيه نظيفاً.
|
||
أرسل سامي العديد من الرّسائل لليلى.
|
||
هو يقرأ العربيه.
|
||
كان يبعد منزل فاضل بخمس دقائق فقط من هناك.
|
||
نعرف كيف نصلح الحواسيب.
|
||
كانت أسرة سامي تنتظر في كرب.
|
||
أُسّست امبراطوريّة الدّرّاني في أفغانستان من طرف أحمد شاه درّاني عام 1747.
|
||
أنا مستعدة! أيمكننا الذهاب؟
|
||
هكذا دخل الجامعة.
|
||
كان سامي يحاول قتل ليلى.
|
||
يجب ان اذهب للمستشفى.
|
||
طلب سامي من الله أن يساعده.
|
||
هل ضرطت للتّو؟
|
||
اعتدى فاضل بطريقة وحشيّة على فتاة عمرها تسع سنوات.
|
||
نشأ سامي في مجتمع مسلم.
|
||
نادرا ما أراها.
|
||
بدأ سامي يفقد وعيه.
|
||
هل تتذكر؟
|
||
تجاهل سامي ذلك الكلب.
|
||
كان فاضل مسيحيّا ملتزما.
|
||
تفوّقت ليلى على سامي ذكاءا.
|
||
تصالحا سامي و ليلى في الوقت المناسب بتزامنه مع فترة عيد الميلاد.
|
||
سامي لا يذهب إلى الكنيسة لأنّه مسلم.
|
||
إنهُ مزعج.
|
||
فهمت سبب هذا.
|
||
سامي معجب بك.
|
||
اتّصل فاضل بالشّرطة و أخبرها باختفاء إبنه.
|
||
أقرأ كتاباً.
|
||
نظرت حولي.
|
||
هل تُفضّل التحدّث بالفرنسيّةِ؟
|
||
هل... تعرّضتِ للاغتصاب؟
|
||
مات سامي.
|
||
كان عند ليلى شريط لاصق في جيب سروالها.
|
||
سامي في مصر وهو يحضر الآن حفل زفاف.
|
||
طلب فاضل من ليلى أن تتبعه إلى الطّابق السّفلي.
|
||
أنت لا تنصت
|
||
بإمكان الطفل أن يحسب حتى عشرة.
|
||
نظرت ماري إلى نفسها في المرآة.
|
||
قد تكون الضحية مصابة في الرأس.
|
||
سامي متحرّ خاص.
|
||
الأستاذ على حق.
|
||
إتصل بتوم.
|
||
هن يستحقنه.
|
||
لا يبدو بأن توم يعرف الكثير عن ماري.
|
||
اشترك سامي في قناة ليلى على اليوتوب.
|
||
بكم الساعة؟
|
||
هو قادر على نسيان وعده.
|
||
أين الحمّام؟
|
||
أنا لم أرَ شيئاً مثل هذا.
|
||
ربى ثلاثة اطفال بمفرده.
|
||
صحّح سامي المدرّس ثلاث مرّات.
|
||
يبدو توم مشغولا جدا اليوم.
|
||
إذا أردت الحصول على دراجة جديدة، من الفضل لك أن تبدأ بتوفير النقود.
|
||
دع هذه الفتاة و شأنها.
|
||
كان من الخطأ رفض مساعدته.
|
||
كان من الممكن أن أرى كيلي، لو أنني وصلت مبكرا.
|
||
كنتَ مشغولاً.
|
||
لا يزال أمامنا عشرة أميال.
|
||
من كتب هذه القصيدة؟
|
||
كان سامي يدرّس في مدرسة مسيحيّة.
|
||
لم أرَها منذ الشهر الفائت.
|
||
استقال سامي من العيادة.
|
||
أُعجب سامي بنمط الحياة في الرّيف.
|
||
يحب الأطفالُ شرب عصير الفواكه.
|
||
انتبه لما تتفوه به.
|
||
ترك أبوها البيت لها في وصيته.
|
||
توم أصم و أبكم.
|
||
أحضر سامي ليلى معه.
|
||
لا يحبّ سامي الأكل الصّيني على الإطلاق.
|
||
عليك أن تدرس جاهداً.
|
||
اتّصل سامي بالعيادة.
|
||
أخبرني أنه يريد ترك الشركة.
|
||
الغرض من رحلتنا هو لزيارة الاصدقاء و رؤية بعض الاماكن السياحية .
|
||
لقد فعلت ذلك لأجلها.
|
||
أرجو أن تتصل بي إن أردتني.
|
||
هل تملِكينَ لوحة المفاتيح الأمازيغية على حاسوبِكِ؟
|
||
لا يوجد شيء هناك.
|
||
وقف وراء الباب.
|
||
توم وحيد لأهله.
|
||
اما كل شيء او لا شيء
|
||
نتيجة اختبارك ممتازة.
|
||
سامي و ليلى يتخاصمان.
|
||
الآن وبعد أن تقاعدت، أستطيع السفر كلما شئت.
|
||
أصيب سامي بالإحباط.
|
||
إنك تعطي المسألة أكثر من حقها.
|
||
صفق الجمهور للممثلة.
|
||
سقط سامي عن الحصان.
|
||
ليلى ليست من ثانويّة سامي.
|
||
كنت أتساءل متى ستعود؟
|
||
لماذا لا يُسمح لنا بالقيام بذلك؟
|
||
قدّم سامي لفريد صورة المرأة التي كان يريد أن تُقتل.
|
||
لدي قلم.
|
||
أرسل سامي رسائل حبّ لليلى.
|
||
كانت حياة سامي في خطر.
|
||
لا أظن أنه آتٍ.
|
||
لا يجب عليك العمل بجد.
|
||
تعال لتأخذنا.
|
||
استدارت بابتسامة.
|
||
لديه سياراتان، إحداهما جديدة و الأخرى قديمة.
|
||
أين سنلتقي؟
|
||
لا أحد يعيش معي.
|
||
علينا أن نوصله إلى المستشفى قبل أن يفوت الأوان.
|
||
إنّه يوم بارد.
|
||
هي تحب الطيور و الأزهار.
|
||
ماذا تقترحْ أن نفعل الآن؟
|
||
أعتقد ذلك.
|
||
هل العربيّة صعبة؟
|
||
ما رأي توم حيال هذا؟
|
||
أملك سيارةً.
|
||
هو صديقها
|
||
ماذا تتمنى؟
|
||
الرؤى قد تدفعني للجنون.
|
||
شكرا على القهوة يا عزيزتي.
|
||
لقد نجى سامي لكن حياته تأثّرت بعمق جرّاء ما حدث.
|
||
تعجبني اللغة اليابانية كثيرا.
|
||
الفلبّين بلد كاثوليكيّ أساسا.
|
||
أخبرتها بما كان يفعله في غرفتها.
|
||
كان سامي بحاجة للقيام بذلك.
|
||
لا يستطيع توم أن يغني و هو يأكل.
|
||
توم و ماري متزوجان منذ أكثر من ثلاثين سنة.
|
||
كلما استمعت إلى هذه الأغنية بكيت.
|
||
كانت الشّرطة تعتقد أن ليلى كانت متورّطة في الجريمة بشكل ما.
|
||
بإمكان جاك تحدث الفرنسية.
|
||
كان سامي مبتهجا كثيرا.
|
||
يجب علينا إنهاء كل شيء قبل صباح الثلاثاء.
|
||
إنه في الطابق الثامن.
|
||
أيمكنك ملاحظة الفرق؟
|
||
ببداية الموسم الثاني، قرر ديما أنه يحتاج إلى شكل جديد، ومُدخِلًا يده إلى جيب الأرماني خاصته، أخرج نظارةً شمسيةً رائعةً جدا.
|
||
اكتشف سامي شيئا مقلقا.
|
||
عمر السيدة أربعون عامًا على الأرجح.
|
||
النجدة! ساعدني!
|
||
بيتي ليس لديه سقف.
|
||
لا تركض، بل امش على مهلك.
|
||
كان فاضل فردا محترما جدّا عند أهل الحي.
|
||
فعلتُ ذلك دون استشارة أحد.
|
||
أعتقد أنّه عليك أن تلقي نظرة أخرى على هذا.
|
||
لمَ تعمل هنا؟
|
||
الحياة ليست راكدة.
|
||
المنافسة قوية.
|
||
من حسن حظي أن صرتُ صديقه.
|
||
استمرّ سامي في عيش حياته.
|
||
كان من عظيم لطفك أن أعرتني مظلةً.
|